milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

روسيا تنفذ المزيد من الانسحابات وتتهم أوكرانيا بتنفيذ أول هجوم على أراضيها

0

قال الكرملين إن الضربة التي شنتها مروحيات أوكرانية بحسب موسكو، على خزان وقود في روسيا ستعيق محادثات السلام بين البلدين.

وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بعد تعرض خزان وقود في منطقة بلغورود المحاذية لأوكرانيا لضربة فجر الجمعة «من الواضح أننا لا نستطيع أن ما حصل سيوفر ظروفا ملائمة لمتابعة المفاوضات».

وجاءت الضربة، وهي الأولى من نوعها إذا تأكد أنها من تنفيذ القوات الجوية الأوكرانية، في وقت تدعي فيه روسيا أنها تسيطر بشكل كامل على أجواء أوكرانيا.

غير أن الكرملين أعاد التأكيد أن الضربة من تنفيذ الأوكرانيين. وأضاف «ان السيطرة على الجو خلال العملية العسكرية الخاصة هو حقيقة مطلقة. بما يخص حادثة (بلغورود) ستعود مهمة تقييمها إلى قواتنا المسلحة».

وأعلن حاكم منطقة بلغورود فياتشيسلاف غلادكوف، أن مروحيات أوكرانية ضربت مستودعا للوقود في بلدة بلغورود، على بعد أربعين كيلومترا من الحدود الأوكرانية.

وتقع المدينة على بعد نحو 80 كيلومترا شمال خاركيف التي تقاوم الهجوم الروسي منذ بداية الغزو في 24 فبرايرالماضي.

من جانبه، قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، إنه لا يمكنه تأكيد أو نفي تورط أوكرانيا المزعوم في هجوم على مستودع الوقود الروسي لأنه ليس مطلعا على جميع المعلومات العسكرية.

وردا على سؤال حول الهجوم في مؤتمر صحافي في پولندا، قال كوليبا «لا يمكنني تأكيد أو نفي الادعاء أن أوكرانيا متورطة في هذا لأنني ببساطة لا أملك كل المعلومات العسكرية».

وقال أيضا إن أوكرانيا تنتظر رد روسيا الرسمي على المقترحات التي طرحتها كييڤ في محادثات السلام في تركيا، مضيفا أن القوى الأجنبية لا تدفع أوكرانيا لتقديم تنازلات في المفاوضات.

إلى ذلك، قال حاكم منطقة تشيرنيهيف بشمال أوكرانيا فياتشيسلاف تشاوس في خطاب مصور، إن القوات الروسية تنسحب من المنطقة لكنها لم تغادر بالكامل بعد.

وقال تشاوس إن «الضربات الجوية والصاروخية (مازالت) ممكنة في المنطقة، ولا أحد يستبعد ذلك»، مضيفا أن القوات الأوكرانية تدخل وتؤمن الأحياء التي كانت تحت سيطرة القوات الروسية.

وذكر أن من السابق لأوانه أن تتخلى القوات الأوكرانية في منطقة تشيرنيهيف عن حذرها لأن القوات الروسية «لاتزال على أرضنا».

سياسيا، استأنفت روسيا وأوكرانيا الجمعة مفاوضات السلام عبر الفيديو، بحسب مفاوض روسي. وقال كبير المفاوضين الروس فلاديمير ميدينسكي على تلغرام «نواصل محادثاتنا عبر الڤيديو»، مضيفا «لم تتغير مواقفنا بشأن شبه جزيرة القرم ودونباس».

وفي السياق نفسه، تعتزم الحكومة الألمانية دعم أوكرانيا بمساعدات إضافية تقدر بملايين اليورو لإيواء النازحين داخليا.

وقالت وزيرة التنمية الألمانية سفينيا شولتسه خلال مؤتمر عبر الفيديو مع وزير تنمية البلديات والأقاليم الأوكراني، أوليكسي تشرنيشوف، إنه من المقرر زيادة المساعدات المتعلقة بإنشاء مناطق إيواء من 20 إلى 50 مليون يورو تقريبا.

وأضافت شولتسه «حرب بوتين في أوكرانيا تسببت في أكبر حركة لاجئين في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية: أكثر من 10 ملايين شخص اضطروا إلى مغادرة منازلهم»، مشيرة إلى أن ما يقرب من أربعة ملايين شخص غادروا أوكرانيا، بينما بقي أكثر من ستة ملايين شخص في أوكرانيا، وبالتالي أصبحوا نازحين داخليا، موضحة أن تزويد هؤلاء الأشخاص بالكهرباء والمياه والمساكن يمثل تحديا هائلا للبلديات الأوكرانية.

وأطلقت وزارة التنمية الألمانية – بحسب بياناتها – برنامجا تنمويا فوريا لأوكرانيا، والذي يجرى توسيعه بالتشاور مع الحكومة الأوكرانية، ويبلغ الآن نحو 85 مليون يورو. وتعد ألمانيا من أكبر شركاء التنمية لأوكرانيا منذ عام 2014، وخلال هذه الفترة تم تخصيص نحو 890 مليون يورو للتعاون الإنمائي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn