فوز العتيبي ترد على المشككين في جنسيتها وتكشف أصولها
ردت مشهورة سناب شات السعودية، فوز العتيبي، على المشككين في جنسيتها السعودية، وذلك من خلال نشر بطاقة هويتها وهوية زوجها لاعب كرة القدم السابق أحمد الموسى.
فوز العتيبي ترد على التشكيك في جنسيتها
ونشرت فوز العتيبي مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات استعرضت فيه الهوية مؤكدة أنها تنتمي لعائلة العتيبي السعودية مطالبة الجميع بالكف عن الكذب حول نسبها.
وأوضحت فوز العتيبي أن البعض يحاول التشكيك في كل شيء يخصها ووصل الأمر إلى سرقة نسبها منها، معتبرة أن ذلك الفيديو رد على كل من يشكك في الأمر.
وعلقت قائلة: “جيت على أنك تسرق نسبي ما شيء جديد عليك ، وأتمنى لو تشوفوا أي شخص يشكك تحطوا هذا الفيديو في عينه، الحمد لله أنهم كاتبين الصلة زوجة أحمد الموسي الاحزيمي العتيبي لا تكذبوا”.
ودونت فوز العتيبي تعليقاً على الفيديو قائلة: “علشان تعرفوا أن الإشاعات ما تخلص حتى قبيلتي سرقوها مني أنا حزيمية عتيبيه وخوالي الدلابحة وجدي الشاعر المعروف صنهات الدلبحي العتيبي شئت أم أبيت والناس تعرف”.
ولم تكن تلك المرة الأولى التي تواجه فيه فوز العتيبي تشكيكاً في أصولها وعائلتها، فمن قبل نشرت المشهورة السعودية فيديو تحدثت فيه عن والدها.
وأوضحت أن إن والدها كان تاجراً مليونيراً، وأنه كان يخرج زكاة المال بمبالغ ضخمة لأنه كان فاحش الثراء في منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية.
وقالت فوز العتيبي في الفيديو “أبوي كان تاجر، مو بس تاجر كان مليونير، كان مرة غني، والناس كانت تيجي تطلب من زكاته لأنها كانت مرة كبيرة، زكاته كانت تبني بيوت، وعشت عمري كله يقولون عني بنت التاجر، حتى في المدرسة يطلبون مني أشياء كثيرة لإن أبوي غني الكل يطمع في فلوسي، إذا تبين تعرفين أنا بنت مين، تنزلين القصيم وقولي بس العتيبي الكل يعرفه“.
فوز العتيبي ترد على التشكيك في دينها
وردت فوز العتيبي مؤخراً على متابعة وصفتها بالكفر برسالة قالت فيها: “وش الأديان إنتو كفار ما أنتم مسلمون ما ألومكم”، لترد عليها برسالة قائلة: “لا مكان للمتطرفين بيننا“.
حرصت على تصوير فيديو للرد عليها قائلة: “المفروض إني ما أصور لأني في فترة نقاهة، لكن لما تكلمت عن التطرف فكنت حابة أوعى الناس، لأن فيه أطفالاً يكونون ضحية هذا الشيء ولو كبروا وتطرفوا هيكون مكانهم السجون، فربوا أولادكم“.
وتابعت: “يعني أنتي بتكفري دولة كاملة لمجرد إنهم بيحترموا الخصوصيات وبيحترموا كل الأديان والاختلافات على أرضهم، وبيسمحوا بكل الجنسيات حول العالم بالتواجد بقاعدة متساوية في التعامل، ليش ترمون الناس بالكفر“.