milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

بالفيديو.. وليد الضاعن: تعرضت لحروب عنيفة.. فجر السعيد وحدها ساندتني

0

الكويت – النخبة:

المصدر : الأنباء

  

لا نستطيع إنكار الحالة الفنية التي صنعها الفنان الكوميدي وليد الضاعن والبصمة الواضحة سواء في الاعمال الدرامية او المسرحية وكذلك البرامج الترفيهية الخفيفة وبرامج المقالب، خصوصا في الفترة التي ارتبط فيها اسمه بأعمال الكاتبة والمنتجة فجر السعيد والتي فجرت طاقاته وجعلته يصول ويجول في الساحة الفنية وتوقع له الكثيرون ان يكون «نجم صف أول»، لكن وعلى عكس التوقعات اختفى ويظهر من فترة لاخرى على استحياء.

«الأنباء» التقت بالضاعن لنعرف منه اسباب ابتعاده عن ركب الفن، ورأيه في الكوميديا والمسرح وبرامج المقالب حاليا، ليفاجئنا بآرائه الصريحة، الصادمة، كاشفا عن جوانب اخرى في شخصيته كانسان، مؤكدا انه موجود وجاهز لأي عمل يكون هادفا وفيه رسالة مفيدة للمشاهدين.

وليد الضاعن فتح قلبه وتحدث عن العديد من الامور الشائقة في الحوار التالي نصه:

اين انت الآن من الساحة الفنية؟

٭ موجود، لكن مشكلتي انني احاول بشتى الطرق ان اصل الى فن مختلف عن الموجود حاليا.

ماذا تقصد؟

٭ الفن الآن لا يشجع على التكملة فيه، خصوصا ان صورته في المجتمع خاطئة وليست الحقيقية، هذه الايام نادرا ما نجد اعمالا لها ثقل درامي مثل السابق، وهنا لا ادعي انني مبدع لكنني اتخيل شيئا لا اجده امامي، ولو قدمت اعمالا فلابد ان تكون ذات قيمة ومضمون ويتقبلها الناس لأنها محترمة وخالية من اي اسفاف او ابتذال.

وما الذي لا تجده امامك؟

٭ ان يكون العمل هادفا، فلو شاهدنا التلفزيون فسنرى اخطاء كثيرة، وعندما نتكلم يقولون «هذا ليس من شأنكم لأن المشاهد هو من يريد هذا»، ونسوا ان المشاهد يتأثر بتلك الاخطاء ما ينعكس على المجتمع سلبا، فحوالي 70% من المسلسلات يوجد فيها اخطاء سواء من ناحية الكلام او الاسلوب وكذلك الاداء، حتى توصيل الفكرة غلط وفيه تكرار واضح، وكلنا نسمع نفس الحوارات كل عام ومن نفس الاشخاص ما جعلنا نصل الى درجة الملل، هذا بالاضافة الى بعض المنتجين الذين يستعينون بغير الكويتيين في اعمال درامية كويتية، ما جعل هناك خللا واضحا ونقل صورة غير حقيقية عن مجتمعنا.

ما سر استعانة المنتجين بغير الكويتيين في الاعمال الدرامية؟

٭ لاسباب كثيرة منها الاجور، فغير الكويتي يرتضي بأي مبلغ يعرض عليه، وايضا لأنه يؤدي المطلوب منه دون اي مناقشة، وكأنه لا يوجد مبدأ للعمل المهني، واذا سألت احدهم «لماذا تفعل ذلك؟» يرد «المخرج هو الذي قال لي»، ومع احترامي للجميع حتى المخرج لابد ان يتم النظر في امره، فهل يعقل ان يقوم مخرج من جنسية عربية بإخراج مسلسل كويتي تراثي؟! ماذا سيقول لنا؟! هو لا يدقق في العمل لأنه يريد ان يحصل على فلوسه وينتهي لأن وراءه ارتباطات فنية اخرى، وهذا امر غير مقبول ولا يفضي الى النتيجة المرجوة في ابراز المجتمع الكويتي بصورة صحيحة.

لنذهب الى الكتاب والنصوص..

٭ لست من الذيــن يقولــــون لا توجد نصوص جيدة عندنا او ان الافكار ليست على المستوى المطلوب، بل بالعكس، اجد ان لدينا كتابا ممتازين لديهم افكارا صادمة وتعكس مدى الثقافة الكبيرة لدى ابناء الكويت، ولنا في الروايات الكثيرة التي يؤلفها كتابنا الشباب اكبر مثال على ان لدينا طاقات رائعة في الكتابة والتأليف الدرامي والمسرحي، لكن المشكلة في التطبيق المليء بالاخطاء، انا مبتعد عن التمثيل من فترة وأشاهد فنانين كبارا ويعتبرون رقم واحد وأعمالهم فيها اخطاء بالجملة، وأستغرب وأتساءل: لماذا وصلنا الى هذا الحد؟! التمثيل اصبح «سلق بيض» وهنا لا اعمم لكن الغالبية هكذا.

كلامك هذا قد يغضب كثيرين منك؟

٭ نحن عندنا اخطاء ولا نريد ان يخبرنا بها احد، لا بد ان ننتبه، ومادمت قدمت فنا امام الجمهور فيجب ان نتقبل النقد بصدر رحب، والغريب ان هناك تبريرات من عدد من الفنانين «لا تودي ولا تجيب» لأنها غلط.

نرجع الى السابق وبداياتك وتعاونك مع الكاتبة والمنتجة فجر السعيد، حدثنا عن هذه الفترة؟

٭ فجر السعيد هي الانسانة الوحيدة التي اهتمت بوليد الضاعن واعطته حقه واعطته كاميرا، وقالت «هذا النص وانت شوف شتسوي وسوي اللي تسويه»، انا لا اقول انني انسان كامل لكنها كانت ترشدني واعطتني الثقة، خصوصا انها تعرف ان عندي افكارا كثيرة، لقد احببت العمل معها وتمنيت ان تكمل في الساحة، الآن لا احد يسمع، والمشكلة ان البعض يقول «شعنده؟!» ولا يعلمون ان رب العالمين احيانا «يضع سره في اصغر خلقه»، كما ان القنوات حاليا تدفع آلاف الآلاف على مسلسل تافه لأن فيه اسما معينا يريدونه، لا حوارات ولا اداء المهم الشكل و«الفانز».

كان معك فنانون ايام فجر لكنهم انطلقوا للنجومية، لماذا لم تستمر مثلهم؟

٭ بعد فجر السعيد بدأت أشوف مصلحتي فأنا لدي وظيفة التزم فيها تماما، ولو فجر كملت كان انا مكمل لأنها كانت تحترم وقتي وتراعي انني موظف، فهي تحرص على راحة الممثلين عندها ليعملوا بجد ودون اي معوقات ليقدموا افضل اداء وهذا انعكس على الاعمال التي كتبتها وانتجتها، حيث حظيت بنجاح منقطع النظير.

البعض يقول انك كسول.

٭ بالعكس، فأنا احب التمثيل وعندي دوافع فنية عالية، والذي لا يعلمه الكثيرون انني اكتب مسلسلات ومسرحيات، خصوصا الكوميدية لأن هذه شخصيتي، أحب الضحك وأكـره الحـزن وأبتعــــد عن اي انسـان نكدي حتى لا يؤثر علي.

واجهتك حروب في مسيرتك الفنية؟

٭ شعرت بها حتى وانا مع فجر السعيد، وقد تطورت هذه الحروب وكنت أسمعها من الناس، في النهاية لست جبانا وارفض القيل والقال لكنني لا احب ان اضايق غيري او احرجه وأساعد الآخرين، وللعلم حتى الآن أتعرض لحروب شديدة من ناس معينين أعرفهم بالاسم وهم يعرفون انفسهم لأنهم كانوا من اسباب ابتعادي عن الوسط الفني، وأؤمن بأن رب العالمين يحميني منهم.

هل تعتقد ان المنتجين يرون موهبتك بعد فجر السعيد؟

٭ مشكلة المنتجين هي «الشللية»، فكل منتج له ربعه الذين يبنون حوله اربعة جدران حتى لا يرى غيرهم ويقفون بالمرصاد لأي احد يريد ان يدخل بينهم، لقد عرضت علي اعمال كثيرة لدرجة انني ظننت اني سأكون احمد حلمي الكويت، لكن كل واحد يأخذ مصلحته مني ويروح «ما تشوف الا غباره»، وأتذكر احد الاشخاص، وهو منتج كاتب وممثل وخباز وكل شيء، حضر الى دوامي وطلب مني مساعدته وبالفعل لبيت طلبه ووعدني بالتمثيل في احد اعماله واعاد الكرة مرات وفي النهاية قلت له انني اساعده ليس من اجل التمثيل ولكن لأن هذه طبيعتي، فأنا اساعد الجميع في عملي وأي أحد يحتاجني يجدني، ومن وقتها كلمـــا رآنـــي يرتعب.

الفنان الكويتي هل هو محارب في ديرته؟

٭ نحن لدينا طاقات جبارة ونعطي كل جهدنا في العمل، لكن كما اسلفت تتم الاستعانة بغير الكويتيين للاسباب التي اوردتها، وارى ان هذا نوع من الحرب ضد الفنان الكويتي، بالاضافة الى ان بعض الذين وصلوا الى النجومية يحاربون من هم اقل منهم شهرة وكل واحد رافع سيفه ولا يريد ان يقترب منه احد، كما ان هناك «شغلات» تكون بين المنتج والمخرج تجعل كل منهما يستميت ليدخل «ربعه» في العمل الذي يقوم عليه وهذا يجعلهما يقصيان اي احد في سبيل هذه الغاية، وتحدث مشكلات كثيرة في هذا الجانب، لذا اقول للجمهور لا يغركم ما يظهر على الشاشة فخلف الكواليس «ما خفي اعظم»، حيث توجد اشياء رهيبة من صراعات ومؤامرات لا تنتهي وتصل الى المخافر.

كيف ترى الكوميديا حاليا؟

٭ لا تقدم بصورة حلوة وتزعل وكلها إسفاف، للاسف البعض فاهمين الكوميديا غلط، يرقصون ويتنططون ويقلبون وجوههم كأنهم «قوطي»، ويعتقدون ان هذا فن وان اضحاك الناس بهذه الطريقة صح ولكنه خطأ، وهنا لا أعمم لكن الغالبية اصبحت كذلك، لقد حاولت ان اتكلم وأقول ليس هذا هو الفن فالفن شيء هادف ومفيد للجمهور.

ما رأيك في المسرح؟

٭ جميل وأحبه جدا، ولدي نصوص كتبتها لمسرح الاطفال، خصوصا انني امتلك افكارا كثيرة في هذا الجانب، المشكلة ان «ربعنا» يظهرون اعجابهم بما اكتب وبعد ذلك افاجأ بأنهم يقدمون اعمالا ليس لها مضمون، الآن مسرح الاطفال ضايع وهدفه «جيب الطفل» ودوري ان أوضح الصورة لأنني شفت الكثير في المجال وشاركت في اعمال ناجحة.

قدمت برامج مثل «سوالف» و«صادوه» وغيرهما، ما رأيك في البرامج الحالية؟

٭ شغلها متميز وافكارها مبتكرة، و«صادوه» في وقته كان رقم واحد ومسيطرا على الساحة، ويكفي ان الناس تتذكره لأنه اثر فيهم، المشكلة ان لدينا افكارا جميلة ولا احد يقابلنا او يساعد على تنفيذها ويعطون ملاليم في عمل يتكلف الآلاف، فهل هذا معقول؟!حدثنا عن مشاركتك في مسلسل «رمانة» مع حياة الفهد.

٭ «والنعم في أم سوزان» كشخص، لكن مشاركتي في المسلسل لم تعجبني، فمساحة دوري كانت قليلة و«تكنسلت» معظم مشاهدي لأن هناك ناسا حفروا لي وضايقوني سواء المخرج او احدى الفنانات الخليجيات المشاركات معنا، وكما قلت انا لا احب هذه الامور لأنها «شغل اطفال»، وللاسف المخرج سمع لهذه الفنانة ولم يناقشني وجها لوجه.

كلمة اخيرة؟

٭ أوجه رسالة الى جميع الفنانين بأن يدققوا في اعمالهم لأنها تدخ البيوت ويشاهدها اهلنا جميعا ويجب ان تراعي عاداتنا وتقاليدنا، وللمنتجين اقول انني موجود كممثل وايضا ككاتب نصوص درامية ومسرحية، وشكرا لـ «الأنباء» على الاستضافة

 

بالفيديو.. وليد الضاعن لـ «الأنباء»: تعرضت لحروب من ناس أعرفهم بالاسم وبعد فجر السعيد لم أجد من يسمعني
Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn