يخشى المغني جاستن تيمبرليك على حياته المهنية بعدما كشفت بريتني سبيرز عن أحد أسرار علاقتهما في كتابها الذي سيصدر قريباً.
وكشفت سبيرز في مذكراتها أنها خضعت لعملية إجهاض أثناء مواعدتها للمغني واتهمته بخيانتها مع نجمة بوب أخرى. وتركت مزاعم بريتني المفاجئة أثرها على جاستن (42 عاماً) حتى بعد كل هذه السنوات.
ووفقاً لما ذكره المطلعون، أعرب جاستن عن “قلقه الكبير” بشأن تأثر عودته للموسيقى بالادعاءات بحمل زوجته السابقة، وحثها على عدم المضي قدماً في الحمل، وأنه كان غير مخلص.
ويقال إن مساعدي جاستن يعملون وقتاً إضافياً لتخفيف ضرر هذه المزاعم، لكن المصدر يقول إنه خلف الكواليس، هناك مخاوف كبيرة. ووفقاً للمطلعين، أمضى جاستن أشهراً في التحضير لـ “عودته الموسيقية الكبيرة التي سيقدم فيها بعضاً من أفضل أعماله، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية..
ويشعر جاستن الآن “بالخوف من أن تتمحور الحملة بأكملها حول رد فعله على قصص بريتني وأن تخرج عن مسارها بسبب تلك الرواية”.
وبحسب ما ورد كان جاستن يجري تدريبات موسيقية سرية منذ أشهر بينما كان يخطط لعودته إلى المسرح بموسيقاه الجديدة، وهو يأمل في القيام بجولة في عام 2024 ويفكر في قائمة محتملة من العروض حول العالم بعد ذلك.
ووفقاً لما ذكره المطلعون “بصراحة، لا أحد متأكد من كيفية خروج جاستن من هذه الورطة في الوقت الحالي. ويجب أن يستقر غبار الصدمة التي أحدثتها كلمات بريتني قبل أن يتم الكشف عن التأثير المحتمل لذلك على مسيرة المغني المهنية”.
