التجارة: حظر المواد المسرطنة لا يشمل الأكياس البلاستيكية ومنتجات التنظيف المنزلي
تعليقاً على حالة اللغط التي سادت مواقع التواصل الاجتماعي حول المنتجات التي يحظر استيرادها وبيعها وشرائها لاحتوائها على مواد مسرطنة، نوهت وزارة التجارة والصناعة أن قرار الحظر لا يطبق على الأكياس البلاستيكية ومنتجات التنظيف المنزلي والمواد التي لا تستخدم بشكل مباشر على جسم الإنسان.
وكان وزير التجارة مازن الناهض قد قرّرحظر استيراد وبيع وشراء وتداول جميع أنواع مواد التركيب التي تدخل في مستحضرات التجميل التي تحتوي على المواد المسرطنة.
وحظر القرار مواد كل من بوتيل فينيل ميثيل بروبيونال «ليليال» بأنواعها كافة ومشتقاتها ومنتجاتها بعد تصنيفها كمواد مسرطنة من وكالة المواد الكيميائية الأوروبية.
تضمنت قائمة الحظر كلاً من المواد التالية: «ليليان، زينك بيريثيون، سيليكون كاربيد فايبر، تريس، ديوكتايلتن تيلوريت اند ستانن، دايبينزو، ايبكونازول، بايس، باكلوبوترازول،- بايس بروبان، ديسوكتيل باثالات، ميثوكيثيل اكريليت، سوديوم ن، فلوروكلورايدون، ديفلوروميثيل اكليراماد، هيدروا كسميثيل، فلولورو، ايبروفالكارب، ديكلورودايوكتي ستانن، ميسوفرون، هيميكسيزول، اميبروثرين، بايس بروكايد».