milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

والد الطفل السعودي المنتحر بـ #الحوت_الازرق يروي المأساة وتفاصيل ما عثر عليه بالكمبيوتر

0

 

الرياض – النخبة:

المصدر – العربية نت:

إذا أردت أن تنتقل إلى المرحلة التالية فاربط على عنقك حبلا حتى ترى السماء زرقاء”.. كان هذا الأمر الأخير الذي نفذه الطفل السعودي عبد الرحمن الأحمري البالغ من العمر 12 عاما، ويدرس في المرحلة المتوسطة، لينهي حياته بسبب #الحوت_الازرق في “المنطقة الملعونة” من اللعبة.

وفي التفاصيل تحدث إلى “العربية.نت” والد عبد الرحمن بقوله: “ابني يدرس في المرحلة المتوسطة في مدينة سلطان بأبها جنوب غرب السعودية، ولم يلاحظ عليه أي تصرفات غريبة، ولم يكن يمتلك جوالا خاصا به، وكان يستخدم كمبيوتر العائلة، وفي يوم وفاته كان صائماً مع والدته، وتناول وجبة الإفطار معنا، ودخل إلى غرفته التي لا تبعد عن الصالة سوى أمتار بسيطة، وكنا نستعد للذهاب إلى زيارة بعض الأقارب، وفجأة فقدنا عبدالرحمن لنبحث عنه في زوايا المنزل وعند الجيران، لتكون الفاجعة في وجوده منتحراً بحبل الستارة الذي ربطه برقبته“.

وأضاف الأحمري: “بعد وفاة ابني ذهبت لأبحث عن كل ما يكون يدور حول هذا الطفل البريء، وصعقت من المعلومات والحرب النفسية الموجودة في هذه اللعبة، والتنقل بين مراحل المنطقة الملعونة ومنطقة اللعنة، والتي تتطلب رقابة إلكترونية مشددة لضمان عدم تكرار هذه الحادثة مع أطفال آخرين“.

وتابع حديثه: “إنني أعيش مشاعر الأسى والحزن على فقدان ابني بهذه الطريقة البشعة، بسبب منظمات قتل تستهدف صغار السن بهذه الحرب النفسية، ولابد من دور لوسائل الإعلام ومراكز الأبحاث النفسية والاجتماعية في هذه الظاهرة لمراقبة الممارسات“.

وأضاف: “إن البرنامج عبارة عن مراحل ونقاط، تهدف إلى تحطيم نفسية الطفل، مما يدلل على أن من نفذه علماء نفس خبثاء، فالبرنامج خطير جداً على أطفالنا“.

وحول شخصية عبد الرحمن قال: “شخصية مرحة وبشوش، كان يؤذن في المسجد المجاور لنا، وكان باراً بي وبوالدته، ويعشق لعب الكرة والألعاب الإلكترونية كغيره من الصغار، ولم نلاحظ أي تغيير في شخصيته، وكان يلعب الكرة مع أولاد الجيران، ويجلس على الكمبيوتر فترات طويلة، وكنا نظن أنه يلعب تحديات مع الأطفال وأبناء الجيران“.

وتابع الأحمري وصوته تملؤه الحسرة: “إن ما جرى فاجعة للأسرة، وأمر غير متوقع، ونحن مؤمنون وصابرون، ولكن لابد من الوقوف في وجه منظمات القتل التي تستهدف الصغار، وهذا يضعنا أمام سؤال عن أهمية الرقابة الإلكترونية والأمن الإلكتروني وحماية الأطفال من هؤلاء القتلة“.

وطالب الأحمري بحماية الأطفال من هذه الجرائم المنظمة، وفرض رقابة على استهداف الأطفال، وتتبع هذه المنظمات، وختم حديثه: “أشعر بالأسى على وفاة ابني، وكلي خوف من تكرار ما حدث مع أطفال آخرين، وسيتم دفن عبد الرحمن خلال يومين.. وإنا لله وإنا إليه راجعون“.

ما هي لعبة #الحوت_الازرق؟

لعبة #الحوت_الازرق تتحدى الأطفال على شبكة الإنترنت، وذلك على مدار 50 يومًا، وفي التحدي النهائي يُطلب من اللاعب الانتحار، وتعتمد اللعبة في إلزامها للأطفال المشاركين بتطبيق أوامرها على المعلومات الشخصية للمشارك، كما أنها تطلب فيديو وصورة تدل على تنفيذ المشارك لتلك الأوامر أولًا بأول، وفي الختام تعطي اللاعبين المهمة الأخيرة وهي الانتحار.

فيما كشف خبير أمن المعلومات الدكتور عيسى السميري، عن تزايد التحذيرات من لعبة الحوت الأزرق حول العالم، بعد أن تسببت في انتحار أكثر من 130 شخصا في روسيا، وقال: “إن هنالك طريقة للعب تقوم على أساس الدخول عبر برامج الشات، وعند الدخول يتم إيصال المشاركين لمشرف يتواصل معهم ويعطيهم الأوامر لمدة 50 يوما، وفي كل يوم يطلب منهم أشياء وتوثيقها بالصور كالاستيقاظ مبكراً، أو رسم صورة حوت بالسكين على اليد، ومشاهدة أفلام رعب، وتتم العملية حسب نظام اللعبة في جعل الضحايا في حالة انقياد للمشرف، ويمنع منعاً باتاً التراجع، كما أن هناك تهديدا للمتراجعين بالقتل“.

وأبان السميري أن هذه اللعبة تعتمد على استغلال عقول المراهقين ورغبتهم في المغامرة، مؤكدا صعوبة الوصول للتطبيق إلا إذا تم فتح الشفرة عبر الأجهزة الذكية أو برامج خاصة، مشددا على أهمية الرقابة من قبل الأسرة ومؤسسات المجتمع على مثل هذه الألعاب.

هذا ما كشفه كومبيوتر الطفل المنتحر

كشف والد الطفل السعودي، عبد الرحمن سعد الأحمري، الذي انتحر مؤخراً بسبب تحريض لعبة #الحوت_الازرق عن مفاجآت اكتشفها في جهاز الكمبيوتر العائلي.

وفي حديث لـ”العربية.نت”، أكد والد الطفل أنه في بداية الأمر كان هو ووالدة عبدالرحمن يراقبان الألعاب الإلكترونية التي يلعب بها ابنهما، وكانت “ألعاباً عادية”، إلا أن ابنه “تجاوز بعدها مراحل في اللعب”. وبعد انتحار عبد الرحمن، عاد الأب لتفقد اللعبة لمعرفة أسباب انتحار ابنه، ليكتشف أن ابنه كان قد قطع 90% من مراحل اللعبة، بواقع يفوق 3000 ساعة من اللعب وعمليات بحث عن أشياء متعلقة بالسحر.

وأضاف الأب: “اندهشت وشعرت بالصدمة لوجود شخصية طفل حزين داخل اللعبة، وهي شخصية لا تمت إلى شخصية ابني بصلة، فابني كان طوال فترة اللعب يؤدي دور الطفل الحزين المكتئب الذي لا يحصل على حقوقه، بينما في الواقع شخصية عبد الرحمن بشوشة ونفسيته عالية وحياته سعيدة مع الأسرة“.

وأقر الأب قائلاً: “إنني من الجيل القديم، ولا أعرف خبايا هذه اللعبة، ولم أستطع أن أصل إلى معلومات كثيرة”، مشيراً إلى وجود “جهات منظمة وقتلة دوليين يستهدفون الأطفال بهذه الألعاب، ويقضون عليهم بدم بارد“.

وأوضح الأحمري أن الجهات الأمنية أجّلت دفن عبد الرحمن لإجراءات أمنية، وقد تم التحفظ على كافة الأجهزة الإلكترونية الموجودة في منزل العائلة لتتبع مجريات ما حدث مع الطفل.

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn