milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

موعد الوباء القادم بعد كورونا ومصدره

0

يتعايش الناس حول العالم مع وباء كورونا فيما تتسارع برامج التطعيم والتلقيح، على أمل أن تتمكن الدول من العودة إلى الحياة الطبيعية في أقرب وقت ممكن.

في هذا الوقت يتساءل الخبراء عن موعد الوباء القادم بعد كورونا وموعده وطبيعته وعدد من المعلومات حوله للإستعداد له.

هل سينطلق مجددا من الصين أو ينطلق من دولة أخرى مليئة بالسكان مثل الهند أو اثيوبيا؟ في هذا المقال سنتحدث عن الوباء القادم.

التاريخ يخبرنا عن 6 أوبئة منذ عام 2000:

لا يمكن وضع توقعات قوية دون النظر إلى الماضي، منذ بداية القرن الحالي تعرض عالمنا لستة أمراض معدية تسببت في أضرار واضحة.

الوباء الأول انطلق من الصين عام 2002 وهو السارس وانتشر بالفعل في جنوب شرق آسيا، لكن الصين حينها احتلت الرتبة الـ 6 عالميا على مستوى الإقتصاد العالمي.

اكتسبت بكين ودول المنطقة خبرة في التعامل مع الأوبئة حينها، وهو ما ساعدها بشكل واضح في الوباء الحالي على تحقيق نقاط مقارنة ببقية شعوب العالم.

الوباء الثاني بدأ من أمريكا عام 2009 وهو إنفلونزا الخنازير الذي تسبب في مقتل الملايين من الخنازير والحيوانات الأخرى وشكل ضغوطا على صناعة اللحوم الحمراء، وهو إلى يومنا هذا مستمر وتسبب في مقتل نصف خنازير الصين.

في عام 2012 انطلق من السعودية وباء مُتلازمة الشرق الأوسط التَّنفُّسيَّة وهو مرض انتشر حينها في المملكة وعدد من دول الخليج ومرتبط في الأساس بالحيوانات.

ومن الكونغو عام 2014 ظهر فيروس خطير للغاية وقاتل بشكل مخيف وهو فيروس إيبولا، مصدره أيضا حيواني لكنه قاتل بنسبة تصل إلى 50 في المئة.

في عام 2016 شهدت البرازيل هي الأخرى وباء زيكا، وهو ينتشر في المناطق المدارية وتنقله بالمقام الأول حشرات البعوضة التي تلدغ الإنسان أثناء النهار.

ثم عام 2019 بدأ وباء فيروس كورونا من الصين، وبينما اعترفت به بداية 2020 تقريبا إلا أن تقارير وأبحاث تتحدث عن بداية المرض منذ أغسطس.

ما الذي يمكنني ملاحظته من التاريخ الحديث؟

يمكنني أن ألاحظ أنه منذ بداية العقد الأخير تسارع ظهور الفيروسات والأوبئة إلى أن وصلنا إلى معدل كل عامين إلى 3 سنوات يظهر فيروس جديد.

أما على مستوى آخر 20 عاما فإن المتوسط هو ظهور فيروس جديد كل 3.3 سنوات، وهذا مخيف ويدل على أن الأوبئة قد لا تختفي قريبا.

الأمراض الحيوانية المنشأ هي تلك التي تنتقل من الحيوانات أو الحشرات إلى البشر، وهي مصدر كورونا ومختلف هذه الأوبئة الخطيرة.

مع تزايد أعداد البشر والتجمعات السكانية ونمو المدن والدول الأعلى مثل الصين والهند والبرازيل واثيوبيا ومصر والولايات المتحدة ونيجيريا تتزايد إمكانية ظهور أوبئة جديدة.

أصبح انطلاق وباء جديد في السنوات الأخيرة أعلى الآن مما كانت عليه قبل 20 عامًا بسبب تغير المناخ والتوسع الحضري وحركة الحيوانات وانتقال الناس إلى المناطق التي توجد فيها الحيوانات.

كما أن الفيروسات قادرة أيضًا على الانتشار على نطاق أوسع وبسرعة أكبر مع زيادة السفر الدولي ونمو التجارة العالمية وتسارع انتقال البشر.

قبل 100 عاما تعرض العالم للإنفلونزا الإسبانية والتي قتلت 50 مليون شخصا، والآن أصبحت الأوبئة قادرة على قتل أعداد أكبر إلا أن الإغلاق الشامل والتطور التكنولوجي يقلل من الأضرار والخسائر في الأرواح.

راقب حاليا الأوبئة السابقة:

عاد انفلونزا الخنازير بقوة في أغسطس 2018 وتمكن من افتعال أزمة لحوم في الصين أدت إلى ارتفاع أسعار لحومه بأكثر من 100 بالمئة.

مؤخرا أكدت السلطات الصينية، تفشي حمى الخنازير الأفريقية في إقليمي سيشوان وخبي الرئيسيين المنتجين للحوم الخنازير في البلاد.

في عام 2019 تمكن الوباء من القضاء على نصف الثروة الحيوانية للصين، ودفعها لزيادة الإستيراد وتسببت الأحداث في مشاكل للمستهلكين.

وعلى مدار الأسابيع الماضية نتابع أيضا تغطية انفلونزا الطيور، والذي وصل إلى الجزائر والعراق والكويت بعد تفشيه القوي مجددا في اليابان والصين وفرنسا وروسيا ودول أوروبية عديدة.

أما فيروس كورونا فلا يزال حاضرا بقوة وقد بدأ الناس يتعايشون معه واختفائه مرهون باللقاح واكتساب المجتمعات مناعة القطيع.

هذه الأوبئة كلها تشكل ضغطا على عالمنا للتحرك نحو محاربة التغير المناخي والتوقف عن انتهاك حياة الكائنات الأخرى التي تعيش معنا.

متى سيظهر الوباء القادم؟ ومن أي دولة سيبدأ؟

بعد كل ما تطرقت إليه سابقا أعتقد أنه يمكنني أن أتوقع موعد الوباء القادم، ربما يبقى المتوسط قبل ظهوره هو ما بين 3.3 سنة إلى 4 سنوات.

أما من أي دولة سيبدأ، تبقى الصين المرشحة الأولى لأنها تعاني من التلوث كما أن أنماط استهلاك اللحوم هناك يمكنها أن تأتي بأمراض جديدة.

يجب البقاء على حذر من دول جنوب شرق آسيا ونتحدث عن الصين والهند ودول أخرى مجاورة لهما تحظى بكثافة سكانية هائلة.

وتأتي دول جنوب الصحراء في أفريقيا ضمن الدول التي يمكن أن تشهد ظهور أمراض جديدة، تتحول فيما بعد إلى وباء مع وضع بعين الدول الأكثر فقرا والتي تعاني من الكثافة السكانية.

الكونغو ونيجيريا واثيوبيا وجنوب أفريقيا وغينيا ضمن أبرز الدول التي يمكن أن تشهد ظهور أوبئة جديدة في القارة السمراء.

ثم لا ننسى كل من البرازيل والولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول أمريكا اللاتينية التي يمكن أن تشهد أوبئة جديدة بسبب الكثافة السكانية والتغير المناخي وزحف المدن على حساب الغابات.

الدول الأقل كثافة سكانية والموجودة أيضا في المناطق الباردة أقل الدول احتمالا أن تشهد بداية ظهور أمراض جديدة معدية فيها.

ومن جهة أخرى قد لا يستهدف الوباء القادم الإنسان ربما مزيدا من الحيوانات وبالتالي استهداف الأمن الغذائي للبشر، كما أنه يمكن أن يظهر وباء جديد يصيب البشر وتتخذ الدولة التي ظهر منها احترازات مشددة تمنعه من الإنتقال إلى دول أخرى.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn