milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

كييف تشنّ هجوماً ثلاثياً وزيلينسكي يعد بانتصارات جديدة

0

يبدو ان الانتصار الكبير الذي حققته أوكرانيا بعد تحريرها مدينة «ليمان» في منطقة دونيتسك، فتح شهية جيشها لشن المزيد من الهجمات لاستعادة المزيد من المناطق، باعتراف وزارة الدفاع الروسية التي أكدت ان القوات الأوكرانية شنت هجوما على 3 مناطق في وقت واحد، في اتجاه نيكولاييف-كريفوي روغ.

وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة «سبوتنيك» الروسية إن كييف قامت بمحاولة لشن هجوم «على نيكولاييف وأندرييف وكريفوي روغ في منطقة خيرسون، في وقت واحد في اتجاه نيكولاييف-كريفوي روغ».

وقالت ان الهجوم قوبل بدفاع عنيد وهجمات نيران مكثفة شنتها القوات الروسية أدت إلى إحباط الهجوم على حد قول الوزارة الروسية. وأعلنت قتل وتدمير مئات الجنود والآليات الأوكرانية.

من جهتها، قالت القوات المسلحة الأوكرانية في بيان أمس إن طائراتها نفذت 29 ضربة خلال 24 ساعة، ودمرت أسلحة وأنظمة صاروخية مضادة للطائرات، كما استهدفت القوات البرية مواقع قيادة ومستودعات تضم ذخيرة وتجهيزات صواريخ مضادة للطائرات.

وذكر البيان الأوكراني أن القوات الروسية أطلقت 4 صواريخ وشنت 16 ضربة جوية واستخدمت طائرات مسيرة إيرانية الصنع من طراز شاهد-136 لمهاجمة بنية تحتية. وأضاف ان أكثر من 30 تجمعا سكنيا تعرضت لأضرار معظمها في الجنوب والجنوب الشرقي.

ويأتي الهجوم الثلاثي تزامنا مع إعلان أوكرانيا رسميا أمس، أنها استعادت السيطرة الكاملة على مدينة ليمان الاستراتيجية، ما يمثل أكبر انتصار لكييف في ميدان المعركة منذ أسابيع، وهو الأمر الذي أكده مسؤول كبير انه قد يوفر نقطة انطلاق لمزيد من المكاسب في الشرق.

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقطع فيديو قصير عبر قناته على تيليغرام أمس انه: «تم تطهير ليمان تماما شكرا لجيشنا».

وأضاف زيلينسكي متوجها إلى الجنود والمسؤولين الروس: «ما دمتم لم تحلوا مشكلة الشخص الذي بدأ كل شيء، الذي أشعل هذه الحرب المجنونة ضد أوكرانيا، فستقتلون واحدا تلو آخر وتصبحون أكباشا محرقة لأنكم لا تقرون بأن هذه الحرب هي خطأ تاريخي بالنسبة إلى روسيا».

وتعهد زيلينسكي بمزيد من النجاحات السريعة في منطقة دونباس، وقال: «خلال الأسبوع الماضي، زاد عدد الأعلام الأوكرانية التي ترفرف في دونباس. وسيكون هناك المزيد منها في غضون أسبوع».

ويقول مسؤولون روس آخرون، من بينهم الرئيس السابق دميتري مدفيديف، إن روسيا قد تضطر إلى اللجوء إلى الأسلحة النووية، إلا أن دعوة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف المقرب من بوتين، كانت الأكثر وضوحا، حيث دعا «لإعلان الأحكام العرفية في المناطق الحدودية واستخدام أسلحة نووية منخفضة القوة». وتؤكد واشنطن أنها سترد بشكل حاسم على أي استخدام للأسلحة النووية.

وقال محللون في (معهد دراسات الحرب)، وهو مركز أبحاث مقره واشنطن، إن الجيش الروسي في وضعه الحالي يكاد يكون بشكل مؤكد غير قادر على الصمود في معركة نووية رغم أنه يتدرب منذ فترة طويلة على القيام بذلك.

وأضاف: «لا يمكن لتجمع فوضوي من جنود متعاقدين منهكين وجنود من الاحتياط جرت تعبئتهم على عجل ومجندين للخدمة الإلزامية ومرتزقة.. العمل في بيئة نووية.

ولن يتمكن الروس من دخول أي مناطق تتعرض لضربات بأسلحة نووية تكتيكية روسية، الأمر الذي من المرجح أن يعوق أي تقدم لهم».

وبعدما وقعت الجمعة في الكرملين معاهدات ضم ٤ مناطق أوكرانية مع زعمائها المعينين من قبل موسكو، أقرت المحكمة الدستورية الروسية أمس بأن هذه المعاهدات «متوافقة مع الدستور».

من جانبه، حث بابا الفاتيكان فرنسيس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على «وقف» دوامة العنف في أوكرانيا، مستنكرا بشدة عمليات ضم المناطق «المخالفة للقانون الدولي».

وتوجه البابا إلى «رئيس الاتحاد الروسي، سائلا إياه أن يوقف دوامة العنف والموت هذه، محبة بشعبه أيضا».

وهذه المرة الأولى التي يسمي فيها البابا الرئيس الروسي مباشرة ويتحدث أيضا عن ضم الأراضي، حيث استنكر «الإجراءات الجديدة المخالفة لمبادئ القانون الدولي».

كما أعلن رؤساء 9 دول في وسط وشرق أوروبا أعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، أنهم «لن يعترفوا أبدا بالمحاولات الروسية ضم الأراضي الأوكرانية».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn