Sign in
Sign in
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.
milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx
قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيثس اليوم الخميس إن أفغانستان تشهد أسوأ موجة جفاف منذ ما يقرب من 30 عاما اثرت على ثلاثة أرباع المقاطعات متوقعا تراجع إنتاج المحاصيل الزراعية إلى أقل من المتوسط.
وأضاف غريفيثس خلال احاطته في جلسة لمجلس الامن حول افغانستان ان “الأسر في معظم المناطق الريفية ستعاني من نفاد مخزوناتها الغذائية بشكل خطير في وقت مبكر من هذا الموسم”.
وأوضح ان تراجع الاقتصاد لا يزال المحرك الرئيس للاحتياجات الانسانية في جميع انحاء افغانستان وهو السبب الرئيس ايضا في جعل 25 مليون شخص يعيشون الان في فقر وهو اكثر من ضعف العدد المسجل عام 2011.
وتابع “بينما سمح لنا بتوسيع نطاق استجابتنا بتجنب حدوث مجاعة محتملة في الشتاء الماضي فإننا لا نستطيع تحمل ذلك اليوم فهناك 19 مليون شخص اي ما يقرب من نصف السكان يعانون من انعدام الأمن الغذائي بمن في ذلك 6ر6 ملايين عند مستويات الطوارئ وهو أعلى رقم على الإطلاق في اي بلد في العالم”.
ولفت الى وجود أكثر من 190 شريكا في أفغانستان يقدمون مساعدات أساسية لملايين الاشخاص يوميا مع زيادة الاستجابة الإنسانية التي غطت حتى الآن 20 مليون شخص في جميع مقاطعات البلاد البالغ عددها 401 مقاطعة.
وبين ان هذه العملية بالإضافة إلى كونها أكبر استجابة للمساعدات الغذائية على مستوى العالم فإنها تغطي جميع الاحتياجات الاساسية كالمأوى والصحة والتغذية وغير ذلك.
ودعا غريفيس مجلس الامن الى تمكين تحويل ودفع الأموال والموارد الاقتصادية اللازمة للبرامج الإنسانية للهيئات العامة مثل الوزارات التنفيذية أو المرافق الصحية أو شركة الكهرباء المملوكة للدولة حيث تتولى الجماعات الإنسانية التي تقدم المساعدة في أفغانستان مراقبة البرامج والتحويلات المالية بشكل جدي.
واوضح ان العمل جار لإنشاء وحدة رسمية لتخفيف المخاطر في إطار قيادة المنسق المقيم للأمم المتحدة مع فريق عمل يتألف من المنظمات العاملة في البلد بالفعل والاهم من ذلك فقد ضاعفت المنظمات الإنسانية أنظمتها الخاصة للتقليل خطر اختلاس الأموال والموارد الاقتصادية أو تحويلها.
وأكد أهمية معالجة الشلل الاقتصادي والمصرفي الذي أثر في حياة الناس العاديين من النساء والرجال والأطفال داعيا الى الاستمرار في توسيع وتحسين جودة الوصول الى المناطق المحرومة ومقاومة تأسيس نظم تقديم الخدمات الموازية للمؤسسات الوطنية.