milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

كاظمة «جرَّد» الكويت من لقب «أغلى الكؤوس»

0

اكتمل عقد المتأهلين إلى المربع الذهبي من كأس سمو الأمير بتحقيق كاظمة المفاجأة وتجريد الكويت من لقبه بطلا للنسخة الأخيرة من «أغلى الكؤوس» ليواجه الفحيحيل، فيما واصل السالمية هوايته في إسقاط «الكبار» التي انطلقت من الدوري الممتاز ليعبر العربي ضاربا موعدا مع النصر.

ففي اللقاء الأول، فقد حامل اللقب وبطل الدوري لهذا العام الكويت فرصة مواصلة طريقه نحو الظفر باللقب الغالي بهدف قاتل في الدقيقة 94 مستغلا خطأ كارثيا من حارس «الأبيض» حميد القلاف الذي سقطت منه الكرة بغرابة ليستغلها الأردني أحمد عرسان ويضعها في المرمى الخالي.

وبشكل عام، لم يتمكن الفريقان من هز الشباك في الشوط الأول بعدما أغلقا المنافذ المؤدية إلى مرمى كل من حسين كنكوني وحميد القلاف، وكانت محاولات الكويت لاختراق دفاع الخصم تصطدم بتماسك دفاع كاظمة المكون من علي عتيق وعماد الغزي وميشيل ميلاد ومحمد العازمي، وظهر أحمد الزنكي نشطا في الجهة اليمنى وسنحت له فرصة لتسجيل هدف بعدما اقترب من المرمى لكنه سدد كرة ضعيفة بيد الحارس (22)، في حين سنحت لشبيب الخالدي مهاجم «البرتقالي» فرصة مثالية للتسجيل أفسدها تدخل القلاف في الوقت المناسب (32).

وفي الشوط الثاني اشرك مدرب الكويت نبيل معلول، ابراهيم كميل لتعزيز الهجوم ومثله مدرب كاظمة ماركوف الذي أدخل لاعبه عمر حبيتر، وتبادل الفريقان الهجمات دون نتيجة حتى جاءت اللحظة القاتلة التي أنهت المباراة كظماوية عن طريق الاردني أحمد عرسان في مشهد مثير بعدما كانت المباراة في طريقها إلى وقتين إضافيين.

من جانبه، عبر السالمية نظيره العربي 2-1 ليضرب موعدا مع النصر في نصف النهائي، اذ جاءت مواجهة الكبيرين مثيرة في كل شيء، والتي بدأت بتأخر انطلاق اللقاء 35 دقيقة لعدم وجود سيارة الإسعاف، وامتدادا الى الإثارة والندية والأهداف والبطاقات بلونيها الأصفر والأحمر.

وقد جاءت البداية «عرباوية»، لكن سرعان ما رد جمعة سعيد بتسديده قوية على مرمى سليمان عبدالغفور (11)، كما تألق الظهير بدر جمال في المحافظة على نظافة شباك السماوي (20)، وتمكن الإيفواري جمعة سعيد من هز شباك «الأخضر» برأسية بعد عرضية متقنة من نايف زويد (27) احتاج الحكم فيها الى مساعدة حكم الفيديو لاحتسابها، وفي الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول احتسب الحكم البلغاري داركو ركلة جزاء بعد العودة من جديد إلى الـVAR لكن الليبي الهادي السنوسي أهدرها بعدما سدد في العارضة (55)، وفي الشوط الثاني كثف «الأخضر» من هجومه فيما سعى «السماوي» للمحافظة على تقدمه، والاعتماد على الهجمات المرتدة، وكان له ما أراد بعدما أرسل الحارس البديل نواف المنصور كرة طويلة إلى مبارك الفنيني استقبلها واتجه بها مرمى عبدالغفور في ظل سوء تغطية المدافع حسن حمدان، ليسجل الهدف الثاني (76)، وفيما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة نجح مايكل ستفين في تقليص الفارق بالدقيقة (96) لكنها لم تكن كافية في عودة الفريق للمباراة. وشهد المواجهة العديد من البطاقات الصفراء، وطرد محمد الهويدي من السالمية.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn