milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

واشنطن بوست: في دبي.. حر الصيف فرصة للإبداع

0

قالت صحيفة “واشنطن بوست” في تقرير لها إن إمارة دبي جعلت من رطوبة الصحراء العالية والحرارة المرتفعة فرصة للابتكار.

وجاء في التقرير الذي نشرته روبي ميلين اليوم الأحد، أن سكان دبي يبذلون قصارى جهدهم للبقاء منتعشين، من الحمامات المثلجة على الشاطئ إلى منتجعات التزلج الداخلية.

حمامات مياه باردة

على أطراف اليابسة، كانت أمواج الخليج العربي تلامس زوار الشاطئ، حيث يبتسمون قبل أن يلقوا بأنفسهم داخل حمامات مياه مثلجة. مع وصول درجة الحرارة ذروتها (في يوم زيارة الشاطئ) إلى 43 درجة مئوية.

تكلفة جلسات الاستحمام في المياه المثلجة التي تستمر ساعتين، والتي تشمل توجيهاً للتنفس والتأمل وتقديم الفواكه والقهوة، حوالي 80 دولاراً أمريكياً. بالنسبة لمدير شركة Endorphins Method التي تقدم هذه الجلسات، بنوا ديمولميستر، فإن صيف دبي الزاخر يفوق العديد من الوجهات الأوروبية. وقال: “كل شيء هنا مكيف”، “سيكون من السيئ الذهاب إلى جنوب فرنسا، حيث تعيش أمي. الجو حار هناك لاسيما بغياب مكيف هواء”.

التبريد في حمام السباحة

في المسابح الداخلية، الخاصة منها والعامة، تأتي الشركات لتلقي كتلاً كبيرة من الثلج داخل أحواض السباحة، لإنعاش زوار المسابح بالماء البارد.

ونادراً ما تنخفض درجات الحرارة في دبي إلى أقل من 32 درجة خلال فصل الصيف.

توصيل الطلبات

دراجو “Deliveroo” يقضون ساعات طويلة في الخارج لتلبية الطلبات. وفي مبادرة جديدة تم تدشينها هذا العام، أنشأت الشركة حافلات “Roo Buses”، محطات راحة مكيفة في جميع أنحاء الإمارة، حيث يمكن للدراجين أخذ استراحة من الحرارة وسط المركبات الباردة والمريحة، والمجهزة بالماء والوجبات الخفيفة. وتقدم الشركة تدريباً على السلامة للسائقين حول المحافظة على البرودة خلال فصل الصيف.

وتمنع دولة الإمارات العمل في الهواء الطلق، تحت أشعة الشمس بين الساعة 12:30 ظهراً والساعة 3:00 بعد الظهر خلال أشهر الصيف.

يقول جودوين إيموروا، 28 عاماً من نيجيريا، والذي يعمل مع شركة التوصيل منذ عامين: “خلال شهور الصيف، أهم وسيلة للتعامل مع الحرارة هي الترطيب.. إمارة دبي مجهزة ومتكيفة مع الحرارة”.

الأماكن المثلجة

للتمتع برفاهية البقاء في الداخل، تتنوع الخيارات من الحصول على القليل من البرودة إلى التجليد. تقدم Chillout Lounge، أول صالة ثلجية في الشرق الأوسط وفقاً لموقعها على الإنترنت، حساء ساخن وكابتشينو في غرفة مزينة بنحت جليدي.

أما في “Ski Dubai”، يتجه الناس إلى منحدراته طوال العام للتمتع بملعب تزلج داخلي تذكرته لساعتين تكلف حوالي 68 دولاراً.

يقول إريك تشو، مقيم سابق في سنغافورة وعاش في دبي لـ4 سنوات: “لا يهم إذا كان صيفاً أم شتاء، نستمتع فقط بالثلج”. فيما يقول نيزام رحمة الله، من جنوب الهند: “برودة المكان أكثر مما يمكن تحمله.. كل ساعة أو ساعتين، يجب علينا، أنا وزوجتي وابنتي في الخامسة، الخروج للحصول على الدفء قبل الدخول مرة أخرى”.

تمتلك “سكي دبي” صالة سينما ثلجية أيضاً، حيث يمكن لمحبي الأفلام احتساء الشوكولاتة الساخنة تحت بطانيات سميكة أثناء مشاهدة الفيلم المفضل لديهم، إذ لا تعلو الحرارة عن -4 درجات مئوية، وفقاً لموقعها على الإنترنت.

التقلبات المناخية

في حين أن فصول الصيف الحارة والرطبة كانت دائماً السمة المميزة في دبي، فإن أجزاء أخرى من العالم بدأت الآن تتعامل مع المناخات المماثلة. يوليو (تموز) كان أكثر الشهور حراً على الإطلاق. لذا يعتبر بعض السياح، الذين يأملون بالهروب من الحرارة والرطوبة المرتفعة في الأماكن التي لم تلحظ طرق مواجهة الحر المتزايد، دبي مكاناً مثالياً لقضاء عطلة الصيف.

ويختتم تقرير “واشنطن بوست” باقتباس سائحة من بيرث، أستراليا، تدعى ليليان ترينت بالقول: “لقد كنت أحس بالبرودة داخل مراكز التسوق حتى قبل الذهاب إلى “سكي دبي”.. “التكييف قوي لدرجة إحساسي بشرى البرد. لا يحدث لي ذلك في روما”.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn