milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#العيد في الكويت.. فرحة ومذاق خاص

0

 

الكويت – النخبة:

كل العام أنتم بخير.. اليوم عيد الفطر المبارك، وللعيد في الكويت سواء كان قديما أم حديثا مذاقه الخاص ورونقه المميز، فهو يلم شمل الأهل والأحباب ويبعث الفرحة والسعادة بين الجميع صغارا وكبارا، ويرسل الحب والوئام ويزيل الحزن والخصام، ويحرص أغلب المواطنين والمقيمين على الاحتفال به، كل بطريقته الخاصة، في حين يشعر فيه الوافدون رغم الاحتفالات، بالغربة لعدم تواجدهم بين الأهل والأقارب والأصدقاء.

ومع التطور فثمة فروقاً بين العهدين بالنسبة للاحتفال بالعيد، ففي الماضي كانت اهتمامات واستعدادات الناس مختلفة خاصة قبيل العيد حيث كانوا يحتفلون به أولا في البيوت مع الأهل والأقارب، والصغار يتجمعون في الفريج «الحي» يأخذون العيدية ويمرون على بيوت الأهل، وهم مبتهجون بملابسهم الجديدة.

ويستعد أصحاب الديوانيات، خاصة التجار بتجهيز الأكلات وهي ريوق العيد «أي إفطار العيد» يفرشون الديوانية ويصنعون الأكل المكون من العيش ومرق اللحم والخضار ويدعون أبناء ورجال الحي للأكل، وبعضهم كانوا يفرشون أمام المساجد ويضعون الأكل لمن يحضر ومن يريد الأكل فلا فرق عندهم بين المواطن وغيره، الجميع يأكل ريوق العيد.

وحاليا اختلفت مظاهر الاحتفالات ورغم عدم وجود اهتمام به من قبل البعض، إلا أنه لا يزال له رونقه والفرحة به هي نفسها مع تباين طفيف.

والكل حاليا يحرصون يوم العيد على الذهاب لأماكن مختلفة، فمنها الترفيهية والحدائق العامة والمنتزهات التي يكون للأطفال النصيب الأوفر من الاستمتاع بها، والبعض الآخر يحتفل به في المطاعم الفاخرة، لتناول وجبة الإفطار التي امتنع عنها لمدة 30 يوما.

فروقات عدة

تقول أماني الشمري إن للمواطنات رأي حول العيد بين الأمس واليوم يجسد نظرتهن للحياة وما حدث من تغيرات على المستوى الشخصي والاجتماعي، فاليوم ليس كأعياد زمان فمظاهر الاحتفال نفسها تغيرت عن زمان والأماكن اختلفت زمان كنا نحتفل بالعيد في البيوت مع الأهل والأقارب، وكان الصغار أولادا وبنات يتجمعون في الفريج يأخذون العيدية ويمرون على بيوت الأهل في الفريج وكان للعيد بهجة وفرحة بملابسه الجديدة.

وكانت الاستعدادات لاستقبال العيد تبدأ قبل قدومه بفترة كنا نشتري الطحين لعمل الحلوى وإعداد المأكولات الشعبية كالتشريبة والمكبوس وغيرها وكانت الأسرة تتجمع على تلك الأكلات عقب العودة من صلاة عيد الفطر مباشرة ثم يأتي الأهل والأقارب والجيران وندور على كل بيوت الفريج نتبادل التهاني بقدوم العيد ونعطي الصغار العيديات، فالعيد زمان كان له فرحة تدخل القلب وتسعده وكانت مكانته في القلوب كبيرة ولكن اليوم اصبح العيد ملكا للصغار والشباب الذين أصبحت أمامهم أماكن كثيرة للترفيه والاستمتاع ببهجة العيد في المولات والسيتي سنتر.

وتتفق معها العنود محمد التي تقول العيد زمان كان أفضل وله أهميته والاستعداد يبدأ مبكراً بشراء الأغراض وتجهيز الحلوى وتفصيل وخياطة الملابس الجديدة للصغار والوقفة كان يوما يحظى باهتمام كبير أكثر من العيد نفسه. واليوم أصبح مجرد عادة تلبس الأسواق والمولات حلة جديدة مزينة بكل ما هو جميل ويفرح الصغار مع وجود ازدحام بالمجمعات والمنتزهات، وأفضل ما تبقى من عادات زمان، الزيارات العائلية المتبادلة بهدف تبادل التهاني وتجمع الأهل مع بعضهم بعضاً.

نتيجة بحث الصور عن العيد في الكويت

مناسبة جميلة

وتؤكد نورة أن العيد لا يزال إلى الآن يحتفظ برونقه فهو مناسبة جميلة تجمع الكل لتبادل التهاني والاحتفال، فالعيد لم يزل بطقوسه نفسها كما كنا صغارا، وبالإحساس ذاته بطعمه وشراء الملابس والحلوى وتجمع الأسرة والأهل وزيارة الأقارب وفي ذلك يكون الإحساس ببهجة وفرحة العيد.

ويرى المواطن أحمد الشمري أن عيد اليوم أفضل من زمان، فمظاهر الاحتفال كثيرة ومتنوعة وترضي الصغار والكبار وتسعدهم. فهناك الحدائق والمتنزهات العامة والأماكن الترفيهية والمولات والاماكن الشاطئية التي تناسب الشباب للتخييم والاستمتاع بأوقاتهم وهناك الأماكن الترفيهية للصغار التي هي تجسيد حي للكويت قديما وحديثا.

غربة وافد

يقول المحاسب المصري أحمد سيد “العيد يوم غربة حقيقية يعيشه الوافدون بالكويت أو أي دولة فمن أبجديات الاحتفال بالعيد هو التواجد مع الأهل والأقارب وأصدقاء الطفولة وذلك غير متوافر بالغربة، ويعوض ذلك بالاتصالات الهاتفية مع الأقارب والأصدقاء، فيحصد من العيد ارتفاع فاتورة هاتفه النقال. لذا فأيام العيد تعد الأصعب في الغربة

عادات

من الصباح يقوم الكبار والصغار باكرا لأداء صلاة العيد مهللين مكبرين وحامدين الله على ما خصهم به من جزيل النعم وقد لبسوا افخر ملابسهم وتجملوا بما عندهم من زينة وبعد الصلاة تبدأ مراسيم وعادات ومظاهر العيد في الكويت.

مراسيم العيد

للعيد مراسيم متعارف عليها عند أهل الكويت قديماً ولاتزال موجودة وهي: تهنئة الأسرة الحاكمة: في اليوم الأول وبعد الصلاة كان يذهب أهل الكويت قديما إلى الأمير لتهنئة الأسرة الحاكمة بحلول العيد حيث يتواجد افراد أسرة آل صباح الكرام في قصر الأمير يستقبلون المهنئين من أهل الكويت ولاتزال هذه العادة موجودة إلى الآن.

تبادل الزيارات بين الأهالي: يتبادل الكويتيين الزيارات بينهم للتهنئة حيث يقوم أهالي جبلة بزيارة إخوانهم أهالي شرق وأهل الوسط وكذلك هو الحال في قرى القصور وقرية الجهراء في تلاحم يدل على مدى رقي ومحبة أهل الكويت لبعضهم قديما وتقدم خلال الزيارات القهوة والشاي ويتم تقديم ماء الورد والعود حيث يقوم الأهالي بتهنئة بعضهم البعض ويقولون المهني لأخيه «عيدك مبارك» فيرد عليه بقوله «اعاده الله علينا بخير وعليكم بخير وعافية» وغيرها الكثير من العبارات.

مظاهر العيد

للعيد قديما مظاهر وعادات تختلف عما هي عليه في الوقت الحالي وهي عادات تدل على ترابط وتلاحم أهل الكويت ومن مظاهر وعادات العيد قديما، كانت تشمل تعطيل الاعمال: في العيد قديما يعطل الكويتيون أشغالهم وأعمالهم لمدة أسبوع كامل ويتم التحضير للعيد قبل قدومه بفترة. وترتيب البيت: من مظاهر العيد في الكويت يقوم أهل البيت بتنظيفه وترتيبه حتى يكون لائقا بهذه المناسبة ويرش بماء الورد مخلوطا بالعطور الخاصة إضافة إلى البخور والمعمول وغيرها. وارتداء الملابس الجديدة التي تخاط للكبار وللصغار، كالدشداشة للأولاد والدراعة والبخنق للبنات، وكانت بعض السيدات يخطن ملابس أولادهن بأنفسهن. وتجهيز الحلويات: تصنع الحلويات الشعبية في البيوت استعدادا للعيد والبعض يقوم بشرائها من السوق، من هذه الحلويات «قرص عكيلي ـ البقصم ـ لسان الثور ـ بيض القطا ـ الغريبة) وغيرها من الحلويات المعروفة قديما في الكويت.

صلاة العيد: في عيد الفطر يفطر كافة أفراد الأسرة على حبات قليلة من التمر ثم يذهبون إلى المسجد لأداء صلاة العيد وبعد الصلاة يتجمع الأطفال بكثرة خارج المسجد وأصواتهم تتعالى ويسمعها من في الداخل ويتباهون بملابسهم الجديدة وكل منهم ينظر إلى ملابس الآخر والبعض يتفاخر بان ملابسه أحسن من غيره. وبالنسبة للطعام، يهتم الكويتيون اهتماما خاصا بالطعام خلال فترة العيد سواء الفطر أو الأضحى فمنهم من يخصه لعائلته وأقاربه ومنهم من يفتح أبوابه للفقراء من أهل الخير وهم كثير في الكويت وهي عادة جميلة تدل على أخلاق وشهامة وكرم أهل الكويت قديما.

إفطار العيد: بعد الصلاة يجتمع شمل الأسرة مرة أخرى في البيت للإفطار (ريوق العيد) الذي يتكون من أصناف عدة تشتهيها النفس مثل الكيك والفول المطبوخ (الباجيلا) والحمص المطبوخ (النخي) وخبز الرقاق وبعض الحلويات الشعبية كالدرابيل ويتبادلون الأحاديث الطريفة بينهم.

غداء العيد: في العادة يكون غداء عيد الفطر باكرا ويكون في الغالب سمكا «محمرا» وفي عيد الأضحى يكون من لحم الأضاحي ولاتزال عادة الغداء والمحمر موجودة عند بعض العوائل في الوقت الحالي. بعدها يتم تبادل الزيارات وبالنسبة للنساء يذهبن لتبادل الزيارات وتقديم التهاني للأقارب والجيران من النساء.

عرضة العيد: حيث تقام حفلات العرضة كل نهار ويقوم الرجال بالرقص في العرضة بالبنادق والسيوف وينشدون الأناشيد الحماسية. أما العيدية فهي هدية مالية تقدم إلى الأبناء في العيد وكان ينتظرها الصغار ببالغ الشغف قديما وقد كانت لها نكهتها الخاصة في المجتمع الكويتي قديما، فالحياة ما قبل النفط جعلت «القريشات» شحيحة في ايدي الأطفال، لكنها تمتلئ في الأعياد.

وهناك استعدادات أخرى كانت تتم بين الأهالي فعلى سبيل المثال «الحمارة» وهم الذين يقومون ببيع الماء على ظهور الحمير كان لهم دور في هذه المناسبة حيث يقومون بصبغ حميرهم بالألوان الفاقعة مع تخضيبها بالحنة وتزيينها بالخرق الملونة البالية وتعليق الأجراس عليها والغرض من ذلك هو تأجيرها للركوب عليها في العيد».

وبالنسبة لألعاب الأطفال: كان يقوم بعض المتخصصين بصنع الألعاب المسلية للأطفال كالمراجيح و«القليلبة» و«أم الحصن» وغيرها ووضعها في الساحات (البرايح) استعدادا للاحتفال بالعيد.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn