بدأت كاسحة الجليد الروسية العاملة بالطاقة النووية “أورال” تجربتها في الإبحار ، حسبما أعلنت الشركة الروسية المتحدة لبناء السفن.
وذكر بيان للشركة أنه بعد أن غادرت السفينة سد التجهيز الخاص بحوض بناء السفن في بحر البلطيق، وهو جزء من الشركة، سيتحقق المتخصصون من تشغيل آلياتها ومعداتها خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة.
تجدر الإشارة إلى أن “أورال” هي السفينة الثالثة من كاسحات الجليد العامة العاملة بالطاقة النووية في المشروع الروسي 22220، والتي قالت الشركة إنها أكبر وأقوى كاسحات الجليد من هذا النوع في العالم.
وذكرت الشركة أن المهمة الرئيسية لهذه السفن هي توفير الملاحة على مدار السنة في المنطقة الغربية من القطب الشمالي وسوف تشكل العمود الفقري لأسطول كاسحات الجليد المدني الروسي في السنوات المقبلة
