أسامة عيسى ماجد الشاهين، من مواليد 1979اذ يبلغ من العمر 52 عاما، سياسي كويتي ونائب في مجلس الأمة الكويتي.
دراسته
حاصل على شهادة الليسانس والماجستير في القانون من جامعة الكويت، حيث انتخب رئيس الاتحاد الوطني لطلبة الكويت بالجامعة 1999/2000.
عمل بقطاع التشريع في إدارة الفتوى والتشريع بمجلس الوزراء.
نجاحاته
انتخب عضوًا في مجلس الأمة عن “الدائرة الانتخابية الأولى” في 2 فبراير 2012، ومنها حاز عضويات لجان الرد على الخطاب الأميري والمرافق العامة والإسكان.
ولكن بعد بضعة أشهر ابطله المجلس بحكم المحكمة الدستورية وذلك في 20 يونيو 2012 وسط جدل سياسي وقانوني واسع.
مقاطعة الانتخابات
لذلك قاطع الانتخاباتين اللاحقتين، احتجاجًا على النظام الانتخابي الذي انفردت الحكومة بوضعه.
عودة من جديد
كما انتخب عن ذات الدائرة في ديسمبر 2016، وحاز عضويات لجان الرد على الخطاب الأميري والتعليمية والصحية والمالية.
فوز متجدد
وانتخب مجددًا عضوًا في مجلس الأمة عن ذات الدائرة في ديسمبر 2020، وحاز رئاسة لجنة المرأة والأسرة والطفل.
وحصل على عضوية اللجنة المالية والاقتصادية، كما تمت تزكيته كمراقب للمجلس.
عائلته
والده عيسى الشاهين انتخب عضوًا في مجلس الأمة بدوره عام 1981 وترأس اللجنة التشريعية فيه، وأحد مؤسسي الحركة الدستورية الإسلامية وأمين عام سابق لها.
أما جده لوالدته السيد يوسف الرفاعي فهو عضو مجلس الأمة ووزير سابق لسنوات طويلة في الكويت.
وتقلد عماه سليمان ماجد الشاهين ود.إبراهيم ماجد الشاهين الوزارة بفترات سابقة كذلك.
أسرته
أسامه الشاهين متزوج وله ابن وابنة، لديه 3 أشقاء و3 شقيقات.
كتاباته
نشر عشرات المقالات السياسية والثقافية في صحيفتا الراي وجريدة الوطن ودار ناشري.
وله بحث الماجستير – تحت الطبع – بعنوان: “إدارة الفتوى والتشريع” / اختصاصاتها القانونية وطبيعتها القضائية 1، وكتاب “النقابي الذكي” الذي ضمنه تجارب نقابية وانتخابية ونظرية الذكاء النقابي.
رأيه عن قبول المرأة في الجيش
وقال: إقحام المرأة في وظائف خطرة.. يجب أن يكون لحاجة ووفق ضوابط شرعية وليس ضربة “إعلامية” أو نصائح أجنبية!