milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#العيد_في_مصر.. رحلة لاصطياد الفرحة

0

 

القاهرة – النخبة:

لا صوت يعلو فوق صوت البهجة اليوم، ملايين المصريين ينتصرون للحياة فى وجهها المشرق، يمارسون طقوسهم الموروثة منذ مئات السنين، بإيمان وابتهاج وإنسانية لا حد لها، تختلط الروحانية وطقوس العبادة والصلاة، بالبسمات والتهانى والتقاط الصور التذكارية وشراء الألعاب واللعب بالبلالين، لا فرق بين صغير وكبير، الجميع فى حضرة عيد الفطر، والاحتفال سيد الموقف.

فى الخامسة من صباح اليوم، الجمعة، بدأ ملايين المصريين مغادرة منازلهم إلى المساجد والساحات، لأداء صلاة العيد، بعد ماراثون طويل وروحانى مع شهر رمضان، وأداء فريضة الصيام وسط أجواء صيفية قاسية، ليأتى العيد اليوم كامل البهجة وموفور السعادة، تسعى الأقدام إلى ساحات الصلاة، وتمتد الأيدى ممسكة بالبلالين والألعاب، وتضىء الوجوه والملامح بابتسامة فى وجه جار أو عابر أو شريك فى سجادة الصلاة، أو تأنقا أمام الكاميرا واستعدادا لالتقاط صورة تسجل هذه اللحظة الخاصة، الحياة فى كامل بهائها، والروحانية فى كامل صفائها، والإنسانية وهى تمثل الشعار الأكثر بروزا والأعلى صوتا فى كل ربوع مصر.

نتيجة بحث الصور عن العيد في مصر

أول طقوس الاحتفال بالعيد تبدأ من روح شهر رمضان ورحانيته، الجباه التى سجدت طوال الشهر، والألسنة التى ابتلت بالقرآن والذكر، تبدأ احتفالها بالعيد ووداعها لشهر الصيام بالقرآن والذكر والدعاء، فى ساحات الصلاة المنتشرة بامتداد مصر ومدنها وقراها، وفى آلاف المساجد التى تعلو فيها التكبيرات وتعمّرها صلاة العيد.

من المشاهد البارزة فى أجواء الاحتفال بالعيد، تداخل مشاهد المصلين وتجمعاتهم المزدحمة بخلفية بصرية تجسد حالة الاندماج والامتزاج التى تعرفها مصر وتعتادها، بتجاور دور العبادة وبيوت المسلمين والأقباط، وتجاور قلوبهم أيضا.

فى ساحات الصلاة كانت الروحانية حاضرة وبارزة، وكانت الفرحة بالحياة والتفنن فى ممارستها، باعتبار الدين وروحانيته طريقا إلهيا لإعمار الأرض وازدهار الحياة، وليس العكس كما يحاول المتشددون ترويجه وإقناع الناس به بالباطل، ومن هذه القناعة والروح المصرية الخالصة، كانت أجواء الاحتفال ملعبا واسعا، نزله الجميع وشاركوا فيه بالإخلاص نفسه.

فى أجواء الاحتفال لم تغب الابتسامة عن الوجوه، الألعاب والبلالين الملونة كانت طقسا حاضرا فى أيدى الجميع، الكبار قبل الصغار، ليس غريبا أن تجد أبا أو أما أو جدة أو جدة يسير حاملا بالونة أو لعبة، أو تجد الشباب والكهول والشيوخ يتسابقون ويتقافزون ويقفون على أطراف أصابهم ويمدون أياديهم لآخرها، بمجرد انتهائهم من الصلاة، ليلتقطوا بالونا من بلالين كثيرة أطلقها المحتفلون ابتهاجا بالعيد ومشاركة لضيوفه وضيوف الله والحياة، وفى الاحتفال أيضا ستجد باعة الألعاب والذرة المشوية مخلصين للبهجة والعمل، كما تقتضى الحياة وتحب، يشاركون الناس فرحة العيد، ويؤدون دورهم ويكسبون رزقهم فى الوقت نفسه.

هذه الحالة من البهجة والاحتفال لم يكن طبيعيا أن تمر مرور الكرام، لا يكفى أن تبتهج بها وتشارك فيها وحسب، مثل هذه التفاصيل الإنسانية الثرية، المليئة بالروحانية والبهجة والتآخى، جديرة بالتوثيق والاحتفاظ بها، لهذا حضرت الكاميرات بقوة، ارتفعت الهواتف المحمولة فى الأيدى، ووقف الجميع متراصين، البسمة تعلو الوجوه، البلالين فى الأيدى، أو الطراطير والطرابيش على الرؤوس، الجميع يحتفون بالصيام والصلاة والحياة والبهجة، ويلتقطون الصور التى توثق بهجتهم واحتفالهم.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn