milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

أسرة ضحية “الفريزر” تكشف تفاصيل جديدة عن المأساة

0

مانيلا – النخبة:

نقلا عن القبس الاليكتروني

مازالت قضية «جثة الفريزر» التي عثر عليها في شقة بالسالمية تثير الجدل، فقد قرر الرئيس الفلبيني استمرار إيقاف إرسال العمالة إلى الكويت، وخرج في مؤتمر صحافي وهو يعرض صوراً للخادمة التي قال: «أنها تعرضت للتعذيب والضرب»، لكن الجديد في القضية، والذي تحرت عنه «القبس الالكتروني» هو ما ورد في مواقع فلبينية حيث ذكرت عائلة القتيلة أنها لم تذكر يوماً أنها تعرضت للتعذيب.

 


عائلة الضحية جوانا دانييلا ديمافيليس كشفت أنه «منذ التحاق ابنتهم بالكويت في عام 2014 لم يتحدثوا معها في الهاتف إلا ثلاث مرات كل سنة».
وقالت جويس ديمافيليس، شقيقة الخادمة القتيلة جوانا، «إن المكالمات الهاتفية النادرة التي كانت تجمعها بشقيقتها القتيلة.. استمرت بضع دقائق فقط».

قصة التعذيب
وأجابت جويس ديمافيليس على سؤال طرح لها عن ما إذا كانت اختها الخادمة جوانا دانييلا قد تعرضت للتعذيب، ردت الأخت بالقول: «أن أختها لم تذكر أبداً في أي يوم من الأيام أنها تتعرض لسوء معاملة أو أذى من أي شخص كان»، وفق ما أوردته «CNN philippines» الإخبارية.

وتضيف جويس وهي الشقيقة الصغرى للخادمة القتيلة وفقاً للشبكة الإخبارية: «مع ذلك، لاحظت شيئاً غريباً كلما تحدثت معها، أعتقد أنها كانت تحت المراقبة من قبل صاحب عملها، فهي تتصل في العام ثلاث مرات فقط.. كما أنها ترسل المال لنا ثلاث مرات في السنة فقط».
وأضافت الشقيقة الصغرى: «أن آخر مكالمة هاتفية لها مع شقيقتها كانت في عام 2016، وقالت لهم جوانا أنها تخطط للعودة إلى ديارها في عام  2017»، وأضافت: «لكنها لم تفعل ذلك».

جثة القتيلة
وزير العمل الفلبيني سيلفستر بيلو قال وفق:«CNN philippines» أن «من كانت تعمل لديهم الخادمة الفلبينية لبناني يدعى نادر عصام عساف، وهو شخص مطلوب في قضايا تتعلق بشيكات مزورة».
كما نقلت وكالة الأنباء الفلبينية الرسمية أن الحكومة تنتظر إعادة جثة الخادمة القتيلة، منوهة إلى أن هناك اختبارات تجرى لتحديد سبب الوفاة قبل إرسال جثتها إلى الفلبين.
وفي الوقت نفسه، أفاد الوزير بيلو أن: «السلطات الكويتية، بالتنسيق مع الشرطة الدولية (الإنتربول)، من المتوقع أن تقوم بتوقيف اللبناني والسورية المتهمان بقتل الخادمة»، في حين أوردت «CNN philippines» أنه: «تم التعرف على مكان إقامة المتهمان وستقوم الكويت باعتقالهما في اليومين القادمين بمساعدة الأنتربول».

الطائرات الفلبينية
في سياق متصل، أعلنت شركة طيران Cebu Pacific، في بيان اليوم السبت، أنها سترسل طائرة خاصة إلى الكويت للمساعدة في إعادة من قالت عنهم «عمالاً متعثرين» إلى أرض الوطن.


ونقلت «CNN philippines» عن شركة الطيران قولها: «ننسق مع وزارة الخارجية وسفارة الفلبين في الكويت وستقدم المزيد من المعلومات بمجرد الانتهاء من جميع التفاصيل»، مضيفة أن «الطائرة مخصصة لمن يرغبون في العودة إلى الفلبين».


وكان الرئيس الفلبيني قد قال في مؤتمر صحافي أمس: «أن حكومته ستتفق مع شركات الطيران لإعادة من يرغبون إلى أرض الوطن».

الوجهة الأفضل
من جهة أخرى اعترف الإعلام الفلبيني أن الكويت هي الوجهة الأفضل للعمال الفلبينيين وفق أحدث الإحصائيات التي نشرتها إدارة التوظيف الفلبينية.


فقد ذكرت «CNN philippines» أن أكثر من 86 ألف فلبيني توجهوا إلى الكويت اعتباراً من عام 2015، ويأتي هذا الاعتراف ليؤكد أن الحالات الفردية التي وقعت، لا تشير أبداً إلى حقيقة الوضعية التي يعيشها العمال الفلبينيون في الكويت، وهو ما أكدته وزارة الخارجية الكوييتية مراراً حين ذكرت على لسان نائب وزير الخارجية خالد الجارالله أن «الكويت حريصة على حقوق العاملين فيها ومنع تعرضهم لأي اعتداءات أو إساءات».

هذا وكتب Crispan R.Aranda، وهو محلل اقتصادي فلبيني في مقالة جاءت بعنوان « Top migration destinations for 2017»، ونشرها بصحيفة «Manila Times» منذ فترة أن: «دول الشرق الأوسط (والتي يقصد بها الكاتب دول الخليج) يجب أن تبقى الوجهة الأولى للعمال الفلبينين، فحتى إن زادت الصين وروسيا من حجم تجارتها مع الفلبين، إلا أن الحواجز اللغوية وعدم الإلمام بالثقافة الصينية أو رالروسية سيكون عائقاً أمام إرسال عمالتنا إلى هناك».

عدم المغادرة
في سياق أخر، أكد موقع «bomboradyo» الفلبيني أن العمال الفلبينيين المغتربين في الكويت يودون البقاء هناك بالرغم من حظر إرسال العمالة الذي فرضه الرئيس رودريغو دوتيرتي، وتوجيهاته بإرسال طائرات تقل الفلبينيين الراغبين في العودة.


ونشر الموقع ذائع الصيت في الفلبين، والناطق باللغة الفلبينية لقاءً مع أحد العاملين الفلبييين في الكويت، والذي أكد أنه بعد ست سنوات عمل في بلدان مختلفة لم يجد بلداً فيه راحة أكثر من الكويت، موضحاً أنه «يتلقى راتباً ضخماً مقارنة بالبلدان الأخرى التي كان يعمل فيها».
ونقل الموقع عن بينش كاراندانغ، الذي يعمل طاه في أبرق خيطان بالكويت قوله: «أنه يشكر الرئيس رودريغو دوتيرتي على إرساله إلى الكويت»، مضيفاً : «أتمنى أن يرفع الحظر المفروض على الانتشار لأن العديد من الفلبينيين ما زالوا عاطلين عن العمل ويريدون العمل في بلدان أخرى ولا سيما في الكويت»، وفق ما نشره الموقع.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn