milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#صادم.. علاج #سرطان_الثدي يضر بالقلب

0

الكويت – النخبة:

المصدر – الجريدة:

يسهم تحسّن علاج سرطان الثدي في تزايد عدد الناجيات من هذا المرض. لكن تلك النساء يواجهن تفاقم خطر إصابتهن بداء القلب جراء تأثيرات العلاج الكيماوي والعلاج بالأشعة المسيئة للقلب، حسبما يشير بيان صدر عن جمعية القلب الأميركية ونُشر في عدد 20 فبراير الفائت من مجلة «الدورة الدموية».

لطالما عرف الأطباء أن بعض أدوية السرطان يحدّ من قدرة القلب على الضخ، خصوصاً الدوكسوروبيسين (Adriamycin) والتراستوزوماب (Herceptin)، وهما علاجان شائعان لسرطان الثدي.

فضلاً عن ذلك، تخضع نساء كثيرات للعلاج بالأشعة، الذي يسبب ندوباً في نسيج القلب ويؤدي إلى تيبسه، ما يقود على الأرجح إلى اضطرابات في الصمامات، أو مرض الشريان التاجي، أو مشاكل قلبية أخرى. لكن الخبراء المتخصصين في إبقاء القلب سليماً خلال علاج السرطان وبعده (يُدعون أطباء الأورام القلبيين) يقدّمون للمريضات إستراتيجيات لتفادي تضرر القلب جراء علاج السرطان ومداواته.

التركيز على الوقاية

عمل أطباء الأورام القلبيون سابقاً على مداواة مَن يصابون بأعراض مرتبطة بالقلب جراء علاج السرطان. لكن الوضع اختلف راهناً. يوضح

د. توماس نيلان، مدير برنامج علم الأورام القلبي في مستشفى ماساتشوستس العام التابع لجامعة هارفارد: «يطلب اليوم عدد أكبر من الناس مساعدة أطباء الأورام القلبيين قبل خضوعهم لعلاج السرطان».

تشبه هذه الخطوة ما يدعوه الأطباء الإذن بالخضوع لجراحة، حين يقيّم طبيب عام أو طبيب قلب صحة المريض القلبية الوعائية قبل الخضوع لجراحة كبرى. يكون الهدف في الحالتين التوصل إلى طرائق للحد من الخطر الذي يواجهه المريض.

على سبيل المثال، عاين الدكتور نيلان امرأة في السادسة والستين من عمرها شخّص الأطباء أخيراً إصابتها بسرطان الثدي. يخبر: «بدّلتُ أدوية ارتفاع ضغط الدم التي تتناولها لتشمل دواء أقوى يقدّم لها فائدة إضافية تحمي قلبها خلال العلاج الكيماوي». وبغية تتبع أي تغييرات محتملة في قلبها، عليها أيضاً أن تخضع لصورة للقلب بالموجات ما فوق الصوتية بحثاً عن أي خلل في القلب قبل بدئها بتناول الدوكسوروبيسين وبعد انتهائها منه بستة أشهر. وتنصح توجيهات علاج السرطان بخضوع معظم المريضات اللواتي يتناولن الدوكسوروبيسين والأدوية المشابهة، التي تُعرف بالأنثراسيكلينات، لبرنامج مراقبة مماثل. بالإضافة إلى ذلك، تُعالج 03% تقريباً من مريضات سرطان الثدي بالتراستوزوماب. ويُفترض بهن أيضاً الخضوع لصورة بالموجات فوق الصوتية مرة كل ثلاثة أشهر خلال العلاج. يسهم التشخيص والعلاج المبكران عند تضرر القلب وضعفه (قصور القلب) في تحسين فرص النجاة.

في حالة معظم مريضات سرطان الثدي، يُعتبر خطر الإصابة بقصور القلب جراء العلاج الكيماوي منخفضاً نسبياً: أقل من 5.0% سنوياً. لكن العلاج بالأشعة يرفع خطر النوبة القلبية بنحو 1% سنوياً ويزيد أيضاً خطر الإصابة بقصور القلب. وبما أن نساء كثيرات يخضعن للعلاجين معاً ويستمررن على قيد الحياة لعقد من الزمن أو أكثر بعد العلاج، تتجمع تلك المخاطر السنوية المنخفضة لتشكّل خطراً تراكمياً أعلى، وفق الدكتور نيلان.

ما الحل؟

تشمل الإستراتيجيات المفيدة التمرن، وأخذ الستاتينات، والخضوع لنظام صارم بغية ضبط ضغط الدم. يؤكد الدكتور نيلان: «نحصل باستمرار على بيانات تُظهر أن النشاط الجسدي لا يحسّن فحسب فرص نجاة مريضات سرطان الثدي، بل يحد أيضاً من خطر تضرّر قلبهن جراء علاج هذا السرطان». لذلك ينصح بالتمرن مدة 30 إلى 45 دقيقة يومياً خمس مرات في الأسبوع على الأقل. بالإضافة إلى ذلك، تشير الأدلة الأولية إلى أن الستاتينات (التي توصف عموماً لخفض خطر مرض القلب) تسهم في الحفاظ على وظائف القلب عند تناولها خلال العلاج الكيماوي. ويترأس الدكتور نيلان راهناً تجربة سريرية هدفها إجراء اختبارات إضافية تثبت هذه الملاحظة. كذلك، يؤدي السعي إلى بلوغ أهداف ضغط الدم، التي حُدّثت أخيراً والتي خُفضت إلى 130/80 مليمتراً زئبقاً أو أقل، دوراً في حماية القلب خلال العلاج الكيماوي والعلاج بالأشعة، وفق هذا الطبيب.

خلال تحدثه إلى مريضاته، تكون رسالته إيجابية عموماً. يقول: «نستغل النجاح المذهل الذي يحققه علم الأورام». لذلك إذا شخص طبيبك إصابتك بالسرطان، يشدِّد الدكتور نيلان على ضرورة أن تقومي بما ينصحك به طبيب الأورام. أما ما يحدث من وجهة النظر القلبية الوعاية، فمن الممكن غالباً معالجته.

ولكن إذا خضعتِ منذ سنوات لعلاج سرطان الثدي (أو أي نوع آخر من السرطان)، فهل يلزم أن تجري دورياً صورة للقلب بالموجات ما فوق الصوتية؟ لا يملك الباحثون للأسف بيانات كافية ليقدموا جواباً حاسماً. لكن بعض أطباء الأورام القلبيين، بمن فيهم الدكتور نيلان، يوصون بإجراء صورة مماثلة لبعض الناجيات من السرطان بعد ثلاث إلى خمس سنوات، ذلك وفق نوع العلاج الذي تلقينه وغيره من مخاطر مرتبطة بالقلب التي يواجهنها.

علاوة على ذلك، من الضروري أن يتنبه كل الناجين من السرطان لأي أعراض مرتبطة بالقلب قد يعانونها خلال العلاج وبعده ويطلعوا طبيبهم عليها في الحال. تشمل الأعراض الشائعة ضيق النفس، والضعف، ونبض القلب السريع وغير المنتظم.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn