milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الجارالله: حركة التنقلات الديبلوماسية قبل نهاية أبريل و11 دولة لاستقدام العمالة

0

الكويت – النخبة:

المصدر : الأنباء

وصف نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، العلاقات الكويتية ـ السنغالية بالعميقة وأثبتت الأيام والأحداث مدى قوتها، لافتا إلى أن الشعب الكويتي لا ينسى الدور المشرف الذي قامت به السنغال في مساندة الحق الكويتي خلال محنة الغزو الغاشم على أراضيها.

واستذكر الخالد، في تصريحات للصحافيين على هامش مشاركته في الحفل الذي أقامته سفارة جهورية السنغال بمناسبة العيد الوطني، الدور الذي قامت به جمهورية السنغال داخل مجلس الأمن الدولي خلال العامين الماضيين لاسيما تسليطها الضوء على القضايا العربية والإسلامية، فضلا عن دورها في اللجنة المعنية بحقوق الشعب الفلسطيني، لافتا إلى حرص السنغال على التنسيق والتعاون بغية إيجاد الحلول السياسية لمختلف القضايا وإرساء السلم في المنطقة والعالم أجمع.

وكشف الخالد عن ترتيبات تجري حاليا لتحديد موعد انعقاد اللجنة المشتركة التي يتم خلالها متابعة مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.

من جهته، أكد نائب وزير الخارجية السفير خالد الجارالله أن مشاركة الكويت في مؤتمر الدعم الإنساني للشعب اليمني الذي عقد في جنيف الثلاثاء الماضي يأتي امتدادا لدورها في دعم الأشقاء في اليمن من خلال المسارين السياسي والإنساني، مشيرا إلى جهود الكويت في هذا الصدد والتي توجت باحتضانها المشاورات اليمنية لأكثر من 100 يوم ومع الأسف لم نتوصل إلى ما كنا نتمناه، موضحا أن الدور السياسي الكويتي يتمثل من خلال عضوية الكويت غير الدائمة في مجلس الأمن والتي تمكن الكويت من لعب دور حيوي جدا فيما يتعلق بالقضايا العربية المهمة والملحة، ومن ضمنها قضية اليمن وشعبنا من خلال اتصالاتنا واجتماعاتنا مع الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى أن تبلور شيء يقدم لهذه القضية للتخفيف من آلام الشعب اليمني الشقيق واستطعنا من خلال البيانات وموقفنا في مجلس الأمن أن نخدم القضية اليمنية.

وعلى صعيد المسار الإنساني، شدد على أن دعم الكويت للأشقاء في اليمن قديم منذ أجيال طويلة من خلال المشاريع التنموية في اليمن من خلال الصندوق الكويتي للتنمية العربية، موضحا أن الكويت لم ولن تتردد في دعم الأشقاء في اليمن فالكويت قدمت دعما يقدر بحوالي 100 مليون دولار مع بداية الصراع هناك، لافتا إلى النشاط على المستوى الشعبي الذي يتمثل في نشاط الجمعيات الخيرية الكويتية المتواجدة في اليمن في مختلف المناطق، مبينا أن هذا الدور الشعبي والانساني محل ترحيب وإشادة الأشقاء في اليمن.

اليمن خاصرة «التعاون»

وأوضح أن مشاركة الكويت في المؤتمر جاءت بتوجيه من صاحب السمو بأن تشارك الكويت وأن يكون لها دور مميز مع الأشقاء والأصدقاء في خدمة ودعم الوضع الإنساني في اليمن حيث قدمت الكويت تبرعا بـ 250 مليون دولار لعام 2018 استجابة لنداء الأمين العام للأمم المتحدة لمعالجة الوضع الإنساني.

وحول انعقاد القمة العربية القادمة في ظروف استثنائية، قال الجار الله نحن نتطلع لانعقاد القمة العربية القادمة التي تأتي في ظروف دقيقة وحرجة جدا على مستوى الأمة العربية وقضاياها، لافتا إلى أن القمة تشكل فرصة مناسبة لأصحاب الجلالة والسمو والفخامة لأن يتدارسوا هذه الأوضاع وان يحاولوا أن يضعوا خارطة طريق للعمل العربي المشترك الذي يمكن من خلاله مواجهة المخاطر والتحديات التي تعيشها الأمة العربية وهي للأسف مخاطر كبيرة ومتصاعدة والتحديات متزايدة.

وبخصوص إعلان قطر عن تسلم دعوة لحضور القمة وإلى أي مدى يعتبر قبولها للدعوة مؤشرا جيدا لحلحلة الأزمة الخليجية قال نحن سعداء أن تكون المشاركة الخليجية متكاملة في القمة ونحن نتطلع دائما الى هذه اللقاءات المباركة وان تشكل فرصة لاحتواء ما نمر به من خلاف مؤسف ومعطل لكل امكانياتنا وقدراتنا على ان ننهض وان نحقق المعادلة الأساسية في خدمة قضايانا وامننا واستقرارنا وازدهار منطقتنا.

تحريك ملف المصالحة

وفيما يتعلق بإعلان الإدارة الأميركية عن مساعيها لحل الخلاف الخليجي خلال الشهر الجاري، أوضح الجارالله أن جهود الولايات المتحدة الأميركية لم تتوقف والاتصالات الكويتية ـ الأميركية مستمرة، كاشفا عن عدم وجود أي جديد في الآونة الأخيرة فيما يتعلق بهذا الموضوع ولكن هناك محاولات وجهود تبذل من قبل الولايات المتحدة وهناك زيارات لقادة خليجيين إلى واشنطن، حيث يزورها الآن الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي الولايات المتحدة كما نترقب زيارة لولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد وزيارة أخرى لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد واعتقد ان هذه الزيارة ستصل في نهاية الأمر لتحريك ملف الخلاف الخليجي وإتاحة الفرصة لبلورة نهاية سريعة لهذا الخلاف.

وعن إعلان السفير الأميركي لورانس سيلفرمان عن موافقة الدول الخليجية الست المشاركة في القمة الأميركية ـ الخليجية المرتقبة والمزمع عقدها في شهر سبتمبر، قال إن تحديد تاريخ انعقاد هذه القمة وتوافق الدول الخليجية على حضورها أمر إيجابي، ولذلك نحن متفائلون لعقد القمة ونتطلع إلى أن تسهم هذه القمة في تحريك ملف الخلاف الخليجي، ونعتقد أنه إذا عقدت القمة ستكون هناك فرصة كبيرة لتحريك هذا الملف نحو نهاية سريعة إن شاء الله.

وبخصوص ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود حركة تنقلات الديبلوماسية قال الجار الله فيما يتعلق بالقائمة التي نشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ يومين أريد التأكيد أن هذه القائمة عارية عن الصحة والوزارة لم تستكمل بعد إجراءاتها لإتمام قائمة التنقلات ولذلك نحن بصدد إعداد هذه القائمة وقبل نهاية هذا الشهر سنتوصل إلى صورة نهائية وإعداد نهائي لهذه القائمة.

وحول ما إذا كان هناك تغيرات على مستوى مساعدي الوزير نفى الجار الله ذلك وقال لن يكون هناك أي تغيير في هذه المناصب.

وعن استقدام العمالة المنزلية من دول عدة وتصريحات وزير الصناعة والتجارة خالد الروضان وتحركات الوزارة قال كل هذه الخطوات تقود إلى انفراج في أزمة العمالة المنزلية وهذا ما نسعى اليه ليس فقط في الخارجية وإنما في مختلف الوزارات وتصريح الوزير الروضان كان إيجابيا جدا واعتقد ان العمالة الإثيوبية ستعود كما كانت في الكويت وبدأنا الاتصال مع 11 دولة لاستقدام العمالة منها كما بدأنا استطلاع أراء سفراء هذه الدول في الكويت.

من جهة أخرى، نفى الجارالله وجود اتصالات من دول عربية مع الكويت لإعادة سورية إلى جامعة الدول العربية وقال لم نلمس هذا التحرك ولم يتم الاتصال بنا بهذا الشأن على الإطلاق.

سياسات حكيمة

من جانبه، أكد عميد السلك الديبلوماسي سفير السنغال عبدالأحد أمباركي على مدى صداقة السنغال مع الكويت، مشيرا إلى ان حضور رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد للتهنئة ممثلا لصاحب السمو دليل على مكانة السنغال لدى الكويت، مثنيا على اهتمام وحضور كبار رجال الدولة وأعضاء السلك الديبلوماسي والشعب الكويتي والجالية الافريقية.

وتقدم بالشكر باسم رئيس وحكومة وشعب دولة السنغال إلى سمو الأمير، متمنيا للكويت دوام نعمة الأمن والاستقرار، مهنأ الكويت بفوزها بمقعد في مجلس الأمن لمدة سنتين بنسبة كبيرة من الأصوات بسبب السياسات الحكيمة لسمو أمير الإنسانية.

تنسيق مع السلطات الإثيوبية حول اختيار العمالة.. ولهجة الرئيس الفلبيني

بسؤاله عن العمالة الإثيوبية ورفع وزارة الداخلية الحظر عنها وعما إذا كانت بحاجة لتدريب، قال نائب وزير الخارجية خالد الجارالله: إنها عمالة جيدة ومجربة في الكويت وقد تكون هناك ظروف ما لبعض الجرائم التي ارتكبتها هذه العمالة في الكويت ويمكن التنسيق مع السلطات الإثيوبية حول عملية الاختيار لتكون أكثر دقة وبالتالي يمكن التغلب على هذه المشكلة.

وحول التصريحات التي يطلقها الرئيس الفلبيني ضد الكويت وما إذا كانت الكويت سترد على هذه التصريحات، قال يوجد رد كويتي على هذه التصريحات وتم الاجتماع مع سفير الفلبين لدى الكويت ونقلنا له وجهة نظر الكويت واستياءها من هذا الكلام وأبلغناه أن الكويت قادرة على التحدث بهذه اللغة ولكنها تترفع عنها، ونحاول أن نكون واقعيين ومنطقيين في تعاملنا وهناك زيارة مرتقبة لوزير العمل الفلبيني للكويت وخلاها سيتم التوقيع على الصيغة النهائية للاتفاقية بين البلدين وبعدها أن وجدنا أن هناك استمرار في نهج التصريحات الفلبينية فسيكون لنا موقف.

الشيخ صباح الخالد مشاركا السفير عبدالأحد امباكي وحرمه قطع كعكة الاحتفال بحضور الشيخ فيصل الحمود
خالد الجارالله يقدم التهاني
السفير الأميركي لورانس سيلفرمان مهنئا
Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn