Sign in
Sign in
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.
milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx
واصلت دولة الكويت عبر مختلف هيئاتها وأجهزتها الإنسانية مساعيها الإغاثية بخطى حثيثة بهدف إغاثة المحتاجين وتقديم المساعدة لهم وسط إشادات عربية.
وفي هذا الإطار دشنت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية بدولة الكويت مشروع العيادة الطبية المتنقلة الذي يستفيد منه أكثر من 800 نازح في أربعة مخيمات بريف محافظة (تعز) جنوب غربي اليمن.
وأعرب نائب مدير مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية في (تعز) فؤاد عبدالله في تصريح صحفي خلال حفل التدشين عن شكره وتقديره لدولة الكويت على تمويلها لهذه المشاريع التي تسهم في تخفيف معاناة النازحين وغيرها من المشاريع الاغاثية والتنموية في المحافظة.
من جانبها أوضحت مدير إدارة الصحة الانجابية بمكتب وزارة الصحة في (تعز) أحلام الرامسي أن هذا المشروع يأتي بالتنسيق مع مكتب الصحة ويهدف إلى تخفيف معاناة النازحين في مديريتي (المعافر) و(الشمايتين) مثمنة دعم (الهيئة الخيرية) للمشروع.
بدوره عبر مدير (مؤسسة بصمات للتنمية في تعز) المنفذة للمشروع عبدالحكيم الصلاحي عن بالغ الشكر والتقدير لدولة الكويت و(للهيئة الخيرية) على دعمهما السخي في مختلف القطاعات مبينا أن هذا المشروع سيساهم كثيرا في تخفيف المعاناة الملقاة على كاهل العديد من الأسر النازحة والمهجرة.
كما افتتحت الجمعية الكويتية للاغاثة وبحضور مسؤولين يمنيين بمحافظة (تعز) خمسة مشاريع في قطاع التعليم شملت إعادة تأهيل وتجهيز كلية الآداب وأربع مدارس ثانوية أخرى.
وقال وكيل محافظة (تعز) رشاد الأكحلي في حفل التدشين إن (الكويتية للاغاثة) قامت بترميم هذه المنشآت بعد أن كانت هياكل مدمرة لا تصلح للدراسة مضيفا أن هذا الدعم يأتي امتدادا للدعم الانساني والتنموي الكويتي للشعب اليمني منذ ستينيات القرن الماضي والذي لا تزال شواهده قائمة حتى اليوم.
وأشار إلى أن الشعب اليمني لا ينسى الجميل ويقدر عاليا لدولة الكويت أميرا وحكومة وشعبا هذا السخاء والعطاء الانساني النبيل في دعم المشاريع الاغاثية والتنموية في مختلف المجالات مبينا أن المشاريع الكويتية أسهمت بشكل كبير وفاعل في تخفيف معاناة اليمنيين في أثناء سنوات الحرب الأخيرة.
من جانبه قال مدير مكتب التربية والتعليم في (تعز) عبدالواسع شداد إن دعم قطاع التعليم في اليمن ليس غريبا على دولة الكويت التي بنت هذه المدارس قبل عقود وأعادت تأهيلها وصيانتها وافتتاحها اليوم مضيفا أن اثنتين منها بنتهما الكويت عام 1963 إلى جانب 28 مدرسة أخرى بنتها الكويت في اثناء بضع سنوات في مدينة (تعز) وريفها.
وأشار شداد إلى أن غالبية من يدير البلاد في (تعز) وفي مختلف المحافظات اليمنية هم من خريجي جامعة (صنعاء) التي كانت بذرة من بذور الخير لدولة الكويت لتنمية الشعب اليمني.
وأعرب عن الشكر والتقدير “للكويت أميرا وحكومة وشعبا وأرضا من الشعب اليمني الذي يجني ويحصد ثمار ما زرعته الكويت قبل عقود”.
بدوره قال نائب رئيس جامعة (تعز) الدكتور رياض العقاب في كلمته إن مبنى كلية الآداب كان مدمرا بنسبة 85 في المئة وتم استئناف الدراسة فيه بعد إنجاز ما نسبته 20 إلى 30 في المئة لتأتي (الكويتية للاغاثة) وتنجز العمل الجوهري المتبقي.
وأضاف العقاب “هذه المرة الأولى التي نرى فيها المباني والتجهيزات بعد الترميم عادت بشكل أفضل من البناء الأصلي وفي غضون فترة قياسية تمهد للانتقال إلى مرحلة التنمية والانجاز”.
وأشار إلى أن هذا المشروع يخدم آلاف الطلاب في الكلية من قوام طلاب الجامعة الذين يبلغ عددهم 32 ألف طالب وطالبة معربا عن شكره وتقديره للكويت أميرا وحكومة وشعبا على هذا الدعم السخي لجامعة (تعز).
كما تحدث رئيس قطاع الإغاثة في الجمعية الكويتية للاغاثة المهندس جمال النوري فقال إن هذه المشاريع هي واجب الأخ تجاه أخيه.
وأكد النوري استمرار دولة الكويت في دعم المشاريع الاغاثية والتنموية بمختلف المحافظات اليمنية التي يمكن الوصول إليها والعمل فيها معربا عن أمله في أن يزور اليمن مستقبلا وهو ينعم بالرخاء والاستقرار.
وفي السياق ذاته قال رئيس (جمعية الحكمة اليمانية المنفذة للمشاريع طارق عبدالواسع إن هذا الدعم يأتي امتدادا للدعم الكويتي التاريخي لليمن واستمرارا للتدخلات الاغاثية والنوعية التي دشنتها (الكويتية للاغاثة) في الأشهر الأولى بعد اندلاع الحرب في مختلف القطاعات الاغاثية والانسانية.
وثمن عبدالواسع الموقف الأخوي الصادق والنبيل للكويت أميرا وحكومة وشعبا إلى جانب الشعب اليمني في الظروف والأوضاع الحالية.
وعلى صعيد متصل وضع وكيل محافظة (مأرب) اليمنية عبدربه مفتاح حجر الأساس لمشروع بناء معهد صحي للطالبات بتمويل من الجمعية الخيرية العالمية للتنمية والتطوير بدولة الكويت.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن مفتاح أعرب عن شكره لدولة الكويت حكومة وشعبا على كل جهودهم الإنسانية المستمرة ووقوفهم إلى جانب إخوانهم اليمنيين مثمنا دعم (جمعية التنمية والتطوير) لهذا المشروع المهم.
وأكد الدكتور مفتاح أن مشروع معهد (مريم العبدالمحسن العبدالرزاق) سيشكل رافدا أساسيا للقطاع الصحي في المحافظة وسيساهم في تأهيل الكوادر الصحية والفنية والممرضات والقابلات.
من جانبه استعرض المدير التنفيذي ل(جمعية الوصول الإنساني في مأرب) المنفذة للمشروع سالم سعيد أبرز مكوناته الأساسية من قاعات دراسية ومعامل لقسم المختبرات ومرافق اخرى بتكلفة مالية تقدر بنحو 200 ألف دولار.
ومن جانبه دشن وفد الجمعية الكويتية للاغاثة وبحضور مسؤولين يمنيين مشروع مياه المستشفى الجمهوري التعليمي بمدينة (تعز) اليمنية الذي يعمل بالطاقة الشمسية ويغطي كامل احتياج المستشفى إضافة إلى نحو 20 ألف مستفيد في الأحياء المجاورة.
وأعرب رئيس قطاع الإغاثة في الجمعية جمال النوري في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن سعادته “الغامرة” بافتتاح هذا المشروع “الحيوي” المؤثر في عمل المستشفى وفي حياة الناس.
وأوضح أن هذا المشروع جزء من حزمة مشروعات عديدة تنفذها الجمعية في قطاع المياه في مختلف المحافظات اليمنية ومنها (تعز).
وأشار إلى قيام وفد الجمعية بزيارة تفقدية لعدد من مواقع حفر الآبار ضمن مشروع مياه استراتيجي تدعمه الجمعية في (تعز) ويستمر العمل فيه حاليا بعد الانتهاء من حفر ثلاث آبار “واعدة” ويجري استكمال المشروع بكامل تمديداته وتجهيزاته مبينا أنه سيغطي قرابة 30 بالمئة من احتياج المدينة التي تعاني “عجزا كبيرا” في إمدادات المياه.
من جانبها قالت وكيلة محافظة (تعز) للشؤون الصحية الدكتورة إيلان عبدالحق في تصريح للصحفيين في اثناء التدشين إن هذا المشروع يمثل “إضافة نوعية” للخدمات الصحية في المستشفى الجمهوري ويسد كامل احتياجه خصوصا لمرضى الغسيل الكلوي إلى جانب السكان في الأحياء المجاورة.
وأعربت عن الشكر والتقدير والامتنان لدولة الكويت ولذراعها الإنساني المتمثل في الجمعية الكويتية للاغاثة على “الموقف الإنساني المشرف” إلى جانب الشعب اليمني ودعم القطاع الصحي “بسخاء لا محدود”.
بدوره أوضح مدير المستشفى الجمهوري في (تعز) الدكتور نشوان الحسامي أن هذا المشروع “الحيوي” يضع حدا لمعاناة المستشفى من نقص المياه وشرائها بالشاحنات مع ما يصاحب ذلك من أزمات في بعض الأوقات نتيجة شح المياه أو انعدام المشتقات النفطية ما كان يؤثر على عمل المستشفى وعلى حياة مرضى الفشل الكلوي.
وفي السياق ذاته قال مدير (مؤسسة ينابيع الخير) المنفذة للمشروع توفيق البعبعي إن الهدف من مشروع مياه المستشفى الجمهوري التعليمي هو التخفيف من معاناة اليمنيين وخصوصا المرضى في المستشفى من جراء الصراع الدائر في البلاد والذي أدى إلى توقف العديد من مشروعات المياه للمدن.
وأضاف أن المشروع يتكون من حفر بئر ارتوازية عميقة وبإنتاجية عالية تصل إلى 32 مترا مكعبا في الساعة وتوريد وتركيب وحدة ضخ غاطسة ومتكاملة تعمل بالطاقة الشمسية بهدف المساعدة في تخفيف تكاليف التشغيل إلى أدنى مستوياتها.
وأشار إلى أن وحدة الضخ تعمل على ضخ المياه من البئر إلى خزان المستشفى وكذلك إلى الشبكة الرئيسية لمؤسسة المياه ونقاط التوزيع للأحياء المجاورة التي سيستفيد منها ما يقارب 20 ألف شخص بإنتاجية يومية تصل إلى 600 ألف لتر من المياه.
ووزعت جمعية النجاة الخيرية الكويتية الدفعة الثانية من كفالات أيتام اليمن للعام 2021 لعدد 522 يتيم في محافظة (تعز) جنوب غربي البلاد.
وأوضح مدير (مؤسسة ينابيع الخير في تعز) المنفذة للمشروع عبدالرؤوف اليوسفي في بيان أن هذا المشروع يهدف لتخفيف المعاناة عن كاهل الأسر الفقيرة وأيتامها المستفيدين في ظل الظروف القاسية التي يمر بها اليمن.
وأشاد بالدور الانساني الذي تقوم به (جمعية النجاة) في رعاية وكفالة الأيتام ومساعدتهم على تجاوز معاناتهم وفقدهم في حياتهم بما يحفظ كرامتهم ويساعدهم في التعليم والانطلاق ليكونوا جزءا فاعلا في التنمية والمستقبل.
من جانبه عبر مدير مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية في (تعز) عبده علي عن شكره وتقديره لدولة الكويت على جهودها الانسانية المبذولة لمساعدة الشعب اليمني في جميع المجالات مؤكدا حرص الوزارة ومكتبها في (تعز) على تقديم كافة التسهيلات لانجاح جميع المشاريع الانسانية التي تخفف معاناة اليمنيين وتسهم في التنمية.
وفي سياق آخر نفذت (الجمعية الخيرية العالمية للتنمية والتطوير) الكويتية المرحلة الثالثة من مشروع كفالة ورعاية 20 يتيما في صنعاء لتخفيف معاناتهم ورفع العبء عن ذويهم.
وأشادت (مؤسسة رمز للتنمية) المنفذة للمشروع في بيان باستمرار (تنمية الخيرية) بتقديم الدعم لهؤلاء الأيتام اسهاما في نشر روح التكافل الإجتماعي في المجتمع ودعم ورعاية هذه الشريحة الأكثر احتياجا في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وعلى صعيد متصل دشنت الجمعية الكويتية للاغاثة في مدينة (المكلا) مركز محافظة (حضرموت) اليمنية عملية توزيع مكائن الخياطة على المستفيدات من المشروع التأهيلي الذي يشمل 180 امرأة في أربع محافظات يمنية.
وأشادت المدير العام لمكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في ساحل (حضرموت) أوسان باحسين خلال حفل التدشين بجهود الجمعية الكويتية للاغاثة في تدريب الأسر المحتاجة وتمكين أفرادها اقتصاديا في ظل هذه الظروف التي يمر بها اليمن.
ودعت المستفيدات إلى الحرص “على الاستفادة الكاملة من هذه المنحة والدورات التدريبية لتحسين ظروفهن المعيشية والانتقال إلى الإنتاج الأسري والمجتمعي”.
وفي (حضرموت) أيضا افتتح وفد الجمعية الكويتية للإغاثة ومسؤولون يمنيون مشروع ترميم وتأهيل المعهد الصناعي بمدينة (سيئون) التابعة للمحافظة الواقعة شرقي اليمن في إطار حملة (الكويت بجانبكم).
وذكرت (مؤسسة استجابة للأعمال الإنسانية) المنفذة للمشروع في بيان أن المشروع شمل ترميم مواقع ورشة كهرباء التمديدات وورش المهن الميكانيكية إضافة إلى بناء ستة حمامات بالمعهد.
وأعرب وكيل محافظة (حضرموت) عصام الكثيري في كلمة له خلال حفل الافتتاح عن شكره وتقديره للكويت أميرا وحكومة وشعبا على التدخلات النوعية والإسهامات في كثير من البرامج والمشاريع المختلفة.
وأشار إلى أهمية المشروع في الارتقاء وتطوير التعليم الفني والمهني الذي أصبح ركيزة أساسية في التنمية من خلال مخرجاتها التي تسهم في الحد من البطالة وخدمة المجتمع في العديد من المجالات المهنية.
وجاء ذلك في وقت لاقت فيه هذه الجهود الإنسانية ترحيبا وإشادة من جامعة الدول العربية التي أعربت عن تقديرها لدولة الكويت لدعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
جاء ذلك في كلمة للامين العام المساعد لشؤون فلسطين والاراضي العربية المحتلة في الجامعة العربية الدكتور سعيد ابو علي في الجلسة الافتتاحية للدورة ال107 لمؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين في الدول العربية المضيفة عبر (الفيديو كونفرانس).
وأشار ابو علي إلى أن الدعم الكويتي جاء في وقت تتعرض فيه (أونروا) لهجمة واستهداف متصاعد إضافة إلى تراجع نسب التمويل الدولي.
كما أكد أبو علي ضرورة تقديم الدعم لتحسين احوال اللاجئين الفلسطينيين الصعبة مع استمرار تبعات (كورونا المستجد – كوفيد 19) في الدول المضيفة واستمرار ازمة (اونروا) المالية.
ومن ناحية أخرى أشاد مدير العلاقات العامة والإعلام في جمعية الهلال الاحمر الكويتي خالد الزيد في تصريح ل(كونا) على هامش مشاركته بملتقى هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية بالبحرين بالدعم والاهتمام الكبيرين من القيادة السياسية الكويتية في تعزيز مسيرة الجمعية للقيام بدورها في مجالات العمل “الإغاثي والإنساني” ودعم المحتاجين على المستوى المحلي والدولي.
وقال ان جمعية الهلال الكويتي قامت بدورها في دعم المحتاجين والمتضررين من جراء “الكوارث الطبيعية أو الأزمات الإنسانية” مؤكدا ان هذه الجهود الملموسة أصبحت محل ثقة المجتمع الإنساني.
وأوضح أن الجمعية دعمت ونسقت مع وزارة الصحة الكويتية في مواجهتها لفيروس (كورونا) عبر العديد من الفعاليات مؤكدا ان أكثر من 1500 متطوع ومتطوعة قاموا بتقديم الخدمات بالمحاجر الصحية والمطار والمستشفيات والجمعيات التعاونية لتنظيم العمل والتأكد من التزام الجميع بالضوابط الوقائية.
وأضاف ان “الجمعية نقلت أكثر من 4000 مواطن من (مطار الكويت الدولي ) إلى مقر سكنهم كما نقل متطوعونا عينات المسحات إلى المختبرات الصحية عبر اكثر من 100 رحلة جرت وفق الأطر المرجعية الصحية وذلك بالتنسيق مع وزارة الصحة الكويتية”.
واكد ان الجمعية منذ بداية انتشار فيروس (كورونا) قامت بتوزيع 270 ألف وجبة و30 ألف سلة غذائية على الأسر المحتاجة والعمال كما وفرت العديد من المساعدات والوجبات للمناطق المعزولة بسلات غذائية بلغ عددها 28 ألفا توازيا مع 300 ألف وجبة للعمالة البسيطة في مختلف مناطق الكويت والمحاجر والمستشفيات وإعداد خطة لمساعدة المناطق المعزولة الجديدة.
وفي ختام الملتقى كرمت الأمانة العامة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمعية الهلال الأحمر البحريني المتطوعين الكويتيين عبدالله الهندي وزينب القطان تقديرا لما قدماه من خدمات في مجال العمل التطوعي في أثناء جائحة فيروس (كورونا).
ومن جانبه قال المتطوع عبدالله الهندي في تصريح ل(كونا) إن العمل الإنساني والتطوعي يعد من أبرز الصفات السامية التي تفخر بها المجتمعات ويعد ممارسة إيجابية تجسد أبلغ معاني التآزر والتماسك والتكافل الاجتماعي.
وأكد ان هذه الجائزة ستسهم في توجيه الطاقات الشبابية الخليجية لما يخدم مجتمعاتهم وبما يعمل على تنمية قدرات ومواهب المتطوعين إضافة إلى غرس حب العمل التطوعي من خلال تعميق أواصر التواصل بين أصحاب البصمات التطوعية بمختلف الأجيال.
ومن جانبها قالت المتطوعة زينب القطان ان هذه الجائزة تعني لها الكثير “وهي تقدير من الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي للجهود التي يقوم بها المتطوع الخليجي نظير ما يقدمه في مجال العمل التطوعي والإنساني”.
واوضحت ان الجائزة ستسهم في تعزيز دور العمل التطوعي في دول مجلس التعاون كأحد روافد التنمية المجتمعية من خلال التواصل مع فئات المجتمع والتعرف على احتياجاتهم ومساعدة الدول على تلبية هذه الاحتياجات.