milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#ذكريات_النجوم_في_العيد.. ترقُّب وعطاء وفرح وأحداث جميلة

0

 

الكويت – النخبة:

المصدر – الراي:

زهرة الخرجي: أحرص على زرع حب العطاء في نفوس أطفال العائلة

أحلام حسن: أذكر منذ الصغر زياراتي مع العائلة لـ«حديقة الحيوانات» و«الحزام الأخضر»

أسامة المزيعل: حضرتُ في طفولتي مسرحيتي «صبوحة» 1984 و«باي باي لندن»

مشاري البلام: أول مسرحية حضرتُها كانت «البساط السحري» في العام 1979

هبة الدري: حصلت على 300 دينار كعيدية 1994 وكان ثروة كبيرة حينذاك

خالد العجيرب: أعترف بأن أول رمضان صمتُه كاملاً …كنت في العشرين

عبدالله الخضر: فرحتي كانت بالعيادي في طفولتي … واليوم انقلبت الآية فأصبحتُ أعطي

ريم أرحمة: أكبر عيدية وأنا طفلة 30 ديناراً وفي الكبر 5000 دينار وحقيبة يد

العيد ليس فرحةً فقط… بل عودة بالذاكرة المبهجة أيضاً!

فمن سمات الأعياد أنها تُفجر في نفوسنا «قناني» الذكريات، وتسكب في أرواحنا أمواجاً من البهجة العارمة كانت كامنةً منذ الطفولة الباكرة وما بعدها، لكنها تستيقظ صباح العيد، كزهور تتفتح ليصبح هذا العيد مهرجاناً حولنا بقدر ما هو احتفال واحتفاء في أعماق قلوبنا!

«الراي» جالت مع كوكبة من الفنانين والفنانات، وارتحلت بهم إلى الطفولة، وسارت معهم في أروقة الذكريات التي لا تمَّحي حول الترقُّب والثياب الجديدة واليقظة مبكراً والعيديات والنزهات التي لا تزال وقائعها تخلب العقل منذ الصغر، والمسرحيات التي شاهدوها من وراء الحاجز الوهمي في القاعات للمرة الأولى!

«الراي» طرقت أبواب الذاكرة مع الفنانين… ففتحوها على مصاريعها… وشرعوا يحْكُون ويبوحون، ويجددون بهجتهم، ويطلقون عصافير الفرح الملونة، ولم ينسوا أن يُعرِّجوا على ما تغير في نظرهم من طقوس الأعياد بعدما كبروا ومرت السنوات الطويلة، وما الذي بقي على أصله يقاوم التغيير… أما حصاد الذكريات فتفاصيله في هذه السطور:

البداية كانت مع الفنانة زهرة الخرجي: «اعتدتُ منذ صغري قضاء عيد الفطر مع عائلتي في تركيا، وفي حينها كنتُ أشعر بالفرح والسعادة، خصوصاً لدى مشاهدتي الحلويات وهي تصنّع أمام عيني وذلك الطعام الشهي»، مكملةً: «عندما كبرتُ قضيت إحدى المرات عيد الفطر هناك مجدداً، فاسترجعت ذكرياتي الجميلة… عندئذٍ بصدق شعرتُ بوناسة العيد على كِبر، لأننا في هذا العمر ربما لم نعد نشعر ببهجة العيد كما كنا صغاراً، أو لأننا لم نعد نتلقى العيدية أو ربما أصبحنا أصحاب مسؤولية».

وتابعت الخرجي: «أذكر أن عيديتي كانت بحسب العمر، وعلى سبيل المثال بعمر الخامسة كانت 5 دنانير وكلما أكبر سنة تزيد ديناراً، وأذكر أيضاً أن أعلى قيمة عيدية حصلت عليها كانت 50 ديناراً. أما اليوم فهذه المبالغ تعتبر بسيطة للأطفال، لأن أقل مبلغ يحصلون عليه هو 20 ديناراً، والبعض منهم قد يتمكن من جمع الآلاف (الله يزيدهم ويبارك لهم)، ومن هذا المنطلق أحرص على زرع حب العطاء في نفوس أطفال العائلة وتعويدهم على تقاسم ما جمعوه مع الأطفال الفقراء والأيتام ليشعروا فعلاً ببهجة العيد».

وعن الأمر الذي يميز عيد الفطر بالنسبة إليها، قالت: «أكثر ما يميز هذا العيد عندما كنت صغيرة هو الحصول على العيادي وارتداء الملابس الجديدة وخروجنا للعب بالـ (دوارف)، وأيضاً لا أنسى (بلاليط) والدي شفاه الله، إذ كان يحرص في صبيحة أول يوم على إطعامنا (البلاليط) بيده».

وأكملت: «أذكر أول مسرحية حضرتُها قبل دخولي إلى المجال الفني كانت بعنوان (طماشة) وذهبت إليها برفقة جارتي، وعند الباب التقيت الفنان محمد المنصور وسلّم عليّ، فكان أول فنان ألتقيه في الواقع، وبعدها بثلاث سنوات دخلت المجال الفني»، مردفة: «أذكر أن أول عيد بدأتُ أنا فيه إعطاء العيدية كنتُ قد بلغتُ العشرين، وكانت العيديات من نصيب والدَيَّ وإخواني، وأول عيد بعد أول رمضان صمته كله كنت حينها بعمر الـ 12 عاماً».

في هذا السياق قالت الفنانة أحلام حسن: «عيد الفطر له طابع خاص جداً في نفسي، إذ كنتُ أصوم في سن مبكرة، لذلك كنت أعرف معنى فرحة العيد، فكانت بساطتها وجمالها أكثر وبهجتها أكثر، وأتذكر في الماضي من المسرحيات التي حضرتها وهي مسرحية (ليلى والذيب) في العام 1988 ،وفي حينها كنت منتسبة إلى المجال الفني منذ عام فقط أي 1987». وتابعت حسن: «ما يميز عيد الفطر هو أنه (عيد الفلوس) كما نقول عنه، أما عيد الأضحى فهو (عيد اللحم والحُجاج)، حيث إننا نستقبل في الأخير حجاجنا، ويُعتبر عيدهم أكثر. وطبعاً بما أنني عمة وخالة فأصبحتُ أنا من أعطي العيادي حالياً للأطفال جميعاً».

وزادت: «أما الأماكن التي لا تزال في بالي والتي كنت أزورها مع أهلي في الصغر فهي (حديقة الحيوانات) و(الحزام الأخضر)، وأذكر أن ذلك كان في حقبة الثمانينات… وفي الختام أقول لكل الأمة الإسلامية كل عام وأنتم بخير وعساكم من عواده».

ومن جانبه قال الفنان أسامة المزيعل: «إن جميع الأعياد بركة وثواب وخير، سواء كان عيد الفطر أو عيد الأضحى، (وعساكم من العايدين والفايزين)، أقولها للكل و(عساكم تعودونه لا فاقدين ولا مفقودين)، ومن ذكرياتي أنني كنت أصوم مبكراً ومنذ صغري أحرص على ذلك بتوصية من الوالدين اللذين علَّماني كيفية الصوم». وواصل: «من المسرحيات التي حضرتُها في طفولتي أذكر (صبوحة) التي عُرضت في العام 1984 وكذلك حضرت مسرحية (باي باي لندن)، وطبعاً فرحتنا في العيد كانت تبلغ ذروتها حينما نحصد نقود العيديات ونصرفها في الجمعية، هذا حينما كنا صغاراً… أما اليوم فها قد جاء دورنا لنحقق الفرحة ذاتها للأطفال من خلال العيديات التي نقدمها لهم، كي نعلمهم بدورنا صفة العطاء».

