بن أفليك لن يخسر جينيفر لوبيز مرة أخرى
احتل كل من جينيفر لوبيز وبن أفليك عناوين الصحف في عام 2021، عندما أعادا بناء علاقتهما من جديد بعد عقدين كاملين، وتعتقد معالجة روحية مختصة بالمشاهير أن بن أفليك لن يكرر أخطاء الماضي، ولن يسمح بخسارة لوبيز مرة أخرى.
وكانت علاقة أفليك ولوبيز قد بدأت لأول مرة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكنهما لم يذهبا بعيداً في هذه العلاقة في ذلك الوقت. وبعد انفصالهما، تزوج كل منهما من شخص آخر، حيث تزوج أفليك من جينيفر غارنر، في حين تزوجت لوبيز من مارك أنتوني، زوجها الثالث. ورزق أفليك بثلاثة أطفال من غارنر، بينما أنجبت لوبيز توأمين من أنتوني، ولكن في النهاية، انتهى زواجهما. ورغم أنهما واعدا أشخاصاً آخرين، إلا أنهما عادا معاً في النهاية.
ورغم الشائعات التي تقول إن علاقتهما ليست على ما يرام، تعتقد معالجة روحية أن الزوجين سيحافظان على علاقتهما لفترة طويلة هذه المرة وربما سيبقيان في هذا الزواج حتى النهاية.
هل يواجه بن أفليك وجينيفر لوبيز مشكلة زوجية؟
بمجرد أن انتهى بن أفليك وجينيفر لوبيز من احتفالات زفافهما وعادا من شهر العسل الخيالي، كانت الحياة الواقعية تنتظرهما. وكما أشارت التقارير، فإن العودة إلى جداول عملهما المحمومة سرعان ما أزالت السحر مع تراجع الرومانسية. وانتشرت شائعات عن المشاحنات الزوجية والخلافات المستمرة بينهما.
وكان يعتقد على نطاق واسع أن الزوجين كانا يسيران في اتجاه نفس المصير الذي واجهته علاقتهما في المرة الأولى. ومع ذلك، تمكن الزوجان من البقاء معاً على الرغم من كل التقارير والشائعات، بحسب صحيفة أنيميتد تايمز.
وتعتقد المنجمة والمعالجة الروحانية إنبال هونيجمان أن بن أفليك سيجعل هذا الزواج ينجح بأي ثمن. وأجرت هونيجمان مقابلة مع Betway تحدثت فيها عن توقعاتها حول مستقبل العلاقة بين أفليك ولوبيز، وقالت: “بن يستقر بشكل جيد في هذا الزواج. وتظهر التنبؤات أنه منجذب إلى المنزل تماماً وفي علاقة ملتزمة، ويشعر بالتوازن والقبول”.
وأضافت هونيجمان “لقد أصلح بن أفليك خطأ الماضي، وليس لديه الرغبة في ترك لوبيز تفلت من بين أصابعه مرة أخرى”.