milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

انفصال جنوب اليمن.. 5 أسئلة شائكة

0

عدن – النخبة:

رصد موقع بي بي سي العديد من أسئلة القراء حول الأزمة الأخيرة في جنوب اليمن، وإمكانية انفصال الجنوب عن الشمال، اخترنا خمسة منها لنلقي عليها الضوء.

ما هو المجلس الانتقالي الذي يقود عملية الانفصال في اليمن؟

  • أعلن سياسيون ومسؤولون قبليون وعسكريون في عدن، ثاني أكبر مدن اليمن في 11 مايو/أيار 2017 عن تأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يضم 26 عضوا، بينهم محافظو خمس محافظات جنوبية واثنان من الوزراء في الحكومة اليمنية، لتولي إدارة و تمثيل المحافظات الجنوبية داخليا وخارجيا. ونقلت وكالة رويترز حينها تصريحات مسؤول وصفته بأنه يمني جنوبي بارز، رفض الكشف عن اسمه، جاء فيها إن الانفصاليين يأملون في الظفر بدعم التحالف العربي العسكري الذي تقوده السعودية، وأضاف “إنها خطوة بعد صراع طويل… لقد تمكن الجنوبيون في نهاية المطاف من تنظيم أنفسهم نحو الاستقلال”.

من هو عيدروس الزبيدي الذي يقود المجلس الانتقالي؟

  • ولد عيدروس الزبيدي في محافظة الضالع جنوبي اليمن عام 1967، ودرس في كلية الطيران وتخرج برتبة ضابط وعمل بعد التخرج في الدفاع الجوي والقوات الخاصة حتى عام 1994 حينما اندلعت الحرب بين الشمال والجنوب. حارب الزبيدي إلى جانب القوات التي دعت إلى انفصال الجنوب عن الشمال وغادر اليمن إلى جيبوتي بعد أن نجح الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح في اخماد تمرد الجنوبيين. عاد الزبيدي إلى اليمن عام 1996 ووضع لبنات الحراك الجنوبي الداعي إلى انفصال الجنوب عن الشمال وأسس “حركة تقرير المصير” التي دشنت مرحلة العمل المسلح في جنوبي اليمن ضد القوات الحكومية.
  • وصدر حكم غيابي بإعدام الزبيدي لكن صالح أصدر عفوا عنه عام 2000 فترك الزبيدي العمل العسكري واتجه للعمل السياسي ضمن أحزاب “اللقاء المشترك” التي مثلث القوى السياسية في جنوبي اليمن. ويعتبر الزبيدي من أبرز وأهم وجوه “الحراك الجنوبي” الذي تأسس عام 2007 وطالب بانفصال الجنوب عن اليمن واحياء “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية” التي انتهت مع إتحاد شطري اليمن عام 1990.

ما هو موقف الحكومة اليمنية من هذا التيار؟

  • أعلنت حكومة عبد ربه منصور هادي عن معارضتها لتشكيل هذا المجلس، وجاء في بيان رسمي صدر بعد اجتماع هادي مع مستشاريه في العاصمة السعودية الرياض رفض المجتمعين “رفضا قاطعا” للمجلس الانتقالي الجنوبي.

ما هو تاريخ التوجه الانفصالي في جنوب اليمن؟

  • خلال الحرب العالمية الأولى وقعت بريطانيا والسلطة العثمانية على اتفاقية ترسيم الحدود بين الشطرين حيث جرى تقسيم اليمن عمليا لأول مرة في التاريخ بين قوتين استعماريتين.

وفي عام 1948، أغتيل الإمام يحى وتولى ابنه أحمد الحكم بعد صراع من معارضي حكم والده. توفي الامام أحمد عام 1962 وتولى الحكم بعده ابنه، لكن ضباطا في الجيش استولوا على الحكم وأعلنوا عن قيام الجمهورية العربية اليمنية في الشمال ونشبت حرب أهلية بين أنصار الجمهورية المدعومين من مصر بقيادة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وأنصار الامام المدعومين من قبل السعودية انتهت بانتصار الجمهوريين.

عام 1967 انتهت مرحلة الاستعمار البريطاني في جنوبي اليمن الذي كان يضم عدن وامارات ومحميات صغيرة كانت تحت سلطة الانتداب البريطاني وحملت الدولة الوليدة اسم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وتولى قحطان الشعبي رئاسة الجمهورية.

استولت جبهة التحرير الوطني على السلطة في الجنوب عام 1969 وبدأت بتطبيق برنامج اقتصادي يساري بدعم واسع من قبل الاتحاد السوفييتي السابق. ظلت علاقة شطري البلاد تتسم بالتوتر واحيانا وصل الى مرحلة المواجهة المسلحة عامي 1972 و1979.

لكن ما لبث أن دخل الداعم الأساسي لليمن الجنوبي، الاتحاد السوفييتي، مرحلة التفكك الأمر الذي ساعد في توصل الشطرين إلى اتفاق وحدة عام 1990، بعد مفاوضات مطولة قادها الرئيس علي عبد الله صالح عن الشمال ونظيره الجنوبي على سالم البيض وتولى صالح رئاسة اليمن الموحد بينما تولى البيض منصب نائب الرئيس.

تم تشكيل حكومة ائتلافية بين حزب المؤتمر الشعبي والحزب الاشتراكي اليمني عام 1993 لكن بعد أشهر قليلة غادر البيض صنعاء واستقر في عدن، متهما الشمال بتهميش الجنوب وتعرض أبناء الجنوب لاعتداءات الشماليين.

وتصاعد التوتر بين الشطرين واندلعت معارك عنيفة بينهما انتهت بهزيمة الجنوبيين وفرار قادة الجنوب إلى الخارج حيث يستقر البيض في الامارات منذ ذلك الوقت.

ورغم سيطرة الشمال لم يتوقف أبناء الجنوب عن الشكوى والاحتجاج على ما يصفونه بالتهميش والاقصاء الذي يتعرضون له كما يقولون.

ويتهم الجنوبيون أنصار حزب الاصلاح الموالي للرئيس هادي بالتبعية لجماعة الإخوان المسلمين بينما تعرض بعض رجال الدين السلفيين لعمليات اغتيال خلال الأشهر القليلة الماضية.

في شهر مايو/آيار 2017، اندلعت مواجهات مسلحة بين أنصار الرئيس هادي وأنصار محافظ عدن عيدروس الزبيدي المدعوم من قبل دولة الامارات العربية المتحدة حسبما يشاع في منطقة الميناء فأصدر هادي قرارا بعزل الزبيدي من منصبه وتعيين محافظ آخر.

ورغم أن الرئيس هادي ورئيس حكومته بن دغر هما من جنوبي اليمن فإن ذلك لم يخفف من النزعة القوية لدى الجنوبيين للانفصال عن الشمال وتلوح في الأفق الآن امكانية نجاح الزبيدي في حشد قوات كافية لاقصاء حكومة هادي عن الجنوب وإعلان انفصال الجنوب عن الشمال.

ويحظى الزبيدي بدعم الجناح العسكري للمجلس الانتقالي الجنوبي الذي يرأسه والمعروف باسم “الحزام الأمني” الذي تموله وتسلحه دولة الامارات العربية المتحدة.

ماذا عن الدور السعودي والإماراتي في جنوب اليمن؟

  • في الوقت الذي يعد فيه الزبيدي حليفا للإمارات فإن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، والإمارات جزء منه، يدعم حكومة هادي ومن هذا المنطلق أبدت وسائل إعلام إماراتية تفاؤلا بانتهاء الاقتتال في جنوب اليمن مع سعي الرياض وأبو ظبي للتهدئة.
Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn