milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

موسكو تواصل محاولات التقدم وغزوها يكلّف أوكرانيا 104 مليارات دولار

0

وسط تحذيرات من تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا وتسببه بحدوث مجاعات على مستوى العالم، واصلت أوكرانيا القتال مع صمود قواتها أمام تصعيد الهجوم الروسي على مدينة سيفيرودونتسك والمزيد من المدن شرق البلاد، مع وعد غربي جديد بمواصلة الدعم.

وفي ساحة القتال قال الجيش الأوكراني أمس إن مدينة سيفيرودونتسك الصناعية، التي يحاول الهجوم السيطرة الكاملة عليها، استمرت في التعرض لقصف مدفعي وصاروخي روسي عنيف.

وقالت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة في تحديث يومي «من أجل تحسين وضعها التكتيكي، حاولت وحدات العدو شن عمليات هجومية خارج المدينة لكنها لم تنجح».

وأكدت السلطات المحلية أن مواقع متعددة في المناطق الشرقية من لوغانسك وخاركيف وفي بولتافا ودنيبروبتروفسك غربا تعرضت لقصف خلال الليل.

وقال حاكم المنطقة الشرقية من لوغانسك سيرغي غايداي عبر تطبيق تلغرام، «الآن، المعارك الأشرس تدور قرب سيفيرودونيتسك».

وأضاف «في القرى المجاورة، المعارك صعبة جدا، في توشكيفسكا وزولوتي. يحاولون التقدم لكنهم يفشلون». وتابع «مدافعونا يقاتلون الروس في كافة الاتجاهات».

وصرح غايداي أيضا أن ليسيتشانسك وهي مدينة يسيطر عليها الأوكرانيون ويفصلها عن سيفيرودونيتسك نهر، تتعرض «لقصف شديد». وأكد أن الروس «لا يمكنهم الاقتراب منها ولذلك لا يفعلون سوى شن ضربات جوية على المدينة».

وتحدث غايداي عن «مزيد من الدمار» في مصنع آزوت الكيميائي في سيفيرودونيتسك حيث يختبئ 568 شخصا بينهم 38 طفلا.

وقد قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بزيارته الأولى لمدينة ميكولايف في جنوب البلاد أمس. ولاتزال هذه المدينة الخاضعة لسيطرة الأوكرانيين، هدفا لموسكو لأنها تقع على الطريق المؤدي إلى أوديسا، أكبر ميناء في أوكرانيا.

من جهته، قال رئيس وزراء أوكرانيا دينيس شميهال، إن إجمالي الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية بلغت 104 مليارات دولار.

وأضاف خلال مؤتمر قمة البنية التحتية البريطانية الأوكرانية أوردتها وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية أن الضربات الروسية قامت بتدمير أو ألحقت الأضرار بما لا يقل عن 45 مليون متر مربع من المساكن و656 مستشفى وأكثر من 1200 مؤسسة تعليمية وما يقرب من 25 ألف كيلومتر من الطرق و300 جسر و12 مطارا.

سياسيا، رحب زيلينسكي بتأييد المفوضية الأوروبية لمنح أوكرانيا وضع الدولة المرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، معتبرا أنه «نبأ إيجابي» للبلاد.

ومن المتوقع أن يمنح زعماء الاتحاد الأوروبي أوكرانيا وضع المرشح خلال قمة تعقد نهاية الأسبوع بعد توصية أمس الأول من المفوضية الأوروبية مما يضع كييف في طريقها لتحقيق طموح كان ينظر إليه على أنه بعيد المنال قبل الغزو حتى وإن كانت العضوية الفعلية قد تستغرق سنوات.

وعلاوة على موقف المفوضية تلقت كييف جرعة دعم قوية من بريطانيا، حيث شدد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أمس على ضرورة مواصلة دعم كييف وتجنب «إرهاق أوكرانيا»، وذلك بعد عودته من زيارة مفاجئة إلى كييف أمس الأول، وعرض القيام بتدريب القوات الأوكرانية.

وقال جونسون للصحافيين لدى وصوله إلى بريطانيا «يتقدم الروس ببطء شديد ومن الضروري بالنسبة لنا أن نظهر ما نعلم صحته وهو أن أوكرانيا يمكنها الفوز وستفوز».

وأضاف «عندما ينال التعب من أوكرانيا، من المهم جدا أن نظهر أننا معها على المدى الطويل».

وخلال هذا الأسبوع الحاسم، أرفقت موسكو الأقوال بالأفعال وقلصت تدريجيا وبكميات كبيرة الغاز المرسل إلى أوروبا الغربية التي تعتمد على هذه الشحنات إلى حد كبير لاسيما ألمانيا وايطاليا والنمسا.

وأعلنت الشركة المشغلة لشبكة الغاز الفرنسية «جي ار تي-غاز» أمس الأول، أنها لم تعد تتسلم غازا روسيا عبر الأنابيب منذ 15 يونيو، مع «توقف التدفق المادي بين فرنسا وألمانيا».

الى ذلك، أكد مقال نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية أن العالم سوف يواجه خطر المجاعة إذا استمرت الحرب في أوكرانيا، مشيرا إلى تحذير الأمم المتحدة من أن استمرار الحرب هناك سيؤدي إلى جحيم على الأرض.

وأضاف المقال الذي كتبه الصحافي فريد هارتر أن العالم سوف يواجه موجات غير مسبوقة من نقص الغذاء مما قد يثير الاضطرابات في العديد من دول العالم في ظل استمرار الحصار الروسي على موانئ البحر الأسود.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn