الجزء الجديد من “فانتاستيك بيتس” يتصدر شباك التذاكر في أمريكا
وأشارت هذه التقديرات إلى أن إيرادات عروض الأيام الثلاثة الأولى في الولايات المتحدة وكندا لهذا لجزء الجديد من السلسلة المشتقة من أجواء عالم سلسلة هاري بوتر، بلغت 43 مليون دولار.
ورغم احتلال “فانتاستيك بيتس: ذي سيكرتس أوف دامبلدور” المرتبة الأولى، فإن الفيلم الذي يتناول المواجهة بين ألبوس دمبلدور”جود لو” والشرير غيلرت غريندلوالد “مادس ميكلسن بدل جوني ديب” حقق الإيرادات الأدنى مقارنة مع ما حققته الأفلام العشرة الأخرى المستمدة من مناخات روايات الكاتبة ج. ك. رولينغ في الأسبوع الأول لعرضها، حسب ما لاحظ موقع مجلة “فاراييتي” المتخصصة.
ورأى ديفيد أ. غروس من شركة “فرانشايز إنترتاينمنت ريسرتش” “استحالة” توصل “فانتاستيك بيتس” إلى نجاح مماثل لذلك الذي حققته أفلام “هاري بوتر”.
وقال: “مثل هذا الإنجاز يحصل مرة واحدة فقط في العمر”.
وتراجع فيلم “سونيك ذي هيدجهوغ 2” الذي أنتجته شركة “باراماونت” إلى المركز الثاني، إذ سجلت إيرادته انخفاضاً كبيراً في الأسبوع الثاني لعرضه وبلغت 30 مليون دولار.
وفي هذا الجزء الجديد من مغامرات القنفذ الأزرق الفائق السرعة، يؤدي جيم كاري مجدداً دور الشرير ذي الشاربين الدكتور روبوتنيك الذي يسعى إلى تدمير البشرية، لكن سونيك يمنعه من ذلك.
وبإيرادات بلغت 6.5 ملايين دولار، حل في المرتبة الثالثة فيلم “ذي لوست سيتي” الذي تمتزج فيه الحركة بالكوميديا الرومنسية ويتولى دورَي البطولة فيه كل من ساندرا بولوك وتشانينغ تايتم.