milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

جونسون يلتقي زيلينسكي في «زيارة تضامن» مع كييف

0

قام رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بزيارة الى كييف، والتقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وظهر جونسون في صورة ثنائية مع زيلينسكي مرتديا بزة داكنة فيما كان الرئيس الاوكراني بلباسه الكاكي المعتاد الذي يظهر فيه منذ بدء الغزو الروسي لبلاده.

وكتب مساعد للرئيس الاوكراني بريطانيا بأنها «الرائدة في مجال الدعم الدفاعي لأوكرانيا».

ووصف المتحدث جونسون بأنه «زعيم التحالف المناهض للحرب. زعيم العقوبات على المعتدي الروسي».

من جهتها، أعلنت الحكومة البريطانية ان جونسون زار كييف وعقد لقاء ثنائيا مع زيلينسكي لإبداء التضامن مع الشعب الأوكراني.

وقال المتحدث باسم داونينغ ستريت «بحثا الجانبان الدعم البريطاني الطويل الأمد لأوكرانيا، كما عرض جونسون حزمة جديدة من المساعدات المالية والعسكرية» لكييف.

وتأتي زيارة جونسون للعاصمة الأوكرانية بعد زيارة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ووزير خارجية الاتحاد الاوروبي جوزيب بوريل امس الأول وبعد زيارة المستشار النمساوي كارل نيهامر امس.

وقد أثارت المجزرة الجديدة ضد مدنيين في بلدة ماكاريف والهجوم الصاروخي الروسي على محطة قطارات في كراماتورسك الاوكرانية، حيث كان يتجمع مدنيون ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى، اثارت موجة تنديد غربية واسعة. وطلب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي، «ردا عالميا شديدا» بعد القصف الذي طال المحطة، وقال في رسالة مصورة متحدثا عن الهجوم الصاروخي الذي أسفر عن سقوط 52 قتيلا بينهم خمسة أطفال وفق حصيلة أوردتها السلطات المحلية «هذه جريمة حرب أخرى ترتكبها روسيا سيحاسب عليها كل شخص ضالع فيها». وأضاف «نددت القوى العظمى بهجوم روسيا على كراماتورسك. ننتظر الآن ردا عالميا شديدا على جريمة الحرب هذه». واتهم الرئيس الأميركي، جو بايدن، موسكو بارتكاب «فظاعة مروعة» بينما اعتبر وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، أنها «جريمة ضد الإنسانية».

من ناحية اخرى، قال الرئيس الأوكراني امس إنه يجب على العالم إدراك أن شعب أوكرانيا يدافع حاليا عن حقه في الحياة في العصر الحديث. وأضاف في تصريح نقلته وكالة أنباء «يوكرينفورم» الأوكرانية – «يقولون إننا ندافع عن القيم الغربية، لكن لدينا نفس القيم وهي مجرد قيم إنسانية، والآن ندافع عن قدرة كل فرد على العيش في عصرنا الحديث»، مشيرا إلى أن المقاومة الأوكرانية هدفها عدم الخضوع لروسيا. وتابع زيلينسكي: «حتى لا تختار روسيا ما ينبغي أن نفعله وكيف نستخدم حقوقنا.. هذا الحق أعطاه لي الله ثم والدي».

من جهتها، أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لاين عن صدمتها حيال تصرفات الجيش الروسي في بلدة بوتشا الأوكرانية.

وخلال رحلة عودتها من بوتشا إلى پولندا، قالت السياسية الألمانية للصحافيين امس: «فطرتي تقول: إذا لم تكن هذه جريمة حرب، فما هي جريمة الحرب إذن؟ لكنني طبيبة محنكة، ويجب على رجال القانون أن يحققوا في هذا بعناية».

واطلعت فون دير لاين على استخراج عشرين جثة من مقبرة جماعية في بوتشا، وعرض لها رئيس الوزراء الأوكراني دنيس شميهال الذي رافقها في الرحلة إلى بوتشا، صورا لفظائع جرى ارتكابها في البلدة الواقعة في ضواحي العاصمة الأوكرانية كييف.

وقالت فون دير لاين إن «الناس يقتلون أثناء مرورهم، وقد أمكن لنا أن نرى أيضا بأم أعيننا أن التدمير في المدينة استهدف الحياة المدنية، فالمنازل السكنية ليست أهدافا عسكرية».

من جهته، قال رئيس الوزراء الأوكراني دنيس شميكال، امس، إن نفقات أوكرانيا اليومية المتعلقة بالحرب مع روسيا تصل إلى نحو ملياري «هريفنا» أوكرانيا، فيما يبلغ حجم الخسائر التي تتكبدها أوكرانيا يوميا 4 مليارات دولار أميركي.

وأوضح شميكال – في تصريحات نقلتها وكالة «يوكرينفورم» الأوكرانية – أن «الحكومة الأوكرانية تحتاج إلى ملياري هريفنا يوميا للإنفاق على تكاليف الحرب والقتال وأجور الجنود، وفي الوقت نفسه فإن الخسائر اليومية للحرب تبلغ 4 مليارات دولار أميركي وهو ما يعبر عن دمار البنية التحتية وخسائر الاقتصاد والدخل القومي المستقبلي».

الى ذلك، قال سرهي هايداي الحاكم العسكري الخاص بمنطقة لوهانسك شرق أوكرانيا إن ممرات إجلاء المدنيين «يجري تعديلها» في أعقاب هجوم صاروخي روسي على محطة القطار.

وقال في حديث للتلفزيون الوطني: «لسوء الحظ، بعد كارثة المحطة، تم تعديل طرق الإجلاء. نحن مستعدون وسنواصل إجلاء الناس».

في سياق متصل، أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في بيان نقلته وكالة أنباء «يوكرينفورم» الأوكرانية، أن الجيش الروسي فقد نحو 19 ألفا و100 جندي في الفترة بين 24 فبراير، يوم انطلاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وأشارت الهيئة إلى أن الخسائر الروسية تضمنت أيضا 705 دبابات، و1895 عربة قتالية مدرعة، و355 نظاما مدفعيا، و108 مدافع صواريخ، و55 من أنظمة الدفاع الجوي، و151 طائرة حربية، و136 مروحية، و1363 سيارة أو دراجة نارية، و7 قوارب، و76 مخزن وقود، و112 مركبة بدون قائد، و25 وحدة معدات خاصة. في المقابل، نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء امس عن وزارة الدفاع الروسية القول إن القوات الروسية دمرت مستودع ذخيرة في قاعدة ميرهورود الجوية بوسط أوكرانيا. وقال إيجور كوناشينكوف المتحدث باسم الوزارة إن مقاتلة من طراز ميج-29 وطائرة هيليكوبتر من طراز مي-8 تابعتين للقوات الجوية الأوكرانية دمرتا أيضا في الهجوم على القاعدة الواقعة في منطقة بولتافا.

في الأثناء، وصلت بعد ظهر امس أول رحلة جوية مباشرة قادمة من پولندا، بعد أن أمنت الحكومة اليابانية مقاعد لنازحين أوكرانيين على متنها، قرب العاصمة اليابانية طوكيو.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn