milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#معز_مسعود يصدر بيانًا يرد على مهاجمي زواجه من #شيري_عادل: أكثر تدينًا من المحجبات!

0

القاهرة – النخبة:

أصدر الإعلامي المصري المحسوب على الدعاة الشباب معز مسعود بيانًا ندد فيه بتطاول كثيرين عليه وعلى زوجته الممثلة شيري عادل، رافضًا الانتقادات التي وجهت إليه بشان الزواج من سافرة، مؤكدًا أنها أكثر تدينًا من كثير من المحجبات!

وأضاف أن مفهومه للتدين يأتي بالتدريج في كل شيء! حتى في الحجاب، على الرغم من أنه فريضة إسلامية لا مجال فيها للتدرج!

وإلى نص البيان الذي قوبل بعاصفة أكبر من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي:

(بسم الله الرحمن الرحيم..

أشكر كل من هنأني على زواجي، أحسن الله إلى كل من أحسن الظن بي، وغفر لكل من أساء الظن بي أو أساء إلى شخصي أو إلى أهل بيتي، وأدرك أنه من حق المهتمين برسالتي أن أزيل عنهم ضبابية المواقف المتعلقة بحياتي الشخصية التي في الحقيقة تخصني وحدي طالما أنها لم تتعارض مع منهجي.

ما لا يعلمه الكثير عني هو أنني اضطررت أن أرحل بأسرتي خارج البلاد بعد أن تلقيت تهديدات في عام ٢٠١٣ وقت عرض برنامجي الدرامي (خطوات الشيطان) في توقيت حرج من تاريخ مصر، وكان البرنامج بجزئيه الوحيد الذي رصد إرهاصات التحوّل إلى الإرهاب، و لم انقطع بالكلية عن مصر لمتابعة العمل ولكن البعد عن الوطن والأهل وتأثيره الكبير كان أحد أسباب انتهاء زواجي الأول بعد ١٣عاماً والذي تم بكل تحضر وبالاتفاق بين الطرفين.

الناس لا يدركون الإطار الزمني الحقيقي لكل مرحلة في حياتي الشخصية، وبعيدا عن توقيت نزول أخبار الزواج والانفصال في الإعلام، فلم أشرع أبدا في بداية حياة جديدة حتى بالتعارف إلا بعد الانفصال وانتهاء حياتي السابقة بمدة كافية، وكثير من الناس ينساقون وراء الظنون والتكهنات والشائعات، ويعلم الله كم أتعامل مع الزواج بقدسية، ومع ذلك فإنه مهما بلغت درجة التعارف المسموح بها قبل الزواج فإن التوافق الحقيقي لا يكتشفه الإنسان إلا بالعِشرة والزمان، ولذلك شرع الله الطلاق والحقيقة أن كثيرا من حالات الانفصال تحدث بين أشخاص محترمين لم يصلوا لتوافق مناسب ليس إلا، ولا يفوتني هنا شكر زوجتي السابقة ووالدتها الكريمة على موقفهما الراقي والداعم وقت انتشار شائعات كالعادة.

من أهم سمات المنهج الذي انتهجه ولم ولن أخالفه أبدا أن (العقيدة) هي أصل الدين، ولها الأولوية في الدعوة قبل الفروع خصوصا أننا قد أصبحنا في زمن حدث فيه من التحولات الفكرية والسلوكية وانتشار الفكر الإلحادي ما يستوجب العودة إلى منهج القرآن الكريم الذي ركَّز على بناء أسس العقيدة الصحيحة قبل ترسيخ الكثير من السلوكيات، ولا بد من التدرج في بناء الشخص والمجتمع، وكما ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها: «… إنما نزل -أَوَّل ما نزل منه- سورة من المُفَصَّلِ، فيها ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام، ولو نزل أول شيء (لا تشربوا الخمر)، لقالوا (لا ندع الخمر أبداً)، ولو نزل (لا تزنوا) لقالوا (لا ندع الزنى أبداً))…».

سورة النور، التي ورد فيها ذكر غطاء رأس المرأة، هي سورة مدنية نزلت في النصف الثاني من الرسالة بعد ترسيخ العقيدة في المرحلة المكية، أي أن ذلك جاء بالتدرج أيضاً، ولذلك فإن الاحتشام في الملبس هو أساس ما يسمى اليوم بالحجاب، وغطاء الرأس هو التاج الذي يكتمل به الاحتشام، وبالتالي فان تحقيق الاحتشام في الملبس هو أكثر من ٩٠ في المائة من “الحجاب”، كما وضحت منذ عام ٢٠٠٩، فضلا عن أن الالتزام بغطاء الرأس ليس مقياسا مطلقا للحكم على مدى قرب المرأة أو بعدها من ربها، ولذلك كنت من اول الداعين الى تغيير هذه الرؤية التصنيفية السطحية التي تصنع الثنائيات في المجتمع – “محجبة” و”غير محجبة” – وتختزل الدين في مظاهره. وتفهما لطبيعة الزمن لم أركز إطلاقا في كلامي عبر السنوات على تغطية الرأس – كما يزعم البعض ليحاولوا إظهاري متناقضا اليوم – واكتفيت بالكلام عن الاحتشام في الملبس في منهجي التدريجي.

ومن ينطلق من هذه النقطة مع أهله ويتدرج على هذا الطريق بحكمة خير ألف مرة ممن يجبر أهله ويقهر نفوسهن وينتج آلاف المحجبات اللواتي يخلعن الحجاب في السر أو يتمردن عليه وينفرن من الدين بسبب هذا الإجبار كما ينتج آلاف المحجبات اللواتي يحتفظن بغطاء الرأس ويفرطن في ال ٩٠ في المائة الأساسية من الاحتشام في الملبس. قناعتي هذه هي التي أعيشها اليوم مع زوجتي العزيزة التي بارتباطها بي اختارت أن تعيش منهجي.

وطريقي الذي اخترته هذا ليس وليد اللحظة، بل منذ زمن طويل لا أجد حرجا في التدرج في الأمور كلها، وعلى سبيل المثال استخدام “ما توافق مع منهجي” من الفنّ في توصيل رسائل راقية وإنسانية وعميقة مثل (خطوات الشيطان) و(السهام المارقة) و(اشتباك) الذي افتتح قسم “نظرة ما” بمهرجان “كان” العالمي منذ عامين.

كنت أعلم بالطبع أن خبر زواجي سيحدث الحيرة والتساؤلات عند الكثيرين، ولكنني أعلم بتفاصيل حياتي الشخصية والإطار الزمني الحقيقي لكل مرحلة، ولم ارتكب حراماً أو عيباً واستخرت الله تعالى واخترت الحب والزواج رغم علمي بمدى فداحة الظلم الذي سنتعرض له أنا وزوجتي.

فمثلاً:

اتفهم اللغط حول الفيديو المقتطع من سياقه من برنامج الطريق الصح في ٢٠٠٧ والذي ذكرت فيه الزواج من “متدينة”، كما نصحنا رسول الله عليه الصلاة والسلام “فاظفر بذات الدين تربت يداك”، ويعلم كل من تابع برنامج هذا ورسالتي عبر السنين أنني دائما أرفض اقتصار معنى كلمة “متدينة” أو “متدين” على من تبدو عليه مظاهر الدين فقط وإنما على من يزكي نفسه وصاحب الأخلاق ومن يعيش باطن الدين كذلك. وأنا أرى زوجتي أقرب إلى الله من كثيرين تبدو عليهم مظاهر الدين ولكن يفتقرون إلى الأخلاق وجوهر الدين.

تم ايضاً اقتطاع كلمة “ديوث” من سياقها في الفيديو، لكي أبدو أنني قصدت أن من يتزوج من لا تلبس غطاء الرأس ديوثا، رغم أن الكلام كان عن ترك الاحتشام كليةً، أما قصدي بمن “يضحي بالرجولة” في الفيديو المقتطع فهو من لا يغار على أهل بيته (بعد الزواج)، وليس (وقت الاختيار)، ومن الطبيعي أن يتفق الرجل والمرأة على نظام مشترك للحياة بعد الزواج، والذي يغار على أهل بيته يذكر الاحتشام مع بقية الأمور وقت التعارف، ومن البديهي أنني لم أناقض منهجي في حياتي الشخصية.

وأتصور أن تعريفي الأوسع من المألوف لكلمة “متدين” أؤ “متدينة” وغير ذلك من المصطلحات الذي بذلت الكثير من الجهد لنشره احتاج إلى هذا التوضيح اليوم لأن الفيديو عرض مقتطع من سياق البرنامج الذي مع متابعته كاملاً تتضح معاني المفردات المستخدمة فيه، والقيم التي سعيت لنشرها مثل ثقافة عدم إطلاق الأحكام على الآخرين والاهتمام بتزكية النفس والالتزام بالأخلاق مع مظاهر التدين. أما الغريب فهو وصول الأمر بالبعض لدفع الأموال لترويج الفيديو المقتطع بالإعلانات.

بدأ ينسب لي ظلماً كلام لم أقله بل وحاربته طوال حياتي، أحيانا ليظهرني متشددا وأحيانا ليظهرني مفرطا، فمثلاً لم أتكلم أبدا عن “حلوى مكشوفة” و”حلوى مغلفة” ولا أطيق ولا أقبل هذا الأسلوب المتدني في الكلام عن السيدات أصلا.

تم “ُفبركة” صورا كثيرة منها صور مزعومة للزفاف، وأي صورة تجمعني بزوجتي بعد زواجنا هي صورة غير حقيقية.

نشأت بفضل الله في أسرة ميسورة الحال ولي أنشطة اقتصادية مختلفة ولذلك فإنني لا أتلقى أجورا عن البرامج التي أقدمها منذ أكثر من عشر سنوات بل إنني أنفق الكثير من مالي الخاص على البرامج لأن العائد منها لا يغطي تكلفتها لشركتي، وإن اتهامي بالتكسب من الدعوة و”التجارة بالدين” بها هو اتهام باطل وزور.

كنت أفضل أن ينشغل الناس بنقاش لقاءاتي الفكرية مع أهم مفكري العالم وقادته، وأطروحاتي العالمية، على سبيل المثال لا الحصر كلمتي الافتتاحية الأخيرة في المؤتمر السنوي للأمم المتحدة بجنيف وحواري الفكري مع البروفيسور ريتشارد دوكينز أكثر الملحدين تأثيرا في العالم، بدلا من أن يتفرغوا للحديث عن تفاصيل حياتي الشخصية، علما بأنني كررت كثيرا أنني لست داعية وإنما باحث متخصص حر لا أنتمي لأي تيارات إطلاقا وأحمل الماجستير وأنهي الدكتوراة في فلسفة علم التجربة من جامعة كامبريدج.

وأخيرا: أنا شخص تزوج في النور أمام الجميع ولا أطلب من أي أحد تغيير مواقفه إطلاقا، لكنني أطلب من الجميع احترام حياتي الشخصية ونقل الحقائق و ليس الشائعات).

https://www.facebook.com/MoezMasoud/posts/1868240536548459

وقد أثار هذا البيان عاصفة من الردود الغاضبة والساخرة، فقال علي عبدالله علي: “ملخص الموضوع إن معز مسعود ” الممثل ” تزوج بشيري عادل ” الممثلةلكن انت كشخص فلا تفقه في الدين ولا تصلح داعية أو حتى طالب علم ومن أكبر خطوات الشيطان الحقيقية إن بعض الناس اتخذت أمثالك قدوة في الدين ونشروا كلامك المضلل عن الدين.

وقالت Zeinab Hashem : انت حر تتجوز اللى تختارها ايا كانت حياتها او حتى دينها لكن متتكلمش باسم الدين بالجرأه دى دين ايه اللى عاوز تجيبه بالتدريج هو انت فاكر نفسك نبي ولسه حتبدأ الرساله!! الدين اكتمل والحلال بين والحرام بين اللى بيغلط ويعمل ذنب مهووش كافر طبعا فكل بنى ادم خطاء لكن تدافع عن الذنب وعاوز الناس تقلده بحجة الايمان فى القلب !! الايمان ماوقر فى القلب وصدقه العمل اظن واضح معنى العمل وكمان ربنا قال ( أتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ) يعنى مينفعش تاخد الحته اللى تعجبك وتسيب حته علشان بحجة تقتنع بيها بكره اخيرا العيب مش ليك العيب على اللى عملوك مصدر يستقو منه دينهم !!!

وقال حسام عبد العزيز شوف أنا كنت من أشد المنتقدين لتناول حياتك الشخصية بس قررت أرد هنا عشان انت بتدلس في مفهوم ديني فأنا هنا بتكلم عن الدين اللي بتحاول تلعب بنصوصه.


بتقول: تم ايضاً اقتطاع كلمة “ديوث” من سياقها في الفيديو، لكي أبدو أنني قصدت أن من يتزوج من لا تلبس غطاء الرأس ديوثا، رغم أن الكلام كان عن ترك الاحتشام كليةً.


وهل زوجة حضرتك محتشمة أصلا؟!


وبعدين فيه تدليس تاني إنك بتحاول تقنع الناس إن قصدك كان على ما بعد الزواج مش ما قبل الزواج مع إنك كنت بتشرح حديث فاظفر بذات الدين. والحديث لأي واحد عنده عقل بيتكلم عن معايير اختيار الزوجة قبل الزواج. ده شيء بدهي!


هاتقول لي بلاش تتكلم عن حياتي الشخصية هاقول لك دي مش حياتك الشخصية. انت بتدلس وبتحاول تفهم الناس إن الشكل اللي عليه زوجتك ده ينفع يتسمى احتشام. وهي دي الكارثة. ده مش احتشام خالص. زوجتك متبرجة تبرج فاضح جدا. صدقني لو ماكنتش دخلت الدين في القصة ماكنتش هاجيب سيرة زوجتك أصلا.


وتعليقي ده كله طبعا بصرف النظر عن إنك إنسان منافق. كيوت قوي مع المفرطين وعمال تنتج مسلسلات تهاجم المتطرفين. وده طبيعة إسلام السوق اللي انت بتقدمه.

https://www.facebook.com/MoezMasoud/posts/1868240536548459

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn