عدنان المطوع، نائب في مجلس الأمة الكويتي، من مواليد 1954إذ يبلغ من العمر 67 عاما، هو عدنان إبراهيم طاهر حجي عبد الله المطوع.
مؤهله العلمي
درس الهندسة فحصل على بكالوريوس هندسة مدنية من جامعة ليدز في بريطانيا في عام 1978، وعلى ذلك عمل مهندس موقع في المكتب العربي للاستشارات الهندسية.
عمله في الهندسة
ثم انتقل إلى شركة البترول الوطنية الكويتية وعمل مهندس موقع، ثم مدير أول في إدارة التطوير الهندسي في بنك الخليج.
وهو رئيس مجلس إدارة شركة المجموعة الدولية منذ عام 1994 وحتى الآن، وعمل مستشار هندسي في المنطقة الحرة في الهيئة العامة للصناعة.
ومن ثم عمل في الفوج الهندسي في الجيش الكويتي، ومستشارا في سوق الكويت للأوراق المالية لإدارة وإشراف عقود وصيانة وهو يعمل هناك حتى الآن.
دوراته البرلمانية
شارك في انتخابات مجلس الأمة 2008 في الدائرة الثانية، وحصل على المركز الحادي عشر برصيد أصوات 3564 وخسر الانتخابات.
بينما فاز في انتخابات مجلس 2009 في الدائرة الثانية، وحصل على المركز التاسع برصيد أصوات 4781 .
سبب شل البلد
في 2013 أكد المهندس عدنان المطوع، خلال اللقاء المفتوح لناخبي الدائرة الثانية، أن الكويت لاينقصها شيء فهي دولة تستقطب الكثير من الوافدين.
حيث إنها ملجأ للأمن والأمان داعياً الى المحافظة عليها والسعي إلى النهوض بها في ظل الوفرة والفائض المالي.
ورأي أن حالات الصراع وعدم الانسجام التي شهدتها المجالس السابقة أدت إلى عدم القيام والنهوض بالمشاريع المرتقبة.
مما تسبب في شل البلد وعدم تحقيق الإنجاز المطلوب الذي كان ينتظره العديد والكثير من الشعب الكويتي.
مواقفه
وفي عام 2016 وعند زيادة أسعار البنزين قال إن زيادة البنزين والكهرباء جريمة لا تغتفر.. وعلى الناخب أن يحسن الاختيار.
اراء المطوع
رأي المطوع أن الدائرة الثانية معروفة بالمال السياسي وشراء الأصوات، داعياً وزارة الداخلية إلى تشديد الرقابة.
وأعرب المطوع عن أسفه لرصد 5 ملايين دينار للانتخابات لبعض المغردين، مؤكدا أن الحكومة حاربت المجلس المبطل الأول والثاني.
إنجازات المطوع
وقال المطوع: لدي أكثر من 100 لقاء ومداخلة بالمجلس واستجوبت مع صالح عاشور رئيس الوزراء، كما يتعمد البعض إعادة نشر فيديو في المجلس عبارة عن مدرسة مشاغبين.
وأشار إلى أن حلول مجلس 2013 للقضية الإسكانية ورقية.
مؤكدا أنه لا حل لقضية الاسكان إلا قانون 9/2010 بتشكيل شركات مساهمة عامة لإنشاء مدن متكاملة نموذجية.
وتابع المطوع أنني وقفت مع الحكومة عندما أرادت المعارضة إحراق الكويت ووقفت ضد الحكومة عندما أخلت بواجبها.