السيرة الذاتية النائب السابق ماجد مساعد المطيري

ماجد المطيري، نائب سابق في مجلس الأمة الكويتي، وهو ماجد مساعد عوض مطلق الرشاش المطيري من مواليد 29 أبريل 1972

شهادته العلمية 

التحق المطيري بدراسة الاقتصاد وإدارة الأعمال ونال شهادة البكالوريوس في إدارة أعمال، ومن ثم عمل في شركة نفط الكويت.

أعماله الخيرية

وكان أمين سر مبرة الرحمة الخيرية، ذات الأعمال الخيرية في الكويت، كما يعد أحد أهم رجال الأعمال على مستوى الكويت والخليج العربي.

مشاركاته البرلمانية

وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2013 في الدائرة الخامسة وحصل على المركز 19 بعدد أصوات 1,062وخسر الفوز في الانتخابات.

وفي عام 2016، شارك في تشاورية مطير عن الدائرة الخامسة حيثُ حصل على المركز الثاني وخسر التشاورية.

حيث فاز منافسه خالد النيف المطيري بالتشاورية، إلا أن تم شطب خالد النيف من الترشيح في المجلس نفسه بقرار من المحكمة بتهمة الذات الأميرية.

ليترشح ماجد مساعد في انتخابات مجلس الأمة 2016 بدلاً منه؛ كونه المرشح الاحتياطي للتشاورية.
‏
وبالفعل ‏حصل على المركز السابع في الدائرة الخامسة بـ3,821 صوت وفاز بعضوية المجلس.

اقتراحات المطيري

وتقدم بالعديد من الاقتراحات برغبة وبقوانين التي تلبي طموحاتهم، وصلت إلى 6 اقتراحات بقوانين ومنها السماح بالانتخاب لمن بلغ من العمر 18 سنة.

وإيجاد فرص عمل جديدة لهم، وألا تقل مكافأة الطلبة عن 250 دينارا، وإعفاء وحيد الأم والأب من الخدمة العسكرية.

وقال إنه تقدم أيضاً بـ 9 اقتراحات برغبة بشأن الشباب ومنها إنشاء مركز للشباب والرياضة في أم الهيمان، وإنشاء أكاديمية عالمية للنهوض بالرياضة في الكويت.

هذا بجانب السماح لموظفي القطاع الخاص بالجمع بين الدراسة والوظيفة، وإنشاء مركز متكامل للشباب في منطقتي الرقة وهدية.

 

مهاجمته لوزير الاشغال

وفي ديسمبر 2017 أكد المطيري أن وزير الاشغال حسام الرومي أمام مسؤولية تاريخية.

وذلك بشأن مكافحة الفساد الذي استشرى في وزارة الاشغال بشكل كبير خلال السنوات السابقة.

قائلاً في تصريح صحافي إن الفساد في الاشغال اتخذ عدة أشكال منها المالي وكذلك الإداري.

 

تفاعله مع واقعة المسنة أم عبدالله

 

ومن مواقفه الإنسانية والخيرية، رده فعله بعدما علم بقصة الحاجة الكويتية أم عبدالله وهي امرأة كبيرة في السن تجلس في الطريق العام وتبيع القهوة للمارة.

بهدف جمع المال لفك سجن ابنها الكائن في السعودية جراء تراكم الديون بحقه، حيث أن القصة أثارت الجدل ضمن الرأي العام الكويتي.

وعلى الفور زارها النائب السابق المطيري في مكان تواجدها وقدم لها الوعود بمساعدتها على إخراج ابنها من سجون السعودية.

كما تكفل بدفع جميع الديون المترتبة في ذمته والبالغة 76 ألف ريال سعودي.

تفاعل نشطاء السوشيال ميديا

 

وعلى هذا تفاعل نشطاء السوشيال ميديا، مع الواقعة في رسالة منهم للأشخاص الذين لا يعرفون من هو ماجد مساعد المطيري.

وأطلقوا هاشتاغ #ماجد_مساعد_المطيري ، الذي تصدر لائحة الوسوم في موقع التواصل الاجتماعي تويتر على مستوى الكويت.