milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

بشار يواصل مجازره ويحرق #دوما بالكيماوي وسط تواطؤ عالمي

0

دمشق، عواصم العالم- النخبة:

رائحة الجثث تفوح من كل مكان، جثامين الأطفال والنساء ملقاة في الشوارع، الرغاوي البيضاء تخرج من أفواههم، بعد أن احترقت أحشائهم بغاز الكلور الذي ابتلعوه، أجسادهم مخشبة كأنهم محنطون، مشاهد دموية ولا إنسانية، تفضح ضمير العالم، وتعري مدعي حقوق الإنسان في كل مكان”.

إنها مدينة “ السورية” التي فجعت ليلة أمس 7 أبريل 2018، بمقتل 150 مدنيا وإصابة المئات الآخرون أغلبهم من الأطفال، بعد أن أختنقوا جراء استهداف النظام السوري مدينة دوما في الغوطة الشرقية بصواريخ يرجّح أنها تحوي غاز الكلور السام وأخرى تحوي غازا يرجح أنه غاز السارين المحرم دوليا، بحسب الأعراض الظاهرة على المصابين.

إجرام بشار في دوما قضى على الأخضر واليابس، حيث هدمت المباني بصواريخه الروسية، وقتل الأهالي بغازه المسموم، ليسطر بشر بتلك الجريمة فصلا جديدا من فصول انتهاكاته الدموية ضد الشعب السوري، في ظل تواطئ وصمت دولي وعربي.

https://www.youtube.com/watch?v=LFYJKUg6hf4

الأسد يقصف دوما بالكيماوي

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا وفيديوهات لضحايا مدينة السورية، بعد أن تعرضت لقصف بالأسلحة الكيماوية من قبل النظام السوري.

ودشن رواد موقع التدوينات المصغر “توتير” هاشتاج ““، وتفاعل معه أعداد كبيرة من المدونيين العرب.

https://twitter.com/hureyaksa/status/982915956430311424

https://twitter.com/hureyaksa/status/982933572825722883

وقال مدونون إن التقاعس العربي والدولي دفع النظام السوري لارتكاب مجازر جماعية، في دوما، مؤكدين أنهم لا يملكون سوى الدعاء.

وأعلنت مصادر طبية في دوما، السبت، مقتل 81 شخصا بهجوم شنه النظام السوري بغاز الكلور، وسط تصعيد من دمشق للضغط على “جيش الإسلام” للانسحاب من آخر مدينة خاضعة لسيطرة المعارضة في الغوطة الشرقية.

وقالت مصادر طبية إن 81 “قتيلاً بينهم عائلات بأكملها أغلبهم من النساء والأطفال قتلوا اختناقا في منازلهم والأقبية التي تأويهم من نتيجة الغارات الجوية بالغازات السامة الذي استهدف الأحياء السكنية في مدينة دوما”.

وأضافت أن هجمات الغاز أسفرت أيضا عن “إصابة أكثر من 1000 شخص من المدنيين أغلبهم من النساء والأطفال” في دوما، التي استأنف النظام قصفها، الجمعة، بعد هدوء استمر لأكثر من أسبوع.

واستأنفت قوات النظام السوري الجمعة هجومها على دوما بعدما تعثر اتفاق إجلاء “مبدئي” أعلنته روسيا، وتعرقلت المفاوضات مع فصيل جيش الإسلام المسيطر على

المدينة.

وكتبت منظمة الخوذ البيضاء على حسابها على تويتر “حالات اختناق في صفوف المدنيين بعد استهداف أحد الأحياء السكنية في مدينة دوما بغارة محملة بالغازات السامة كلور”.

وأرفقت التعليق بصورتين، احداهما لطفل يحاول التنفس عبر قناع أوكسيجين، وأخرى لشخص يضع مياهاً على وجه طفل.

https://www.youtube.com/watch?v=ffVsYYl_r7U

نفي أسدي

وسارعت دمشق للنفي، ووصف مصدر رسمي، وفق وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، اتهام الحكومة السورية باستخدام تلك الأسلحة بـ”مسرحيات الكيماوي”.

وقال المصدر “الجيش الذي يتقدم بسرعة وبإرادة وتصميم ليس بحاجة إلى استخدام أي

نوع من المواد الكيماوية”، مضيفاً “لم تنفع مسرحيات الكيماوي في حلب ولا في بلدات الغوطة الشرقية”.

وباتت قوات النظام تسيطر على 95 في المئة من الغوطة الشرقية اثر هجوم عنيف بدأته في 18 فبراير، وعمليتي إجلاء خرج بموجبها عشرات آلاف المقاتلين المعارضين والمدنيين.

وهددت واشنطن وباريس خلال الفترة الماضية بشن ضربات في حال توافر “أدلة دامغة” على استخدام السلاح الكيمياوي في سوريا.

ومنذ بدء النزاع السوري في مارس 2011، اتُهمت قوات النظام مرات عدة باستخدام أسلحة كيمياوية. وطالما نفت دمشق الأمر، مؤكدة أنها دمرت ترسانتها الكيمياوية إثر اتفاق روسي أميركي في العام 2013.

https://www.youtube.com/watch?v=MeImJ_Pr6KM

خان شيخون

** يأتي قصف دوما بعد أيام قليلة من ذكرى خان شيخون، المدينة التي تعرضت لأكبر الهجمات الكارثية بغاز السارين، على يد نظام الأسد.. وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش، قالت في بيان لها بمناسبة مرور عام على ذكرى خان شيخون إن “الجهود الدولية لردع الهجمات الكيميائية في سوريا لم تكن مجدية”.

** وحملت المنظمة نظام بشار الأسد مسؤولية معظم الهجمات الكيميائية التي وقعت في البلاد منذ بدء الحرب عام 2011. وجاء البيان بمناسبة حلول الذكرى السنوية الأولى لهجوم وقع في بلدة خان شيخونبمحافظة إدلب شمالي غربي سوريا، والتي استشهد فيها أكثر من 100 شخص.

** المنظمة قالت أيضًا، إنّ الجهود الدولية الرامية لمنع استخدام الأسلحة الكيميائية، باءت بالفشل، ولم تسفر عن نتائج إيجابية في هذا الخصوص.

وأضافت: “وقع في سوريا خلال الأزمة المستمرة، 85 هجومًا بالأسلحة الكيميائية، واستنادا إلى معطيات مصادر موثوقة، يمكن القول إنّ النظام هو المسؤول عن معظم تلك الهجمات”.

** كان هجوم السارين على خان شيخون أكبر هجوم بالأسلحة الكيميائية في سوريا منذ أن انضم النظام إلى “اتفاقية الأسلحة الكيميائية”، في أكتوبر 2013.

انضم نظام بشار الأسد إلى الاتفاقية بعد الهجمات الكيميائية في الغوطة في 21 أغسطس 2013، عندما طالب مجلس الأمن بتدمير مخزوناتها وأسلحتها الكيميائية وقدرتها الإنتاجية.

** وفي يونيو 2014، أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أنها شحنت الأسلحة الكيميائية المعلنة من سوريا لتدميرها، رغم أنها واصلت محاولة التحقق من دقة واكتمال إدعاء النظام السوري بالتخلص من كامل مخزونها الكيميائي.

مع ذلك، أُبلِغ عن عديد من حوادث استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، بما فيه من قِبل نظام الأسد.

** كجزء من استراتيجيتها لإعادة السيطرة على المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المناهضة للحكومة، نفّذ النظام السوري هجمات منسقة بالأسلحة الكيميائية، منها في حلب في ديسمبر 2016، بالإضافة إلى هجمات في الغوطة في يناير وفبراير 2018.

** في 4 أبريل 2017، هاجمت طائرة بمادة السارين الكيميائية السامة بلدة خان شيخون التي تسيطر عليها قوات مناهضة للحكومة في محافظة إدلب. حققت هيومن رايتس ووتش في الهجوم، ووجدت أن جميع الأدلة المحتملة تشير إلى مسؤولية الحكومة السورية.

** في 26 أكتوبر ، أكدت آلية التحقيق المشتركة أن النظام السوري هو المسؤول.

استمرار الانتهاك

وأشار البيان، إلى أنّ نظام الأسد مستمر في انتهاكه للمواثيق الدولية في هذا الإطار، رغم محاولات منظمة حظر استخدام الأسلحة الكيميائية، لثنيه عن هجمات مماثلة.

ونقل البيان تصريحات لمي فقيه نائبة مديرة قسم الشرق الأوسط في منظمة “هيومن رايتس ووتش”، قالت فيها إن الأمم المتحدة ومنظمة حظر استخدام الأسلحة الكيميائية، لم تضاعفا جهودهما حيال لردع النظام، رغم مرور عام على مجزرة خان شيخون.

وأضافت فقيه، أنّ مجلس الأمن الدولي ومنظمة حظر استخدام الأسلحة الكيميائية يراقبان بصمت، كيفية تحوّل كابوس الحرب الكيميائية في سوريا إلى حقيقة.

وتابعت: “حان الوقت لإنصاف ضحايا الهجوم واحترام المعايير الدولية المنصوص عليها في معاهدة الأسلحة الكيميائية”.

وجمعت هيومن رايتس ووتش وحلّلت أدلة على وقوع هجمات بالأسلحة الكيميائية في سوريا بين 21 أغسطس 2013 حصد أكبر عدد من الأرواح في سوريا حتى الآن، وفي 25 فبراير 2018، عندما استخدمت الحكومة السورية الكلور في الغوطة الشرقية المحاصرة.

https://www.youtube.com/watch?v=4JAoce2f6Gw

250 غارة في ليلة واحدة تنفي أكذوبة الحرب على الإرهاب!!

نشطاء وسياسيون ومغردون طرحوا سؤالا واحدا منذ قصف “دوما” بالكيماوي، أين الحرب الدولية على الإرهاب، لماذا يصمت الجميع الآن؟ لماذا لا تعتبر أمريكا أن قتل الأطفال السوريين هو إرهاب خطير يجب مواجهته، وبالتالي تتصدى لمجازر بشار الأسد بالتعاون مع العالم أجمع؟!

وفقا لمصادر سورية فقد نفذت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري وحليفه الروسي عشرات الغارات استخدمت فيها القنابل العنقودية المحرمة دوليا في أعنف تصعيد تشهده المدينة منذ أيام.

وأعلن فصيل جيش الإسلام في دوما أن الطائرات الروسية شنت أكثر من 250 غارة جوية على مدينة دوما ومحيطها خلال الساعات القليلة الماضية.

وذكر الدفاع المدني أن فرقه أضحت عاجزة عن العمل في ظل القصف المكثف بعد أن تعرضت المدينة لقصف بالغازات السامة.

وبث التلفزيون الرسمي السوري مشاهد مباشرة للغارات على دوما أظهرت أعمدة الدخان تتصاعد من المدينة المدمرة، في حين ذكرت مصادر طبية في مدينة دوما أن من بين القتلى أطفالا ونساء استنشقوا الغازات السامة.

فيما أكد أحد الأطباء في دوما أن “وتيرة القصف على حالها من دون توقف”، وأضاف “لم نتمكن حتى الآن من إحصاء عدد الجرحى” مشيرا إلى وفاة عدد منهم للاكتظاظ الحاصل في غرف العمليات.

سبب التصعيد الخطير

ويؤكد مراقبون أن التصعيد الخطير من قبل النظام السوري وروسيا يأتي بعد تعثر المفاوضات بين فصيل جيش الإسلام الذي يسيطر على دوما والجانب الروسي الذي يصر على أن يسلم جيش الإسلام سلاحه بالكامل مقابل الموافقة على بقائه في المدينة.

وقال “مراسل قناة الجزيرة الإخبارية” في ريف حلب الشمالي معان خضر إن التصعيد العسكري يأتي في إطار المفاوضات الدائرة بين الجانب الروسي وفصيل جيش الإسلام التابع للمعارضة السورية.

وأضاف أن النظام يأمل تجنب المواجهة العسكرية التي ستكون طويلة مع فصيل “جيش الإسلام” مشيرا إلى أن أكثر من مئة ألف مدني لا يزالون محاصرين في دوما.

من جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية إن الأوضاع في دوما تتدهور، وذكرت أن سبعة مدنيين قتلوا وأصيب 42 آخرون بجروح في قصف بالصواريخ وقذائف الهاون من قبل جيش الإسلام على مناطق سكنية في دمشق ومواقع لقوات النظام.

يشار إلى أن قوات النظام السوري المدعومة بالطيران الروسي استأنفت الجمعة هجومها على دوما بعدما تعثر اتفاق إجلاء “مبدئي” أعلنته روسيا وتعرقلت المفاوضات مع فصيل جيش الإسلام المسيطر على المدينة

ما هو الكيماوي؟

جريمة القصف بالكيماوي التي شهدتها “دوما” أمس ارتكبتها قوات النظام السوري بغازي الأعصاب والكلور، وتسببت في مقتل مئات من الأطفال والنساء، فماهو الكيماوي وما آثار تلك الغازات السامة؟

غاز الأعصاب هو مادة كيمياوية تُستخدم كسلاح كيمياوي فتاك، يشبه آلية عمل المبيدات الحشرية التي تُصنع من الفوسفات العضوية.

لكن غاز الأعصاب أقوى بجسم الإنسان، وهو أنواع منها: السارين والتابون وغاز VX.

ومن أعراض الإصابة بغاز الأعصاب حدوث صعوبة في التنفس، والسعال، والشعور بآلام في العين، والتعرق الشديد، وسيلان في الأنف، وزيادة إفراز اللعاب وسيلانه، والغثيان، والتقيؤ، والإسهال.

أما غاز الكلور السام، فهو أكثر كثافة من الهواء، وله رائحة قوية جداً للغاية، ويتفاعل بسرعة. وهو مادة سامة غير محظورة، إلا في حال استخدامها سلاحاً، كما حدث بالفعل خلال الحرب العالمية الأولى.

ويؤثر غاز الكلور على العين والجلد والجهاز التنفسي، فيؤدي إلى عدم وضوح الرؤية وحدوث احمرار وقروح بالجلد، وحرقة في الأنف والحلق والعين، وسعال وصعوبات في التنفس.

لماذا يصمت العالم؟

وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، ضجت المواقع صباح اليوم الأحد، بصور وأخبار مجزرة دوما المفجعة والصادمة التي تسبب بها قصف قوات النظام السوري لمدينة دوما المحاصرة شرقي دمشق بالأسلحة الكيمياوية، متسائلين عن سبب صمت العالم على تلك المجازر اللإنسانية.

وغرق موقع تويتر بصور الجثث والأطفال وعيونهم الحائرة بين الدماء والسماء، وعبر المغردون من جميع أنحاء العالم عن استنكارهم لما يحدث من إبادة جماعية بتوقيع من رئيس النظام السوري وروسيا وإيران، بحسب أحد المغردين.

فيما أظهرت عشرات الفيديوهات، مقاطع تبدو وكأنها من الأفلام حيث الدمار والدخان يغطي المكان.

وتساءل النشطاء والمغردون، عن دور الجامعة العربية، ومجلس التعاون الخليجي، والاتحاد الأوربي، ومجلس حقوق الإنسان الدولي، ومنظمة الأمم المتحدة، ومنظمة التعاون الإسلامي مما يحدث في سوريا !.

وأكد النشطاء والمغردون أن الصمت الدولي يكشف عن تواطئ العالم مع بشار الأسد وإعطاءه الدور الأخضر لإبادة الشعب السوري بدم بارد، ثم الخروج بعد ذلك بتصريحات جوفاء عن وجوب وقف النار، وعمل مفاوضات وهدنة، دون الإلتفات إلى تلك الجرائم الإنسانية ومحاكمة المسؤلين عنها.

أمريكا وروسيا شركاء

ورغم أن وزارة الخارجية الأميركية، دعت الأحد، المجتمع الدولي إلى “رد فوري” إذا تأكدت تقارير عن سقوط ضحايا بأعداد كبيرة في هجوم بأسلحة كيمياوية على مستشفى في دوما بسوريا، إلا أن نشطاء وسياسيون أكدوا أن أمريكا شريكة أساسية في مذابح الأطفال السوريين، إذ أنها من فتحت الباب لروسيا، وصمتت على جرائمها دون أن تحرك ساكنا.

وكانت الخارجية الأميركية، أعلنت السبت أن الولايات المتحدة تتابع تقارير “مثيرة للقلق للغاية” عن هجوم كيمياوي محتمل في سوريا. وأن روسيا يجب أن تتحمل المسؤولية إن شملت الواقعة استخدام أسلحة كيمياوية مميتة.

وقالت الوزارة “تاريخ النظام في استخدام الأسلحة الكيمياوية ضد شعبه ليس محل شك.. روسيا تتحمل في نهاية المطاف مسؤولية الاستهداف الوحشي لعدد لا يحصى من السوريين بأسلحة كيمياوية”.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر ناورت في بيان “هذه التقارير مروعة وتتطلب رداً فورياً من المجتمع الدولي إذا تأكدت”.

واستشهدت ناورت بتاريخ رئيس النظام السوري بشار الأسد في استخدام الأسلحة الكيمياوية وقالت إن “حكومة الأسد وروسيا الداعمة لها تتحملان المسؤولية” وإن هناك حاجة “لمنع أي هجمات أخرى على الفور”.

وتساءل النشطاء، أين الحرب الدولية على الإرهاب، التي تقودها أمريكا، لماذا لاتعتبر أمريكا أن قتل الأطفال السوريين هو إرهاب خطير يجب مواجهته، وبالتالي تتصدى لمجازر بشار الأسد!.

https://twitter.com/hureyaksa/status/982930892506259456

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn