تراجعت قيمة صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية إلى أدنى مستوياتها منذ بدء وباء “كوفيد-19” مع ارتفاع التضخم، وفي ظل تشديد القيود التنظيمية والحرب في أوكرانيا.
وتم عقد صفقات بقيمة تزيد قليلاً على تريليون دولار في الربع الأول من العام الحالي، أي أقل بحوالي 23% عن نفس الفترة من العام الماضي، وفقًا لبيانات “ريفينيتيف” التي نقلتها “فاينانشال تايمز”.
وتعد صفقة استحواذ “مايكروسوفت” على شركة الألعاب “أكتيفيجن بليزارد”، هي أكبر الصفقات التي عقدت خلال العام الحالي حتى الآن.
وبشكل عام تباطأ نشاط الاندماجات والاستحواذات مع تقييم المستثمرين والمسؤولين التنفيذيين القيود الأكثر صرامة المفروضة على جانبي الأطلسي، إلى جانب ارتفاع التضخم، والغزو الروسي لأوكرانيا.
