وشهد هذا العام إطلاق النار على 18 شخصا في السويد حتى الآن، مقابل خمسة أشخاص فقط في نفس الفترة من عام 2021، و12 شخصا في عام 2020، و10 أشخاص في عام 2019، وثمانية في عام .2018  

ووفقا للتقرير، فإن أغلب عمليات إطلاق النار كانت مرتبطة بعصابات إجرامية. 

وكان آخر ضحايا حوادث إطلاق النار، هو رجل في الخمسينيات من عمره، لفظ أنفاسه متأثرا بجروحه أمس الأربعاء، بعد أن تم إطلاق النار عليه داخل صالة للألعاب الرياضية في ستوكهولم.  

ويشار إلى أن الجريمة المنظمة صارت قضية منتشرة بصورة متزايدة في السويد خلال الأعوام الأخيرة، حيث صارت تنتشر من المدن الكبيرة مثل ستوكهولم وجوتنبرج ومالمو إلى بلدات أخرى صغيرة.  

ومع انتشار الجريمة المنظمة، زادت أيضا حوادث إطلاق النار والاستخدام المستهدف للمتفجرات.