ذا صن: إيلون ماسك وليبرون جيمس بين 5 أسماء محتملة لشراء ليفربول
أعلنت إدارة ليفربول في بيان رسمي الإثنين، عرضها النادي للبيع، بعد أكثر من 12 عامًا، على استحواذ شركة “فينواي” الرياضية على أسهم النادي الإنجليزي.
وكان جون هنري مالك مجموعة “فينواي” قد تولى رئاسة ليفربول عام 2010، ونجح في إعادة الفريق للواجهة مرة أخرى، بالحصول على لقب الدوري الإنجليزي بعد غياب دام لـ30 عامًا، إضافة إلى تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، والمنافسة بشكل دائم على مختلف البطولات.
وكشفت صحيفة “ميرور” البريطانية، أن إدارة ليفربول حصلت في الفترة الماضية، على عدة عروض لبيع كامل حصة شركة “فينواي” مقابل 3 مليار جنية إسترليني، في شهر إبريل الماضي، كما أوضحت أن الإدارة تريد الحصول على مبلغ 4.25 مليار إسترليني، لبيع كاملة حصتها في ليفربول، وهي نفس القيمة التي دفعها تود بويلي لشراء نادي تشيلسي.
فيما رشحت “ذا صن” خمسة أسماء وهم:
1- السير جيم رادكليف
السير الإنجليزي الذي تقدر ثروته بنحو 15 بليون يورو، ويمتلك فريق نيس الفرنسي، ولوزان السويسري، كما دخل في صراع شراء نادي تشيلسي، لكنه خسر الصفقة لصالح الأمريكي تود بويلي.
2- موشين بايراك
رجل الأعمال التركي الذي تقدر ثروته بحوالي 8 بليون يورو، وكان قريبًا بشدة من شراء تشيلسي أيضًا.
3- بيلي بين
رجل أعمال أمريكي، ولاعب كرة قاعدة “بيسبول” سابق، ويمتلك بالفعل نسبة 11% من أسهم ليفربول، وهو ما يقربه من شراء النسبة المعروضة للبيع، ويعتبر الأسم الأقرب لشراء النادي، بعد أن قدر الصفقة بنفسه، بنحو 3 بليون يورو.
4- إيلون ماسك
الأسم الأكثر شهرة بين فئة رجال الأعمال مؤخرًا، خاصة بعدما أصبح مالكًا لمنصة “تويتر”، إضافة لامتلاكه شركتي تيسلا وسبيس إكس.
وتقدر ثروة ماسك بحوالي 175 بليون يورو، وتم وضع أسمه بين هذه اللائحة، بناءً على تفكيره السابق في شراء نادي مانشستر يونايتد في وقت سابق من هذا العام.
5- ليبرون جيمس
أسطورة كرة السلة الأمريكي، والذي يمتلك أيضًا حصة من أسهم نادي ليفربول، تقدر بـ2%، يمكن أن يزيد من هذه الحصة، عن طريق شراء بعض الأسهم، على الرغم من أن ثروته تقدر ببليون يورو، إلا أنه قد يفكر في زيادة استثماراته بالنادي.