milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

نجوم وإعلاميون يروون ذكرياتهم عن «العيدية»

0

 

الكويت – النخبة:

المصدر – الراي:

العيد مُلاءة من الفرح تكسو وجه الوجود!

وفي غمرة البهجة التي تهيمن على القلوب والأشياء، يشحذ الجميع ذكرياتهم ويعودون إلى الوراء، أيام براءة الطفولة والعيديات واللعب والثياب الجديدة، وكيف تبدلت الحال فصاروا الآن يوزعون «العيادي»، بعدما كانوا يتلقونها… فما الفرق؟

«الراي» تحدثت مع كوكبة من الفنانين والإعلاميين، وسألتهم عن العيدية وماذا كانت تمثله لهم في الأخذ والعطاء، وما الدلالة التي كانت تصل إليهم حين يتلقفونها من الأهل والأقارب؟ وكيف يشعرون وهم يعطونها الآن للصغار؟ وهل هناك طقوس بعينها يحرص عليها كل منهم في أيام العيد؟ وحتى تكتمل الفرحة هل يفكرون في الاعتذار لمن أخطأوا في حقه… وفي المقابل هل يصفحون عمن ظلمهم أو تجاوز ضدهم، ويرددون قائلين: «المسامح كريم»؟

«الراي» سألت، والضيوف تذكروا وأجابوا… أما التفاصيل فمكانها هذه السطور:

في البداية، تحدث الموسيقار الدكتور يعقوب الخبيزي قائلاً: «بطبيعتي لا أحب أن يغضب مني أي شخص، وإن كان أحدهم غاضباً، فإنني أبادر فوراً بالاعتذار، سواء عبر الاتصال أو الذهاب إليه شخصياً، فأنا شخص متسامح… والله لا يجيب الزعل».

الخبيزي تحدث عن حرصه على أداء صلاة العيد، مشيراً إلى أن العيد فرحة وبهجة ولمّة، ثم زيارة «البيت العود» للقاء الأهل والأحبة. ولفت إلى أنه كان في صغره وشبابه محبوباً ومدللاً لدى الأهل، ولذلك كان يحصل على أكثر العيادي من بين الشباب في عمره، لكنه عندما كبر أصبح أكثر من يوزع العيادي على الجميع، موضحاً أنه في طفولته لم يكن يذهب إلى أهله لأجل الحصول على العيادي فقط، بل لتهنئتهم أيضاً، في حين كان يضطر إلى معايدة أشخاص لا يحبهم من باب المجاملة، و«لخاطر والدي» وفقاً لكلامه.

من جانبها، قالت الفنانة رهف: «أسامح من أعماق قلبي كل شخص أخطأ في حقي، وأنا لا أحمل غلّا على أحد»، موضحة أنها ولله الحمد لا تتذكر أن هناك أي شخص أخطأتْ في حقه، إذ تعودت لو حصل خطأ منها أن تعتذر في الوقت نفسه أو بعده بوقت قريب.

وحول استيقاظها مبكراً لمعايدة الناس، قالت رهف: «في السابق كنت أستيقظ مبكراً، ولكن بعد وفاة والديَّ (رحمهما الله)، أصبحتُ لا أشعر بطعم العيد والمعايدات، وغدت غالبية المشاركات الاجتماعية إلكترونية».

وعن ذكرياتها في صباح أول يوم العيد، قالت رهف: «إن الذكريات الجميلة التي عشتُها من تجهيز ملابس العيد والاستعداد للزيارة لبيت جدي والد والدتي هي أهم ما أتذكره من هذه المناسبات».

وحول العيادي التي أخذتها على مر السنين، أكدت رهف: «أخذت الكثير والكثير عبر السنوات، بحيث يصعب علي تقديرها، لكن أهل الوالدة كانوا يوزعون عيادي بمبالغ كبيرة آنذاك (20 ديناراً) كعيدية وايد كشخة، خاصة أنني أكثر شقيقاتي، فخالاتي وأخوالي كانوا يغرقوننا بالعيادي (الهمجة)».

وعما إذا كانت تذهب لزيارة أشخاص مقابل العيدية، أكدت رهف أنها لم تمر بهذا الشعور، لذلك يصعب عليها تخيله أو تفسيره.

في هذا السياق تقول مذيعة تلفزيون الكويت أماني الكندري: «سامحتك من أعماق قلبي»، ووجهتها إلى كل من أخطأ في حقها إذا كان نادماً على خطئه معها، وتأسف وعمل المستحيل لكي تسامحه واعترف لها بظلمه إياها أو تقصيره معها أو أدرك حجم الألم الذي تألمته بسببه. وأرجعت الكندري رغبتها في التسامح إلى «أننا جميعاً بشر في الأول والأخير، والله القادر سبحانه يسامح المخطئين فمن نكون نحن حتى لا نسامح من أخطأوا في حقنا؟».

وحول شخص أخطأت بحقه وتود الاعتذار منه، أكدت الكندري: «لله الحمد، لا أذكر أني أخطأت بحق أحد، ولكننا جميعاً معرَّضون لارتكاب أخطاء… وجَلّ من لا يخطئ»، متابعةً: «قد نسبب أذى عن قصد أو من غير قصد لأشخاص آخرين، ومن ثم يجب علينا الاعتذار، لأن الاعتراف بالخطأ فضيلة، وهذا من شأنه أن يفتح آفاقاً جديدة للعلاقة، ويعيد إليها الثقة تدريجياً، شريطة أن يكون الاعتذار صادقاً وحقيقياً ومعبراً عن الندم».

وعن حرصها على الاستيقاظ مبكراً لمعايدة الناس، قالت الكندري: «طبيعي جداً، وهذه من عاداتنا، من بعد الذهاب إلى أداء صلاة العيد أتبادل السلام والتحية والتهنئة والمعايدة على الجميع».

وحول أول شيء يخطر في بالها صباح أول يوم عيد، أوضحت الكندري: «أتناول الإفطار في بيت العائلة، وأُقبل رأس والدتي الغالية، وبعدها تبدأ معايدتي على جميع الأهل والأقارب وتوزيع العيادي».

وعن العيادي التي حصدتها على مر السنين، ذكرت ضاحكة: «طبعاً من المستحيل أن أحصيها… يا كثر ما أنقط عيادي وما أحسب. وأما بالنسبة إلى اللي خذيتها ما يمديني أحسبهم، أبشرك ألاقي نفسي صارفتهم على طول».

وعما إذا كانت تضطر إلى زيارة أشخاص لا تحبهم فقط من أجل العيدية، أكدت الكندري «أن الاستقبال أو الزيارة لا بد منهما لأنهما من واجبات العيد وعاداته، ويجب أن تكون القلوب صافية من بعد شهر الصيام والمغفرة، مهما كانت هناك من خصومات، ولا بد من التواصل مع الجميع، ويمكن غض النظر عن بعض الخلافات وعدم الالتفات إليها، واستقبال الجميع برحابة صدر مهما كانت الظروف… أما العيدية فهي فرحة للأطفال قبل الكبار، وليس لهم ذنب بخلافات الكبار».

على الصعيد ذاته، ذكرت مذيعة تلفزيون الكويت نورة الحميضان: «أقول: سامحتُ كل شخص ربما أكون زعلته يوماً ما، أو قصرتُ في حقه خصوصاً القريبين مني».

وعما إذا كان هناك شخص أخطأت في حقه وتود الاعتذار له، أوضحت الحميضان (ضاحكة): «سؤال صعب… لكنني أستطيع القول إنني أعتذر بعيداً عن أي مناسبة، فقدْر الشخص أكبر من أن أنتظر مناسبة ما لأعتذر له، لكنني في هذا العيد أتمنى أن يكون اعتذاري قد قُبل».

وأضافت الحميضان أن العيد يبدأ عندها عند الغداء، ومن ثم معايدة الأهل والقريبين على قلبها.

وحول حصر عدد العيادي التي أخذتها أو دفعتها على مر السنين، أجابت الحميضان: «بكل أمانة الذي أخذته لا أتذكره، لكن الذي دفعته تقريبا من 200 إلى 300 دينار».

وعن زيارتها أشخاصاً من أجل العيدية فقط، قالت نورة ضاحكة: «ربما حدث هذا لما كنت صغيرة… إذ كانت فرحتنا لا تتحقق إلا بجمع العيادي، لكن مع تقدم العمر أكيد لا، ومستحيل أن أزور بمجرد الحصول على العيدية».

أما الفنان نواف الشامي فيقول عبارة «سامحتك» من أعماق قلبه لكل شخص أخطأ في حقه أو أضره في يوم من الأيام، معبراً من خلال «الراي» لهؤلاء الأشخاص بقوله: «المسامح كريم».

وحول الشخص الذي أخطأ في حقه ويحاول الاعتذار منه في هذه المناسبة، قال الشامي: «صديق عمري وأخي الغالي (محمد)، وأقول له: سامحني، لم أقصد أن أخطئ في حقك، وكل ما في الموضوع مسألة سوء الفهم».

وأردف نواف الشامي أنه اعتاد الاستيقاظ مبكراً في العيد، ثم يذهب إلى صلاة العيد، ومن ثم يزور والديه في المقبرة لمعايدتهما وقراءة سورة الفاتحة على روحهما، ومن ثم يذهب لمعايدة الناس.

وعما يخطر في باله في صباح العيد، رأى الشامي أنه ريوق العيد مع جمعة الأهل والأصدقاء، ومن ثم الاتصال ومعايدة الأصدقاء.

وعن مجموع العيادي التي أخذها على مر السنين، قال نواف ضاحكاً: «ما أخذته أقل مما دفعته، والمجموع على مر السنين يتراوح حول عشرة آلاف دينار كويتي»، مشيراً إلى أنه كان يتهرب من زيارة بعض الأشخاص في العيد ويعتذر منهم، لأنه لا يستلطفهم ولا حتى يحب أن يأخذ منهم العيادي.

بدورها، عبّرت الفنانة سلمى سالم عن فرحتها العارمة بهذه المناسبة السعيدة، قائلةً: «أقدم اعتذاري لكل إنسان غلطتُ في حقه أو جرحته بكلمة في يوم من الأيام، سواء كان ذلك بقصد أو من دون قصد، وأقول آسفة لمن يستحق الأسف»، وأشارت سالم إلى أنها اعتادت الاستيقاظ مبكراً لأداء صلاة العيد، لكنها وفور انتهاء الصلاة تعود ثانيةً إلى النوم، قبل أن تصحو بعد ذلك وتتأهب للذهاب مع أسرتها لمعايدة الناس أو الخروج للاستمتاع في الأماكن الترفيهية.

سالم، أكدت أنها لا تضن على أحد بتقديم «العيدية» له، لاسيما أنها تخصص ميزانية سخية في كل عيد، لكي ترسم البسمة على شفاه الأطفال، ولكي تدخل البهجة في نفوس الكبار، موضحة أنها وخلال طفولتها لم تكن تحصل على كثير من العيديات.

من جهته، استهل المذيع محمد الوسمي حديثه، قائلاً: «لكل من أخطأ بحقي أقول له: سامحتك. ولكل من حاول طعني في ظهري وهو لا يعلم أنني أعلم بكل محاولاته أقول له سامحتك»، متابعاً: «أعتذر لكل إنسان أخطأ بحقي جوراً وعمدتُ أن أعامله بجفاء وصد عكس الأيام السابقة، فأنا أعتذر منه وأقول له سامحني فلا يجبرك على المـُر غير الأمـر منه».

الوسمي كشف عن أنه اعتاد معايدة والديه في صباح يوم العيد، ومن ثم استقبال الأحبة والأصدقاء في بيته، بعدها تبدأ زياراته للمقربين والمحيطين به لتبادل التهاني بهذه المناسبة العزيزة، لافتاً إلى أن أول ما يخطر في باله هذا اليوم السعيد هو التزيّن والتأهب لصلاة العيد من خلال ارتداء الزي الوطني «الدشداشة والغترة والعقال»، ومفصحاً عن حصوله على الكثير من العيادي، لكنه لا يستطيع أن يحصيها لأنها – على حد قوله – تفوق الألوف من الدنانير، مكملاً: «عندما كنت صغيراً، فإن كل من يقدم لي العيدية أحبه، ومن لا يقدمها فهو ليس حبيبي وليس له مكانة عندي، بل إنني في بعض الأحيان لا أزوره نهائياً، إلا إذا أجبرني الوالد (حفظه الله) على الذهاب إليه».

في السياق ذاته، شدد الكاتب التلفزيوني محمد النشمي على أنه لن يعتذر لأحد على الإطلاق، مُردفاً: «أخطأت في حق نفسي بالتجاوز عن الكثير من المسيئين لها، لذا فإنني أعتذر لذاتي وأعدُها بالتغيير».

النشمي تطرق في سياق حديثه إلى أنه تعوَّد الاستيقاظ باكراً لأداء صلاة العيد، ليبدأ من بعدها المعايدات على الأهل والأصدقاء، مشيراً إلى أن «ريوق العيد» هو أول شيء يخطر في باله، وغالباً ما يكون «بيض وحليب ودرابيل وبلاليط». وأضاف: «كانت العيدية شيئاً مهماً في طفولتي، لكنها لم تكن كل شيء، فالتواصل مع الناس وصلة الرحم بالأعياد أكثر ما يسعدني».

في غضون ذلك قالت الفنانة ولاء الصراف: «أنا شخصية متسامحة مع الجميع وإيجابية التفكير، إذ لا أحمل ذكريات أو مواقف سيئة في داخلي لأي شخص كان، لذلك أسامح الجميع دائماً وألتمس لهم العذر». وأضافت: «لم أتعود الاستيقاظ من النوم في وقت مبكر خلال العيد، بحكم عملي في الاستديو خلال فترة المساء، لكننّي أحرص على معايدة أهلي وجميع أصدقائي وزملائي، وأشكر الله على وجود كل شيء جميل في حياتي».

أما الإعلامية فاطمة الطباخ، فقالت: «أنا لا أنتظر حلول الأعياد حتى أكون متصالحة مع نفسي ومتسامحة مع الناس، بل إنني أسعى دائماً إلى تحسين علاقاتي مع الجميع»، مشيرةً إلى أنها في اليوم الأول من العيد تحرص على زيارة قبر والدها، قبل أن تقدم التهاني إلى والدتها «حلوة اللبن» كما تسميها، إلى جانب تهنئتها لأشقائها الذكور والإناث، حيث يلتئم شمل الجميع في بيت الوالدة، لتناول غداء العيد.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn