أروى عمر تثير الجدل بزفافها والجمهور يتساءل عن عدد زيجاتها
أثارت مشهورة سناب شات أروى عمر، حالة من الجدل بالكشف عن حفل زفافها بعد فترة قصيرة من إعلان انفصالها عن زوجها الأول وذلك بعد أن كشفت فجأة عن تحضيراتها للعرس.
وظهرت أروى عمر في مقطع فيديو تداولته الصفحات المعنية بأخبار الفن والمشاهير، ترتدي فستان الزفاف وسط عدد من الحضور أثناء الاحتفال بها.
وتساءل الجمهور حول الأمر خاصة أن البعض اعتبر في البداية إعلانها زواجها منذ أسبوعين مجرد مزحة لتصدر مواقع التواصل الاجتماعي إلا أنها أكدت الأمر بعد الظهور بملابس الزفاف.
وكانت أروى عمر قد أعلنت عن زواجها من أسبوعين وبدأت في الاستعداد للزفاف موجهة دعوة للمتابعين بالحضور معها، وهو ما أثار الجدل بسبب إعلانها المفاجئ عن زواجها، ونشرت الفاشنيستا الشهيرة مجموعة من مقاطع الفيديو بعد إعلانها بأيام، استعرضت في واحد منهم هدايا الذهب التي تلقتها من دوائرها المقربة، وظهرت بقطعة ضخمة يزينها الذهب.
وأعلنت أروى عمر عن زفافها بفيديو علقت عليه بكلمات: “بنات أصحابي بكرة الحنة حقي في بيت إلهام الله يحييكم، كلموني واتس أرسل لكم الموقع”. وذلك بعد ظهور مشهورة منصات التواصل الاجتماعي بالنقاب وهي تتحدث عن موعد زفافها ليظن البعض أنها كانت تمزح خاصة وأن إعلان زفافها جاء بعد فترة قصيرة جدا من إعلان انفصالها وأنها كانت حتى وقت قريب تتحدث عن خداعها.
وأكدت أروى عمر أنها لن تعود لزوجها السابق وذلك رداً على سؤال وجه لها من متابعة قائلة: “مو نفسه عبود ولا واحد تاني؟”،إلا أنها ردت قائلة: “واحد تاني”.
واستعرضت أروى عمر استعدادها للحفل وتجهيزات الزفاف واستعرضت الهدايا الذهبية التي تلقتها من المقربين منهت، وظهرت بقطعة ضخمة يزينها الذهب.
وأرفقت أروى المقطع بتعليق كتبت فيه: “بنات أصحابي بكرا الحنة حقي في بيت إلهام الله يحييكم، كلموني واتساب أرسل لكم الموقع”
وجاء ذلك بعد أن ظهرت المشهورة اليمنية المقيمة في السعودية بالنقاب وهي تتحدث عن موعد زفافها وأوضحت قائلة: “أنا ما لبست النقاب بس ما أرغب أحد يشوف وجهي زواجي كمان أيام، والله زمان كنت بلبس كدا”.
خلال الفترة الماضية، أعلنت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي السعودية أروى عمر، انفصالها رسمياً عن زوجها، وكشفت أروى عمر أنها انفصلت عن زوجها، بعد أن فتحت باب الأسئلة للجمهور عبر حسابها الرسمي على تطبيق سناب شات حيث سألتها متابعة: “وين زوجك” لتجيب أروى عمر: “ما في نصيب الحمد لله… على كل حال الله يسعده وين ما كان”.