ميغان ماركل تحسد باريس هيلتون لهذا السبب
وتحدثت دوقة ساسكس مع هيلتون في حلقة هذا الأسبوع من البودكاست الخاص بها، لكنها اعترفت بأنها دخلت المناقشة بآراء سلبية. وقالت ميغان “لقد شعرت بالحرج من الاعتراف بذلك، ولكن كان لدي حكم بشأنها يعتمد على كل ما رأيته، ولا أحب أن أكون في مكان الحكم. لكنني لم أنشأ جميلة مثلها أيضاً”.
وطلبت مراسلة موقع Variety من ميغان توضيح ما تعنية بهذا البيان، وردت بالقول “لقد نشأت كشخص ذكي. وهناك الكثير مما انتهى بي الأمر إلى التفكير فيه، وعندما كنت أفكر في باريس، كان الحسد والحكم على شخصيتها سيدا الموقف، وهما من أخطر الأشياء. ولكني بعد ذلك سمعت عن حياتها ومعاناتها”.
وأصرت ميغان (41 عاماً) على أن ظهور هيلتون في البودكاست كان من المفترض أن يكون لإضفاء طابع إنساني عليها وليس دفاعاً عنها.
وأضافت ماركل “لا أهتم بالموقف الذي تمر به إذا شعر صبي أو فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً ، أو امرأة في مكان العمل بالتجرد من الإنسانية لأن شخصيتهم مشوهة. آمل أن يستمع الجميع بعقل متفتح ويفكر كل شخص: هل يمكنني في الواقع التفكير لثانية واحدة في وجود شخص ما هناك؟”.
وتحولت هيلتون البالغة من العمر 41 عاماً من نجمة واقع إلى امرأة تطالب بالتغيير في ضوء الاعتداء الجنسي الذي تقول إنها واجهته في مدرسة بروفو كانيون في ولاية يوتا عندما كانت مراهقة، بحسب موقع بيج سيكس.