عبدالله المعيوف، من مواليد 3 ديسمبر 1952، نائب سابق في مجلس الأمة الكويتي حيث خاض الانتخابات 10 مرات، ولاعب كرة قدم سابق في مركز قلع الدفاع.
مؤهله الدراسي
حاصل على ماجستير في العلوم العسكرية، لعب في نادي كاظمة في الفترة ما بين 1969 و1986.
رياضي عالمي
شارك مع منتخب الكويت لكرة القدم في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1982 وحصل معهم على كأس آسيا.
عضو في لجنة حقوق الإنسان التي شكلت في الطائف أثناء الاحتلال العراقي للكويت ممثلا عن وزارة الدفاع.
عمله الخيري
مدير إدارة المعلومات في لجنة الأسرى والمفقودين الكويتيين من 1991 حتى 1995، وعضو في جمعية الهلال الاحمر الكويتي.
كابتن الفريق الوطني الكويتي لكرة القدم من عام 1982 إلى 1985، كما شارك في نهاية كأس العالم 1982 في أسبانيا.
عضوياته
عضو لجنة التدريب والمنتخبات الوطنية 2005، وعضو في جمعية الصحفيين الكويتية.
كاتب صحفي سابق في جريدة الأنباء الكويتية، وكذلك في جريدة عالم اليوم الكويتي.
عمله السياسي
خاض انتخابات مجلس الأمة 10 مرات لم يحالفه الفوز غير ثلاث مرات فقد ترشح لانتخابات عامي 2003 و 2006 عن الدائرة 7 كيفان وخسر عضوية المجلس.
وشارك في انتخابات عامي 2008 و 2009 عن الدائرة الثالثة ولم يحقق الفوز بالعضوية أيضاً.
بينما حصل على عضوية المجلس في انتخابات ديسمبر 2012 عن الدائرة الثالثة بحصوله على المركز السابع برصيد أصوات 1952.
كما حالفه الفوز في انتخابات 2013 بحصوله على المركز 12 عن نفس الدائرة بعدد أصوات 1284.
وكذلك نجح في انتخابات 2014 تكميلي بعدما حصل على المركز الأول عن الدائرة ذاتها بعدد أصوات 2228.
بعد الفوز المتكرر عاد وخسر في انتخابات 2016 و 2020.
آراء المعيوف
أكد مرشح الدائرة الدائرة الثالثة عبدالله المعيوف أن قضية الهوية الوطنية باتت في مفترق طرق وأمر لا يمكن التهاون فيه.
لافتاً إلى أن الأرقام التي ذكرت على لسان رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم بوجود نحو 400 ألف مزور للجنسية الكويتية تدق ناقوس الخطر.
وقال المعيوف، في تصريح له، إن عدد سكان الكويت مليون ونصف المليون ثلثهم مزورون للجنسية حسب الأرقام المذكورة على لسان الغانم وبعض النواب ومنهم صفاء الهاشم.
تجمع دوري
طالب النائب السابق عبدالله المعيوف بضرورة التجمع الدوري لنجوم الرياضة سواء ممن مثلوا المنتخب في العصر الذهبي او من النجوم الحاليين.
وذلك للوقوف على متطلبات الرياضيين ونقل الخبرات، مؤكداً ترحيبه بالجميع في ديوانه حسب الوقت المناسب وبالاتفاق في ما بينهم.
وأشار المعيوف الى أنه يسعى الى تحقيق آمال اخوانه وابنائه من الرياضيين في مجلس الأمة من خلال الترشح للمقعد البرلماني.
لافتاً الى ملامسته لما تعانيه الرياضة والرياضيين من مشاكل ومعوقات وربما عدم تقدير للقامات الرياضية التي خدمت الكويت ورفعت علم البلاد في المحافل الدولية على مر العصور.
أقواله
قال مرشح الدائرة الثالثة عبدالله المعيوف إن تلك الدائرة مختطفة وتشهد هجمة كبيرة من نقل عناوين السكن بين الكويتيين المرشحين والناخبين.
استياء النشطاء
أثارت تصريحات للنائب السابق في مجلس الأمة الكويتي عبد الله المعيوف، استياءً لدى عدد من الحقوقيين والنشطاء.
بعد وصفه الغزو الذي تعرضت له الكويت من العراق بـ “الغزو الصدامي” معتبرين أن وصفه “قلة ولاء وخيانة لدماء الشهداء”.
جاء المعيوف بالتزامن مع الذكرى الـ 27 لتحرير الكويت من الغزو، الأمر الذي استنكره النشطاء الذين “استغربوا من وصفه للغزو بالصدّامي، وعدم علمه بالمدة الزمنية التي استمر فيها تواجد الجيش العراقي داخل الأراضي الكويتية”.
حيث انتقد المحامي الكويتي صلاح الهاشم، تصريحات المعيوف حول الغزو، قائلًا نقول للمعيوف: الغزو العراقي استمر سبعة شهور وليس تسعة.!! الغزو عراقي وليس صداميًا.
وإلا حق للعالم تسمية النازية بالهتلرية.! كنت نائبًا عن الشعب، وتخطئ في أساسيات أكبر حدث وكارثة أصابت الكويت وأهلها! أسألك: من أنت..؟؟!!