في الإطار ذاته قال الفنان مشاري البلام: «بشكل عام في العيد لا أحب السفر، وأفضل قضاءه في الكويت، لكن عندما كنتُ طفلاً كانت أجمل ذكرياتي التي قضيتها في جزيرة فيلكا ولن أنساها، ففي الصباح كنا نأخذ العيادي بعدما نلف على البيوت ونغني لهم (عطونا الله يعطيكم وبيت مكة يوديكم)، ثم نلف على بيوت الأهل، ومنها نذهب إلى الدكان الذي كان يفرش الألعاب لنا منذ الليل فنشتري منه ما نريده، وفي الليل نعود إلى الديرة لأهلنا».

وتابع البلام: «ما يميز عيد الفطر أن كل شيء فيه جميل، وأكثر ما يميزه هو ملابسنا الجديدة التي نرتبها من الليل، وأيضاً الألعاب في المقاهي الشعبية ولمّة الأهل، يمكنني القول إن البساطة التي كانت موجودة كانت تصبغ العيد بكل ما هو جميل وحلو»، مردفاً: «أكثر عيدية حصلت عليها في الكبر كانت 50 ديناراً وكانت من خالتي، أما في الصغر فكانت قيمتها 10 دنانير (الخضراء)، وهذه المبالغ كانت بالنسبة إلينا في حينها ثروة مميزة، خصوصاً أن المقياس عندنا في حينها كان بعدد الورق وليس بالقيمة ذاتها».

البلام أكمل: «أول مسرحية حضرتُها كانت في العام 1979 وهي (البساط السحري) للفنان عبدالرحمن العقل والفنانة رجاء محمد، وعُرضت في جزيرة فيلكا وحضرت لها عرضين متتاليين، وكانت المسرحية ثاني عمل للأطفال يُعرض على مستوى الشرق الأوسط». وختم بقوله: «أول رمضان صمتُه كاملاً كنتُ حينها في الـ 15 من عمري، وكانت الوالدة تحرص على أن نصومه كاملاً منذ صغرنا لكننا كنا (نفلّت) بعض الأيام».

وبدورها، تحدثت الفنانة هبة الدري عن تلك الذكريات البعيدة فقالت: «أتذكر إلى الآن حصولي على مبلغ 300 دينار كعيدية في العام 1994، وفي حينها كان هذا المبلغ يعتبر ثروة كبيرة بالنسبة إلى طفلة، أما اليوم فأصبحت أنا من يعطي جميع الأطفال العيادي، لذلك أشعر بفرحتهم الغامرة أثناء تناولهم الأوراق النقدية، وهو الأمر الذي يجعلني فرحة أيضاً، وأتذكر بلا شك المرحومين والدِي وأخي وأفتقدهما في هذه المناسبة السعيدة».

وتابعت الدري: «حرصت منذ صغري، وبتوصية من والدَيَّ على أن أصوم شهر رمضان كله، ومن هذه الذكريات الجميلة أتذكر أن أول مسرحية حضرتها خلال طفولتي كانت بعنوان (الواوي وبنات الشاوي) التي عُرضت في الثمانينات، ومن الأمور التي لا تُنسى أننا كنا نقضي أوقاتاً جميلةً في اللعب في مدينة الملاهي (شوبيز) التي أُزيلت قبل سوات مضت، وفي الختام أقول لكم جميعاً: مبارك عليكم الشهر».

في الشأن نفسه قال الفنان خالد العجيرب: «أجمل عيد فطر قضيته كان في الكويت، وتحديداً عند بحر الأبراج إذ طلبتُ من والدي أن يصطحبني إلى هناك وأنا أرتدي (كشختي)، وكنت حينها في عمر العاشرة كما أذكر، وأعتبر عيد الفطر مميزاً لأنه أول عيد يمر على المسلمين بعد مرور قرابة السنة، وفيه تكون اللمة والزيارات العائلية ويكون أكثر حيوية على صعيد المسرح والحفلات، عكس عيد الأضحى الذي يسافر فيه غالبية الشعب».

وزاد: «أكثر عيدية أخذتها كانت 10 دنانير من عمي صالح الطريمان، وفي حينها إخواني لم يكلموني ثلاثة أيام لأنه أعطاني أكثر منهم، وبالنسبة إلي بدأت بتوزيع العيادي على الأطفال منذ أن توظفت في العام 1992، وهذا أمر يسعدني كثيراً لأن الطفل لا ينسى من يعطيه، وأكبر دليل أنني وصلت إلى عمر الـ 47، وما زلت أتذكر من كان يعطيني عيدية في الصغر، وللعلم أنا الوحيد الذي يعطي الأطفال أكبر مبالغ في العيد، لهذا أحوز محبة جميع الأطفال الذين ينتظرون قدومي إليهم».

وأردف العجيرب: «لن أكذب بشأن الصوم… فأول رمضان صمتُه كاملاً كنت حينها قد بلغت العشرين من العمر، أما السنوات التي قبلها فكانت (أسلم وسلّم)».

أما الفنان عبدالله الخضر، فسرد ذكرياته بادئاً بالقول: «لا أتذكر العيد الذي قبله صمتُ الشهر كاملاً، ولكن بلا شك كان هذا في الصغر، وكانت فرحتنا بقدوم العيد لا يمكن وصفها واستيعابها بسهولة، ومن أوليات المسرحيات التي حضرتُها في موسم العيد مسرحية (انتخبوا أم علي) في التسعينيات. وأتذكر جيداً أنني في عيد الفطر كنت أجمّع فلوس أكثر من عيد الأضحى، لذلك أجد فرقاً بين العيدين، كما أنه من الذكريات العالقة في وجداني رحلتنا إلى جزيرة فيلكا في الثمانينات مع الأهل. وبعدما كانت فرحتي تتحقق عندما آخذ العيادي في طفولتي، انقلبت الآية اليوم، وأصبحت حالياً من يعطي أطفال العائلة بلا شك، لأزرع البهجة والسرور في نفوسهم».

من جانبها قالت الفنانة البحرينية ريم ارحمة التي أطلقت عصافير ذكرياتها مع عيد الفطر، فقالت: «إن لم تخني الذاكرة فإن أول عيد فطر بعد أول رمضان صمته كنتُ حينها في عمر الـ 10 سنوات وصيامي فيه كان بشكل متقطع، لكن عندما وصلت إلى عمر الـ 12 صمتُه بالكامل».

وأردفت: «أذكر أن ذكريات عيد الفطر في طفولتي قد قضيتها كلها في بلدي الغالي البحرين، إذ أمضيت أجمل أيامي فوق أرضها، وخزّنت في ذهني ذكريات من المستحيل أن تُنسى وتُمحى، وعندما كبرت وأصبحت ممثلة تغيّر هذا الوضع وأصبحت أقضي عيد الفطر خارج المملكة بسبب ظروف العمل التي تجبرني على ذلك، كما أتذكر أن أول مسرحيتين قد حضرتهما قبل دخولي إلى المجال الفني هما بعنوان (نار يا حبيبي نار) و(بيت خاص جداً)».

وأكملت أرحمه: «ما يميز عيد الفطر من وجهة نظري هو هذا الرابط القوي لصلة الرحم والتواصل مع الأهل والأصدقاء، سواء كانوا يعيشون معي في البلد نفسه، أو في بلدان مجاورة، وأذكر أن أول مرة بدأت فيها بإعطاء العيادي للأطفال عندما وصلت إلى عمر الـ 26، وهذا الأمر لم يتعارض مع مسألة الأخذ، لأنني بالمقابل استمررت بأخذ العيادي إلى أن أصبحت أماً بعدها توقفتُ عن الأخذ واكتفيت بالعطاء»، متابعةً: «أتذكر أن قيمة أكبر عيدية حصلت عليها عندما كنت طفلة كانت 30 ديناراً بحرينياً فقط، أما أكبر قيمة عيدية حصلت عليها عندما كبرت فوصلت قيمتها إلى 5000 دينار بحريني وحقيبة يد».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn