milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

فاطمة الفلبينية لرئيسها: هل السماء ستمطر «بيزو» عندك؟

0

الكويت – النخبة:

المصدر – الراي:

فيما صعّد الرئيس الفيليبيني رودريغو دوتيرتي أمس الأحد من المواجهة مع الكويت بإعلانه عن الحظر الموقت على سفر الفيلبينيين للعمل في الكويت بات دائما، مجددا دعوته لأبناء بلده بالعودة وترك الكويت، متعهدا بمساعدتهم للاستقرار، بدا الأمر في الكويت على خلاف ذلك تماما، حيث كان الرأي السائد بين أفراد الجالية الفيلبينية أنهم باقون في الكويت، ويمارسون أعمالهم الاعتيادية بشكل طبيعي، يفتتحون المحلات ويجوبون الأسواق والشوارع، في مظهر يوحي بأن أحدا لم يغادر أو لا ينوي المغادرة حتى.

وعلى عكس المواقف السابقة للرئيس الفيلبيني التي سبقت التصعيد الأخير، لم تتباين آراء الجالية هذه المرة حول الوقوف إلى جانب قرارات رئيسهم أو ضدها، بل أجمعت الجالية على أن الامتثال لهذا القرار سيؤدي إلى مأساة كبيرة، وبتكلفة وأثر عظيمين، وعبر بعضهم بصراحة عن أن الانسياق خلف التعابير البراقة لن يجعل السماء تمطر نقود «البيزو» في بلادهم بلا عمل.

«الراي» رصدت آراء عدد من أفراد الجالية الفيليبينية في الأسواق والشوارع، وكانت البداية مع فاطمة التي تعمل في كشك صغير للهواتف، حيث قالت «أعيش في الكويت منذ 27 عاما، ولن أتركها الآن، لأن الفيلبين لن تطعم عائلتي، لدي بنات وحفيدات بحاجة للنقود، إذا وفر لنا الرئيس جميع احتياجاتنا، ودفع لعائلتي ثمن التعليم والطعام حينها فقط سأعود، أما الآن يبدو الأمر مستحيلا».

أما أيرين وإيلونا، اللتان تعملان في صالون نسائي فقالتا «أتينا إلى الكويت منذ عامين فقط ونشعر بالرضا والراحة» وفي حين أكدت أيرين أنها سترحل عقب انتهاء عقدها، نفت إيلونا تفكيرها بالرحيل نهائيا. فيما قالت أنسيل التي تعمل في الكويت منذ 3 سنوات «أشعر بالسعادة في الكويت، والأهم من ذلك أنني على تفاهم مع كفيلي، سينتهي عقدي خلال 3 أشهر سأرحل بشكل موقت، ثم أعود بعقد جديد مع الكفيل ذاته، لا أفكر بالاستقرار في الفيلبين في الوقت الحالي».

وعبر روبيرت الذي يعمل في محل للنظارات، عن رغبته بالبقاء في الكويت، وقال «أحب الكويت، وأعمل هنا براتب جيد يعيلني أنا وعائلتي، فلماذا أرحل؟ أضف إلى ذلك حبي لثقافة الشعب هنا وبساطة التفاهم معهم». ورأت زميلته في المحل سارة أنها لا تفضل العودة للفيلبين، مؤكدة «أعيش هنا بسلام دون أي مشاكل، لدي وظيفة وراتب، بالإضافة إلى أنني لم يسبق أن عشت في الفيلبين مطلقا، وعائلتي تعيش إلى جانبي هنا، ولدي الكثير من الأصدقاء الفيلبينين».

وفي إحدى العيادات الخاصة تعمل جوي، التي أكدت أنه «لا يوجد فرص عمل في الفيلبين، وفي حال عدت سأجلس في المنزل بلا فائدة، وفي حال وجدت عملا لن أتقاضى ما يكفي لتحمل تكاليف المعيشة، لذلك البقاء هنا حاليا يمثل الخيار الأفضل».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn