تزينت الكويت عامة وسوق المباركية خاصة احتفالا بالعرس الوطني الكبير الذي يعد أسمى المناسبات التي يحتفل بها اهلها والمقيمون على ارضها وهي الذكرى ال61 للعيد الوطني وال31 للتحرير من الغزو العراقي لتبقى الكويت عروس الخليج.
واستعد سوق المباركية أحد أعرق مناطق الكويت التراثية وتزين وارتدى حلة الأعياد الوطنية وازدانت محلاته بالأزياء الشعبية التي تعبر عن عمق التراث الكويتي والمزينة بألوان علم الكويت لتعانق الاعلام التي تزينت بها أروقة السوق فشكلت لوحة فنية بديعة ترسم البهجة والسرور على الوجوه.