milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#لجنة_الفتوى: لا مانع من #دفع_القيمة في #زكاة_الفطر دينار واحد عن كل شخص

0

الكويت – النخبة:

المصدر – القبس:

شرعت زكاة الفطر في السنة الثانية من الهجرة مع فرض صيام رمضان وحكمة مشروعية هذه الزكاة ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فهي تتمثل في فائدتين.

أما الأولى:

فهي تطهير الصائم مما عساه يكون قد وقع فيه مما يتنافى مع حكمة الصوم وأدبه، كالسباب والنظر المحرم والغيبة وقليل من الناس من يسلم له صومه من كل المآخذ، فتكون زكاة الفطر بمنزلة جبر لهذا النقص، أو تكفير له إلى جانب المكفرات الأخرى من الاستغفار والذكر والصلاة وغيرها.

وأما الفائدة الثانية لزكاة الفطر، فهي للمحتاجين والفقراء، وبخاصة في يوم العيد، كي يشعروا بالفرح والسرور كما يفرح غيرهم من الناس، ولذلك كان من الأوقات المتخيرة لإخراج زكاة الفطر صبيحة يوم العيد وقبل الاجتماع للصلاة، حتى يستقبل الجميع يومهم مسرورين، ولا يحتاج الفقراء إلى التطواف على أبواب الأغنياء ليعطوهم ما يشعرهم ببهجة هذا اليوم، وقد جاء في الحديث: أغنوهم عن طواف هذا اليوم. ولهذه الفائدة التي تتصل بإشاعة الفرح والسرور والتخفيف عن البائسين كانت الزكاة مفروضة حتى على من لم يصم شهر رمضان لعذر أوحتى لغير عذر.

واجبة على الجميع

وقد أكدت لجنة الفتوى في وزارة الاوقاف على ضرورة اخراج زكاة الفطر، وقالت: ان زكاة الفطر واجبة عند جمهور الفقهاء على كل فرد من المسلمين، صغيرا أو كبيرا، ذكرا أو أنثى، حرا أو عبدا، ملك قوت يومه يوم العيد عن نفسه وعمن تلزمه نفقته، فلا تلزمه عن خادمه الذي له أجر محدد شهري أو يومي أو غير ذلك، وذلك بناء على الحديث المتفق عليه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: «فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان على الناس صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير على كل حر أو عبد، ذكر أو أثنى من المسلمين» رواه مسلم. والمقدار الواجب إخراجه في صدقة الفطر عن كل فرد هو صاع نبوي من الأرز ونحوه مما يعتبر قوتاً غالباً في البلد، فيجوز إخراج زكاة الفطر من الأقوات كالقمح والتمر والذرة والدقيق والأقط اللبن المجفف والحليب المجفف البودرة والجبن واللحوم معلبة أو غير معلبة، نظراً لتعدد المقيمين في الكويت وتعدد أغراضهم، والمقصود بغالب قوت البلد هو كل ما يصلح لأن تتغذى به الأجسام على الدوام أي: تقوم بنية الجسم باستعماله بحيث لا تفسد عند الاقتصار عليه، فليس من القوت الفواكه كالتفاح والبرتقال وكذلك الأدوية وما يؤكل في حال الاضطرار. وبعد الرجوع إلى المراجع الفقهية الحديثة التي بينت معادلات الصاع بالجرامات رأت اللجنة اختيار تقدير الصاع بـ 2.5 كيلو غرام بحسب الوزن بالقمح، ويزاد نسبة الفرق إذا كانت الفطرة مخرجة بالأرز، وأن تقديرها من الأرز بـ 2.5 كيلو غراماً أقرب للتقدير الشرعي لأن الأرز أثقل من القمح وقيمته الآن في الكويت دينار واحد. وذهب بعض الفقهاء إلى أن دفع القيمة في صدقة الفطر أفضل من دفع العين في حال السعة، لكونها أعون على دفع حاجة الفقير. أما في حالة الشدة وقلة الأقوات، فدفع العين أفضل. وأجمع الفقهاء على أن زكاة الفطر تصرف إلى الفقراء والمساكين، وأجاز جمهور الفقهاء أيضاً صرفها إلى باقي الأصناف الثمانية التي تصرف فيها الزكاة.

مقدارها

مقدار زكاة الفطر صاع من غالب قوت البلد، سواء كان قمحاً أو أرزاً أو غير ذلك، ويبلغ الصاع من الأوزان الحالية حوالي 2.5 كيلو غراماً من الأرز. ويجوز دفعها نقداً، وتقدر في الكويت في هذا العام بدينار عن كل فرد. وتدفع زكاة الفطر لمن يحل لهم أخذ زكاة المال، وهم المنصوص عليهم في القرآن الكريم، في قوله تعالى {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} التوبة: الآية 60. ويجوز للمسلم دفع زكاة الفطر لفقراء البلد الذي هو فيه يوم العيد، وهو الأفضل، ويجوز دفعها لفقراء بلد آخر أيضاً، ولكن الأول أولى، إلا أن يكون فقراء البلد الآخر أرحامه، أو كانوا أحوج إليها من فقراء البلد الذي هو فيه، فلا مانع من دفعها عندئذ إليهم في أي بلد كانوا. والله أعلم.

من نوادر التراث

ــ شهد عند عمر رضي الله عنه رجل فقال له‏:‏ ائتني بمن يعرفك، فأتاه برجل فأثنى عليه خيراً فقال عمر‏:‏ أنت جاره الأدنى الذي يعرف مدخله ومخرجه؟ قال‏:‏ لا فقال‏:‏ كنت رفيقه في السفر الذي يستدل به على مكارم الأخلاق؟ فقال‏:‏ لا قال‏:‏ فعاملته بالدينار والدرهم الذي يستبين به ورع الرجل؟ قال‏:‏ لا قال‏:‏ أظنك رأيته قائما في المسجد يهمهم بالقرآن يخفض رأسه طوراً ويرفعه أخرى‏!‏ قال نعم فقال‏:‏ اذهب فلست تعرفه‏.‏ وقال للرجل‏:‏ اذهب فائتني بمن يعرفك‏.

ــ ورد أن رجلاً من أهل اليمن أقطع اليد والرجل، قدم المدينة فنزل على أبي بكر الصديق أثناء خلافته، فشكا إليه أن عامل اليمن قد ظلمني، فكان يصلي من الليل فيقول أبو بكر: وأبيك ما ليلك بليل سارق، ثم إنهم فقدوا عقداً لأسماء بنت عميس -امرأة أبي بكر الصديق – فجعل هذا الرجل المقطوع اليد والرجل يطوف معهم – يبحثون عن العقد – ويقول: اللهم عليك بمن بيّت أهل هذا البيت الصالح! فوجدوا الحلي عند صائغٍ زعم أن الأقطع جاءه به، فأخذوه فاعترف به الأقطع أو شهد عليه به، فأمر به أبو بكر الصديق فقطعت يده اليسرى وقال أبو بكر: والله لدعاؤه على نفسه أشد عندي عليه من سرقته!

ــ يروى أنهم أتوا إلى عمر رضي الله عنه برجل قد سرق فقال هذا السارق: أستحلفك بالله أن تعفو عني فإنها أول مرة، فقال عمر رضي الله عنه: كذبت ليست هي المرة الأولى فأراد الرجل أن تثار الظنون حول عمر فقال له: أكنت تعلم الغيب؟ فقال عمر رضي الله عنه: لا، ولكني علمت أن الله لا يفضح عبده من أول مرة، فقطعت يد الرجل فتبعه علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال: أستحلفك بالله أهي أول مرة؟ فاعترف بتعدد سرقاته.

ــ دخلَ عبدُالله بن مسعود رضي الله عنه المسجد فإذا قاصٌّ يذكرُ النَّار والأغلال، فجاء حتى قام على رأسه فقال: يا مُذكِّر، أتقَنِّط الناس؟ «يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا».

شروط

قالت لجنة الفتوى: إن صدقة الفطر وتسمى زكاة الفطر واجبة، ولا تلزم إلا بشروط، منها:

أ – الإسلام: فلا تلزم غير المسلم.

ب – أن يكون قادراً على إخراجها: بأن يكون عنده مقدارها زائداً عن حاجاته الأصلية في يوم العيد وليلته. أما من تؤدى عنه صدقة الفطر: فذهب الجمهور إلى أن على المسلم القادر عليها أن يؤديها عن نفسه، وعن كل من تلزمه نفقته شرعاً، من الأولاد والآباء والزوجة. أما الخادم الذي له راتب شهري أو سنوي أو غير ذلك، فلا تلزم صاحب العمل صدقة فطره، وإن تكفل بطعامه وشرابه ومسكنه، إلا أن يتبرع عنه، ويخبره بذلك. ووقت وجوبها عند أكثر الفقهاء هو غروب شمس آخر أيام رمضان، فمن ولد بعد ذلك فلا تجب عليه، ومن مات بعد ذلك تخرج من تركته، ومن مات قبل ذلك لم تجب عليه، ولا يجب إخراجها عن الجنين. أما وقت إخراجها، فقد اتفق الفقهاء على أن الأفضل أن يخرجها المسلم بعد فجر العيد،

وقبل خروج الإمام إلى صلاة العيد، ولو أخرجها قبل ذلك بيوم أو يومين فحسن، وقال البعض: له إخراجها من أول رمضان، ولو أخر إخراجها إلى ما بعد يوم العيد ثم أخرجها فهي قضاء عند الجمهور، وإذا تعمد تأخيرها فهو آثم، ولا يعفى من إخراجها.

الصحابة يسألون… والرسول يجيب

سئل صلى الله عليه وسلم عن رياض الجنة، فقال: المساجد، فسئل صلى الله عليه وسلم عن الرتع فيها، فقال: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله الا الله، والله اكبر.

واستفتاه صلى الله عليه وسلم رجل فقال: لا استطيع آن آخذ من القرآن شيئاً، فعلمني ما يجزيني، قال: قل سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، قال: يا رسول الله هذا لله، فما لي؟ قال: قل اللهم ارحمني وعافني واهدني وارزقني، فقال: هكذا بيده وقبضها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما هذا فقد ملأ يده من الخير.

سئل صلى الله عليه وسلم عن الوضوء بماء البحر، فقال: هو الطهور ماؤه والحل ميتته.

وسأله أبو ثعلبة فقال: إنا بأرض قوم أهل كتاب، أفنأكل في آنيتهم؟ قال:

لا تأكلوا فيها إلا أن لا تجدوا غيرها، فاغسلوها ثم كلوا فيها، وفي المسند والسنن: افتنا في آنية المجوس إذا اضطررنا إليها، فقال: إذا اضطررتم اليها فاغسلوها بالماء واطبخوا فيها.

وسألته صلى الله عليه وسلم امرأة فقالت: يا رسول الله إن لنا طريقاً إلى المسجد منتنة، فكيف نفعل إذا مطرنا؟ فقال: أليس بعد طريق هي أطيب منها؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: هذه بهذه، وفي لفظ: أليس بعده ما هو أطيب منه؟ قلت: بلى، قال: فإن هذا يذهب بذاك.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn