milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

هدايا الفالنتاين ضعف في الإقبال وزيادة في الأسعار

0

الكويت – النخبة:

المصدر : الأنباء

عيد الحب أو الفالنتاين هو احتفال ظهر في الغرب ثم انتقل إلى دول وثقافات العالم المختلفة، حيث ارتبط بالرومانسية ومشاعر الحب، إذ يعبر فيه المحبون عن مشاعرهم تجاه بعضهم بعضاً ويكون ذلك عادة عبر الهدايا التي تأتي في مقدمتها الزهور بألوانها المختلفة.

وعلى الرغم من أن السائد هو ان يكون هذا الاحتفال في 14 فبراير، فإن هناك من يحتفل به في 6 يوليو، فيما تعود التسمية إلى اسم أحد القديسين في الغرب.

أما في الكويت فيتزامن الاحتفال بهذه المناسبة المستحدثة مع شهر المناسبات والأعياد الوطنية فبراير، والذي تكون فيه حركة الشراء الأقوى بين جميع الشهور، ففيه يحتفل أبناء الكويت بالعيدين الوطني والتحرير، وهو ما فتح سوقا جديدا لأنواع مختلفة من الهدايا تتناسب مع المحبين.

«الأنباء» جالت في عدد من محلات الهدايا والورود لإلقاء الضوء على انطباعات أصحاب هذه المحلات لاسيما عن آراء وتوجهات الزبائن، وكذلك الاطلاع على حركة البيع خلال عيد الفالنتاين واستعدادات المحال له وللاحتفالات الوطنية. التفاصيل في السطور التالية:

أكد عدد ممن التقيناهم على ضعف المبيعات الخاصة بعيد الحب وما يسمى بالفالنتاين، وذلك مقارنة بالهدايا الخاصة بعيدي الوطني والتحرير، مرجعين ذلك إلى قلة اهتمام أبناء الكويت والمقيمين على أرضها بهذا العيد لأنه – حسب رأيهم – لا يربطهم به اي رابط ديني او اخلاقي او وطني.

وشددوا على أن الحب الحقيقي هو في الولاء للوطن والحرص على تنميته ورخائه وسعادة مواطنيه، ولذلك فإن المواطنين والمقيمين يحرصون على التعبير عن هذا الولاء والمحبة من خلال الاحتفال بالأعياد الوطنية وشراء الهدايا وتوزيعها على الجميع، ما يعد فرصة مميزة لجميع المحلات التي تنتعش خلال هذه المناسبة.

وعن الفالنتاين قالوا إن القليل هم من يحتفلون به من الشباب والمتزوجين الجدد الذين يعبرون عن حبهم من خلال شراء الورود الجوري الاحمر والدباديب، ولكن حركة البيع لاتزال ضعيفة والإقبال على شراء الهدايا قليل جدا.

بداية، قال عبدالرحمن اكرم السيد من إحدى الشركات الكائنة في اسواق القرين إن المحلات جميعها استعدت لاستقبال عيد الفالنتاين ولكن الاقبال لايزال ضعيفا للغاية، والسبب يعود إلى عدم اعتراف الكثيرين به، واعتبار ممارسة طقوسه امرا ليس من صلب العادات والتقاليد والأعراف الكويتية.

وأشار إلى أننا كمحلات للورود نتابع جميع المناسبات ونحاول تلبية طلبات الزبائن، من الهدايا، إلا أننا خلال الفترة الاخيرة وبسبب تزايد اعداد المحلات الخاصة بالورود والهدايا اصبحت نسبة المبيعات ضئيلة وضعيفة، مع قلة اقبال الناس على منطقة اسواق القرين، فمنافذ البيع باتت كثيرة جدا والخيارات متعددة امام الزبائن.

وبين أن عيد الفالنتاين ليس فرصة مميزة للمحلات لتحقيق مبيعات جيدة، فهو يمر مرور الكرام، ولا يوجد اهتمام به من قبل المواطنين والكثير من المقيمين، باستثناء البعض الذين يحرصون على شراء الهدايا والورود ومنحها لمن يحبون، مشيرا إلى ان حركة السوق تكون اكثر وأقوى واشد خلال الأعياد الوطنية (العيد الوطني وعيد التحرير)، حيث إننا وبعد انتهاء عيد الفالنتاين نستنفر طاقاتنا لهذا الموسم الخير ونحضر كل ما يلزم من الهدايا الخاصة بهذا العيد للزبائن الكرام فهو موسم بركة وخير علينا جميعا.

الدباديب والقلوب

وأما مصمم وديزاينر الورود محمد المنشاوي فبين أن اكثر الشرائح التي تشتري الهدايا في عيد الحب هم المتزوجون والشباب حيث يعدونها تعبيرا صادقا عن الحب في هذا اليوم، الذي يرقبه البعض بفارغ الصبر، ولذلك هناك حركة شراء ولكنها ليست قوية كما هو الحال في الاعياد الوطنية، ولكننا في الشركة نجهز كل ما يلزم من هدايا لتكون امام اعين الزبائن بالصورة التي تعجب وتليق بالمناسبة.

وبسؤاله عن اكثر ما يتم طلبه في عيد الحب (الفالنتاين) قال إن أكثر ما يلفت انتباه الزبائن من الشباب خصوصا الدباديب الحمراء مع الورد الجوري الأحمر وأشكال القلوب الحمراء والشموع فهي من اكثر الهدايا طلبا خلال السنوات الماضية والحالية، فاللون الأحمر هو لون المحبة والاشتياق والجميع يرغب في الحصول عليه وتقديمه لمن يحبون، وهذا ما يقوم به البعض في هذا اليوم، حيث يحاولون الشراء في عيد الحب تحديدا في حين يشتريه البعض قبل ذلك.

وفيما يتعلق بالشرائح التي تقوم بالشراء ذكر أن من يحرصون على شراء هذه الأشياء الدباديب والورد الجوري والشموع وأشكال القلوب هم من الكويتيين وبعض الوافدين، في حين يرغب الكثير من الوافدين بشراء الهدايا والورود فقط خلال هذا العيد، مشيرا إلى ان الأسعار تتراوح ما بين دينار و100 دينار، إلا ان من يقوم بشراء الأشياء المرتفعة السعر هم قلة قليلة لا يتجاوزون الشخصين او الثلاثة، فالجميع يرغب في شراء ما قل سعره كدينار وأكثر بقليل.

وتابع المنشاوي بان السبب وراء العزوف عن الشراء في عيد الحب او الفالنتاين هو في الغالب يعود إلى الدين الاسلامي الذي لا يعترف بهذا العيد إطلاقا، فهو ليس من الدين في شيء ولا يرتبط به من قريب او بعيد، وتحريم البعض ايضا للاحتفال به فهذا الامر يجعل الاقبال عليه قليلا إلا من البعض، إلى جانب ان البعض لا يشتري خلال عيد الحب بسبب التوفير وعدم الرغبة في صرف بعض المال في هذا اليوم.

ومن جهته قال شادي خصة مدير المبيعات والفروع بإحدى الشركات إنهم يقدمون للزبائن، من خلال اكثر من 25 فرعا في الكويت، كل ما يحتاجون من هدايا في مختلف المناسبات، فلكل مناسبة متطلباتها الخاصة بها، ولكننا نلاحظ بشكل كبير أن العيد الوطني يكون الاقبال فيه كبيرا جدا بخلاف عيد الفالنتاين، لكون الاول يهم جميع الشرائح والأعمار وهناك حرص من جميع المواطنين والمقيمين على الاحتفال به والمشاركة في فعالياته وأنشطته كما تقوم الدولة كذلك بالاحتفال بهذه المناسبة العظيمة.

وأشار إلى ان عيد الحب خاص بشريحة معينة هم الأزواج، خصوصا الجدد منهم، والشباب الذين يعبرون عن مشاعرهم عبر اللون الأحمر، مبينا أن الأسعار منطقية في محلاتنا وتناسب الجميع، فعلى سبيل المثال هناك هدايا في عيد الحب تبدأ من 5 دنانير وحتى 55 دينارا، وهذا يعتمد على المجموعة المختارة، فالبعض يفضلون باقة من الورد مع دبدوب وبعض الهدايا والورد الطبيعي ايضا.

وبين أن بعض الناس باتوا خلال الفترة الأخيرة يلفت نظرهم الأشياء غير التقليدية كالشوكولاتة والمخدات التي يكتب عليها كلمات الحب وصور القلب او أكياس فيها عدة هدايا، موضحا أن الإقبال خلال هذا العيد ضعيف، لكونه يأتي في وقت فيه دوامات وليس عطلة، ولا يعتقد الكثيرون انه من الواجب عليهم الخروج من منازلهم من أجل هذه المناسبة.

وزاد: في محلاتنا نولي العيد الوطني اهتماما كبيرا لكونه موسما حافلا بالمبيعات وله طابعه الخاص في الكويت التي تحرص على الاحتفال به سنويا، ولذلك هناك هدايا خاصة به ومميزة كونه احتفالية تعبيرية عن الولاء والحب للوطن أكثر من كونها مادية، وليست متعلقة بشخصين فقط، بل هي بين أبناء الوطن كلهم، فنجدها منتشرة في الشوارع والطرقات والشركات وفي كل مكان.

وأضاف أن الهدايا المتعلقة بالعيد الوطني تحمل صور صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، إلى جانب بعض الصور التعبيرية عن حب الوطن والولاء له، مع اللوحات على المكتب والمعلقات على الجدران التي تحمل العبارات الوطنية الحافلة بمشاعر المحبة للكويت الغالية.

وأما لطف الرحمن، وهو مدير أحد محلات العطور في منطقة مشرف، فقال إن الإقبال خلال الفالنتاين ليس قويا، ولكننا نقوم بالتحضير له كباقي المناسبات من خلال طقم خاص به، واسمه طقم الفالنتاين يتم شراؤه من قبل البعض في اليوم ذاته، وهناك سكرت لاف (أسرار الحب) ايضا، لكننا نلاحظ ان الكثيرين يرغبون في شراء الهدايا العادية.

وأشار إلى أنه لا يوجد عيد للفالنتاين في منطقة مشرف، فالقليل جدا من يحتفلون به والسبب يرجع إلى ان هذا العيد برأيهم لا علاقة له بالدين الإسلامي، فالجانب الديني يلعب دورا كبيرا في هذا الشأن، واكثر من يقومون بشراء الهدايا فيه هم من فئة الشباب.

طلب متزايد على الورد الأحمر في عيد الحب
 الدباديب الحمراء من أكثر الهدايا مبيعا 	(محمد هاشم)
شادي خصة
لطف الرحمن
ايمان جمعة
عمرو صابر وسارة خليفة
أبرار فتحي
محمد العلي
عبدالله فريد
محمد عبدالغني
زهرة محمد
محمد معوض
عمر حمدي

وبسؤاله عن الأسعار، ذكر أن سعر الطقم الجديد 21.5 دينارا للرجال و29.5 دينارا للنساء، وهناك هدايا مختلفة الأسعار، وهي تتنوع بين العود والدهن والعطور، مشيرا إلى ان حركة السوق في الفالنتاين لا تقارن بعيد الأم الذي يحرص الكثيرون على الشراء خلاله للتعبير عن محبة الأم واحترامهم لها.

وفيما يتعلق بالعيد الوطني، ذكر أن حركة السوق خلال هذا العيد جيدة، فالجميع يحرصون على الاحتفال به كونه مناسبة وطنية غالية على قلوبهم وهناك اهتمام به على أعلى المستويات، ولذلك لدينا عطورات وطقم خاص به، ولكن البعض يشتري البخور والعود، وهذا الأمر يعود للزبائن فهم أحرار فيما يرغبون في شرائه، لكننا حريصون على توفير كل ما يرغبون به في هذا اليوم، وهو بالنسبة إلينا أكثر أهمية من عيد الفالنتاين لأن الشراء فيه يكون أكثر بكثير منه.

25 % زيادة في أسعار الورد

دائما ما ارتبط الورد بمشاعر الحب والتعبير عنها، وقد غنى موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب وقال «يا ورد مين يشتريك وللحبيب يهديك». من أجل ذلك فإن الكثيرين من المحبين يلجأون إلى الزهور في يوم عيد الحب للتعبير عما يشعرون به من عواطف تجاه من يحبون، وهو ما يزيد الطلب على الورد ويتسبب في رفع سعره.

لإلقاء مزيد من الضوء على حركة بيع الورد وأسعاره في عيد الحب التقت «الأنباء» عددا من باعة الورود الذين أكدوا زيادة الأسعار في الفالنتاين بنسبة 20 الى 25% بسبب زيادة الإقبال مقارنة بالأوقات الأخرى من السنة، مؤكدين أن الورد الجوري الأحمر هو الأكثر طلبا في هذا اليوم وان نسبة البيع لهذا العام أقل من العام الفائت.

في البداية، قال عبدالرحمن عبدالله: بالطبع زادت الأسعار هذا العام من 15 الى 20% مقارنة بالسنة الماضية، وقال: من الآن بدأت بالتحضير للطلبات ومازلنا نستقبل الاتصالات والطلبات حتى الساعات الأخيرة في يوم الفالنتاين.

وأكد ان الورد الأحمر هو الأكثر طلبا وهناك من يشتري وردة واحدة فقط إلا ان البوكيهات الكبيرة الأكثر طلبا وتوصيلا في هذا اليوم، لافتا إلى أن البعض يطلب بوكيه بما يقارب 120 دينارا وآخر يطلب بوكيه بالورد الأبيض بما يقارب سعره الـ 150 دينارا.

من جهتها، قالت أم يوسف: «لم تتغير الأسعار عن العام الماضي والإقبال متناسب بين الجنسين اما الورد الأكثر طلبا فهو الجوري الأحمر كما أكدت ان الوضع الشرائي لهذا العام يعتبر هادئا نسبيا مقارنة بالأعوام السابقة.

أما مروان شاهين فقال: لم تتغير الأسعار ولكن قل الطلب ومازالت أغلب الطلبات للبوكيهات عبر التوصيل ويصل سعر أكبر بوكيه بهذه المناسبة لمبلغ 150 دينارا. بينما أكد أحمد صلاح ان الأسعار ارتفعت خصوصا في هذا اليوم وخصوصا للورد الجوري الأحمر، أما الطلبات فتعتبر مقاربة للسنة الماضية وعن أكبر بوكيه يقول: قمت بعمل هاند بوكيه بطول 1 متر بقيمة 200 دينار.

فيما قال أبوأحمد ان الأسعار لديهم لم تتغير عن العام الماضي والإقبال خفيف مقارنة بالسابق ومازال الورد الأحمر هو الطلب في كل عام ولكن من كان يطلب البوكيه بسعر الـ 50 دينارا بات يطلب بوكيه بقيمة 30 دينارا وبالتالي قلت القيمة الكلية للطلبات من الزبائن المعتادين.

من جهته، قال نايدو إن السعر لم يتغير والطلبات تعتبر متشابهة بالعام الماضي من الرجال والنساء بنسب متقاربة، كما قال ان أكبر بوكيه ورد ممكن ان يصل سعره للـ 200 دينار.

شباب وشابات تمنوا في «عيد الحب» أن يعمَّ السلام والمحبة أرجاء العالم

.. للحب وجوه كثيرة

الحب هو أساس الحياة والحياة من دون حب ليست حياة، وفي صخب الحياة الحالية ومشاكلها التي لا تنتهي لا ينسى الناس «عيد الحب» «valentine’s day» والذي يحتفل به العالم في يوم 14 فبراير ليعبر كل إنسان لشريك حياته عن مشاعره تجاهه. «الأنباء» التقت عددا من الشباب والشابات لاستطلاع آرائهم ومعرفة استعدادهم لاستقبال عيد الحب ومدى حرصهم على تبادل الهدايا مع أحبابهم، التفاصيل في السطور التالية:

في البداية، قالت إيمان جمعة: الحب أجمل شيء في الحياة والحب لا يقتصر على حب الرجل للمرأة او العكس، موضحة انها حريصة على الاحتفال بعيد الحب مع صديقاتها وتحرص على تبادل الهدايا والورود معهن تعبيرا منها عن حبها الشديد لهن.

أما أبرار فتحي فتقول: من أجمل أيام السنة يوم 14 فبراير لأننا نحتفل به بعيد الحب، مؤكدة انها حريصة على الاحتفال مع زوجها في هذا اليوم وانها تستعد قبلها بعدة أيام بشراء الهدايا لزوجها.

وقد قال الزوجان عمرو صابر وسارة خليفة انهما تزوجا عن حب منذ شهور قليلة وان هذا اول عيد حب يجمعهما معا بعد الزواج، مؤكدين انهما حريصان على ان يتبادلا هدايا الفالنتاين وكل طرف يهدي الطرف الآخر ما يحبه من الهدايا التي تبقى ذكرى جميلة سنويا، كما انهما حريصان على الخروج في هذا اليوم للاحتفال بعيد الحب.

وتابعا قائلين: في كل عام نلاحظ إقبالا كبيرا من الشباب والشابات على شراء هدايا الفالنتاين قبل المناسبة بعدة أيام والاستعداد لها ليس فقط بالهدايا وإنما بشراء الملابس الحمراء تعبيرا عن الحب.

ومن وجهة نظر المخرج عبدالله فريد فإن الحب هو سر الوجود والإنسان لا يمكن ان يعيش بدون حب، مؤكدا ان في ظل مشاغل الحياة إلا انه لا ينسى ان يحتفل مع حبيبته وشريكة حياته في يوم عيد الحب وانه يحرص على ان يهديها هدية «الفالنتاين» منمنقة بأروع كلمات الحب والتقدير لها.

وقال فريد: أنا أحب الحب وأؤمن به بشدة ودائما أؤكد لأصدقائي ان الحب هو سر الحياة وهو ما يعين الإنسان على تحمل مشاق الحياة، متمنيا ان يعيش الجميع في حب وسلام وراحة بال.

أما محمد العلي فيقول: أتمنى ان أجد شريكة حياتي لأحتفل معها في يوم عيد الحب، مؤكدا انه مؤمن جدا بالحب وانه لن يتزوج زواجا تقليديا فلابد ان يتزوج عن حب واقتناع.

ويقول محمد معوض: نعم الحياة اليوم تختلف عن الماضي، نعم زادت الضغوطات والصعاب ولكن هذا لا يعني ان الحب قد اختفى، فالحب موجود وهو السر الذي يصبرنا على صعوبة الحياة.

وتمنى معوض ان يعم الحب والسلام والمحبة جميع أنحاء العالم وان يعيش الجميع في حب وهدوء وطمأنينة.

وتقول زهرة محمد: أنتظر عيد الحب سنويا فهو يوم جميل يبعدنا قليلا عن ضغوطات العمل ومشاكل الحياة، موضحة انها حريصة على الاحتفال مع زوجها في يوم عيد الحب وعلى تبادل الهدايا التذكارية معه.

وتابعت قائلة: أنا عاشقة للزهور وللشوكولاتة وأسعد كثيرا عندما يهديني زوجي وردة في عيد الحب فهي كفيلة بأن تجعلني سعيدة جدا.

أما محمد عبدالغني فيقول: الحب شيء جميل ولكن ليس بالضرورة ان ننتظر يوما واحدا في السنة لنحتفل بعيد الحب، فلماذا لا تكون جميع أيامنا حبا ونحتفل بالحب في كل لحظة وكل دقيقة.

بدوره، قال عمر حمدي: يوم عيد الحب من الأيام الجميلة في السنة فالجميع يحتفل والجميل يرتدي اللون الأحمر تعبيرا عن الحب، موضحا انه حريص على الاحتفال بعيد الحب مع زوجته وعلى إهدائها هدية تذكارية تعبيرا عن حبه وتقديره لها.

وفي رأي مغاير لما سبق ذكر محمد العجمي انه لا يحتفل بعيد الحب لأنه وفقا للشريعة الإسلامية لا يحتفل المسلمون إلا بعيدي الفطر والأضحى وما عدا ذلك فهو بدعة وحرام.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn