بدر نشمي: ما أسباب تأخير صرف مكافآت العاملين في البرامج بوزارة الإعلام من بداية السنة المالية 2022؟
وجـــه النائــب بــدر نشمي 3 أسئلة إلى وزير التربية ووزير التعليم العالي د.عادل المانع جاء السؤال الأول منها كما يلي: طالعتنا جريدة «الراي» بتاريخ 7 نوفمبر 2023 بخبر يفيد بانتهاء القطاع المالي في وزارة التربية من توقيع عقود لتوفير خدمة النقل في جميع المدارس الحكومية والمعاهد الدينية ومدارس التربية الخاصة لمدة ثلاثة أعوام دراسية كاملة في بعض المناطق التعليمية، بقيمة 30 مليون دينار. ولما كان توصيل أولياء الأمور لأبنائهم للمدارس بشكل فردي يسبب ازدحاما شديدا واختناقات مرورية عند المدارس، ما قد يشكل خطرا على حياة الطلاب والطالبات، فهم يضطرون إلى عبور الشارع للوصول إلى بوابات المدارس، فكانت هناك ضرورة ملحة لتوفير وسائل نقل جماعية لتوصيل الطلاب والطالبات إلى مدارسهم ما يسهم في حل الأزمة المرورية، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – ما الشركات المتعاقدة مع وزارة التربية لتوفير الحافلات المدرسية؟ وما معايير الأمن والسلامة المتوافرة في تلك الحافلات؟
2 – هل توفر الشركات المتعاقد معها تطبيقا إلكترونيا يتيح لأولياء الأمور متابعة خط سير الحافلة التي تقل أبناءهم للمدرسة؟ وما الآلية المتبعة لوصول سائقي تلك الحافلات إلى عناوين منازل الطلبة؟
وجاء السؤال الثاني كما يلي:
طالعتنا جريدة «الراي» بتاريخ 7 نوفمبر 2023 بخبر يفيد بانتهاء القطاع المالي في وزارة التربية من توقيع عقود لتوفير خدمة النقل في جميع المدارس الحكومية والمعاهد الدينية ومدارس التربية الخاصة لمدة ثلاثة أعوام دراسية كاملة في بعض المناطق التعليمية، بقيمة 30 مليون دينار.
ولما كان توصيل أولياء الأمور لأبنائهم للمدارس بشكل فردي يسبب ازدحاما شديدا واختناقات مرورية عند المدارس، ما قد يشكل خطرا على حياة الطلاب والطالبات فهم يضطرون إلى عبور الشارع والوصول إلى بوابات المدارس، فكانت هناك ضرورة ملحة لتوفير وسائل نقل جماعية لتوصيل الطلاب والطالبات إلى مدارسهم ما يسهم في حل الأزمة المرورية، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – كم يبلغ عدد الحافلات المدرسية التي أبرم التعاقد عليها لنقل الطلاب والطالبات من منازلهم إلى المدارس والعكس؟ وكم يبلغ عدد الطلاب والطالبات المستفيدين من تلك الخدمة؟
2 – هل يتم توفير مرافقين للطلاب والطالبات داخل الحافلات المدرسية أثناء توصيلهم؟ وما الآلية المتبعة للتواصل مع أولياء أمور الطلاب والطالبات؟
3 – هل يتم احتساب مدة وصول الحافلة لكل الطلبة؟ وما احتمالية تأخير الطلبة عن بداية اليوم الدراسي؟ وجاء السؤال الثالث كما يلي:
طالعتنا جريدة «الراي» بتاريخ 7 نوفمبر 2023 بخبر يفيد بانتهاء القطاع المالي في وزارة التربية من توقيع عقود لتوفير خدمة النقل في جميع المدارس الحكومية والمعاهد الدينية ومدارس التربية الخاصة لمدة ثلاثة أعوام دراسية كاملة في بعض المناطق التعليمية، بقيمة 30 مليون دينار.
ولما كان توصيل أولياء الأمور لأبنائهم للمدارس بشكل فردي يسبب ازدحاما شديدا واختناقات مرورية عند المدارس، ما يشكل خطورة على حياة الطلاب والطالبات فهم يضطرون إلى عبور الشارع للوصول إلى بوابات المدارس، فكانت هناك ضرورة ملحة لتوفير وسائل نقل جماعية لتوصيل الطلاب والطالبات إلى مدارسهم ما يسهم في حل الأزمة المرورية، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – ما آلية التوزيع الجغرافي للحافلات المدرسية على مدارس المناطق التعليمية حاليا؟ وما المناطق السكنية المستفيدة من تلك الخدمة؟
2 – ما الاستراتيجية المستقبلية للوزارة لتغطية كل المناطق السكنية بالحافلات المدرسية لنقل الطلبة والطالبات؟
كما وجه نشمي 3 أسئلة إلى وزير الكهرباء والماء ووزير الأشغال العامة بالوكالة د.جاسم الاستاد جاء السؤال الأول منها كما يلي:
تعد أجهزة رادار الطقس التابعة لإدارة الأرصاد الجوية بالإدارة العامة للطيران المدني من الأجهزة المهمة، حيث تستخدم موجات الراديو لاكتشاف وتحديد موقع وحركة السحب والهطولات المختلفة مثل الأمطار والثلوج والبرد والأعاصير وتوفير جميع المعلومات عن خصائص ونوع وكثافة واتجاه الهطولات، وبالتالي تساعد في التنبؤ والمراقبة الجوية ومراقبة ورصد حالة الطقس والتحذير من العواصف الخطيرة وتحديد مسافتها وحركتها وخصائصها، كما لها العديد من الاستخدامات الأخرى.
ولما كان لتعطل رادار الطقس من أضرار وخيمة توقف مراقبة حركة الطقس ما يؤدي إلى تأخير التحذيرات ويؤثر على حركة الملاحة الجوية والملاحة البحرية ويضعف التنبؤ بالعواصف والكوارث الطبيعية وغيرها، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – هل تنبه إدارة الأرصاد الجوية المواطنين في حال تعطل رادارات الطقس؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب فيرجى تزويدي بهذه التنبيهات، وإذا كانت الإجابة النفي فيرجى تزويدي بالأسباب.
2 – إذا كانت إدارة الأرصاد الجوية تعتمد خلال عمل وتعطل رادار الطقس في البلاد على رادارات طقس دولية، يرجى تزويدي بأنواع تلك الرادارات وأماكن وجودها والجهة التابعة لها، وهل يحصل عليها بمقابل مادي من المال العام؟ وإن كانت لا تتوافر هذه الخدمات لدى إدارة الأرصاد الجوية، فما خطط الطوارئ لدى الإدارة في حال تعذر الحصول على خدمات هذه الرادارات أثناء تعطل رادار الطقس؟
3 – ما الرؤية المستقبلية لإدارة الأرصاد الجوية لتطوير منظومة أجهزة الرادار ومحطات الرصد في الكويت؟ مع تزويدي بصورة ضوئية منها -إن وجدت-.
وجاء السؤال الثاني كما يلي:
تعد أجهزة رادار الطقس التابعة لإدارة الأرصاد الجوية بالإدارة العامة للطيران المدني من الأجهزة المهمة، حيث تستخدم موجات الراديو لاكتشاف وتحديد موقع وحركة السحب والهطولات المختلفة مثل الأمطار والثلوج والبرد والأعاصير وتوفير جميع المعلومات عن خصائص ونوع وكثافة وتجاه الهطولات، وبالتالي تساعد في التنبؤ والمراقبة الجوية ومراقبة ورصد حالة الطقس والتحذير من العواصف الخطيرة وتحديد مسافتها وحركتها، وخصائصها، كما لها العديد من الاستخدامات الأخرى.
ولما كان لتعطل رادار الطقس من أضرار وخيمة توقف مراقبة حركة الطقس ما يؤدي إلى تأخير التحذيرات ويؤثر على حركة الملاحة الجوية والملاحة البحرية ويضعف التنبؤ بالعواصف والكوارث الطبيعية وغيرها، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – هل توجد رادارات طقس احتياطية تتبع إدارة الأرصاد الجوية لتلافي تعطل رادار الطقس الرئيسي؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب فيرجى تزويدي بمواقعها والمسؤول عنها، وإذا كانت الإجابة النفي فيرجى تزويدي بالأسباب.
2 – ما آلية تزويد برج المراقبة والطائرات والموانئ والسفن بحالة الطقس خلال تعطل رادار الطقس؟ وكيف كانت إدارة الأرصاد تصدر نشرات الطقس؟ ومن كان يشرف على ذلك؟ مع بيان تخصصه وشهاداته العلمية.
3 – كم تبلغ عدد محطات الرصد في البلاد؟ وكم عدد المحطات المتوقفة عن العمل؟ مع تزويدي بأسباب تعطلها.
وجاء السؤال الثالث كما يلي:
تعد أجهزة رادار الطقس التابعة لإدارة الأرصاد الجوية بالإدارة العامة للطيران المدني من الأجهزة المهمة، حيث تستخدم موجات الراديو لاكتشاف وتحديد موقع وحركة السحب والهطولات المختلفة مثل الأمطار والثلوج والبرد والأعاصير وتوفير جميع المعلومات عن خصائص ونوع وكثافة وتجاه الهطولات، وبالتالي تساعد في التنبؤ والمراقبة الجوية ومراقبة ورصد حالة الطقس والتحذير من العواصف الخطيرة وتحديد مسافتها وحركتها وخصائصها، كما لها العديد من الاستخدامات الأخرى.
ولما كان لتعطل رادار الطقس من أضرار وخيمة توقف مراقبة حركة الطقس، ما يؤدي إلى تأخير التحذيرات ويؤثر على حركة الملاحة الجوية والملاحة البحرية ويضعف التنبؤ بالعواصف والكوارث الطبيعية.. وغيرها، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – هل تعطل رادار الطقس بإدارة الأرصاد الجوية؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب فيرجى تزويدي بعدد مرات تعطل الرادارات ومدة وأسباب تعطلها، مع تزويدي بصورة ضوئية من جميع التقارير والمخاطبات الداخلية والخارجية في شأن تعطل رادار الطقس.
2 – ما الجهة المسؤولة عن صيانة الرادارات ومحطات الرصد؟ وما الشهادات والخبرات والتخصصات التي تؤهل العاملين فيها لإصلاح الرادارات؟
3 – هل توجد عقود صيانة سارية المفعول لصيانة الرادارات ومحطات الرصد التابعة لإدارة الأرصاد الجوية؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب فيرجى تزويدي بصورة ضوئية من جميع عقود الصيانة والجدول الزمني لصيانة الرادارات من سنة 2021 حتى تاريخ ورود هذا السؤال، وإذا كانت الإجابة النفي فما الإجراءات المتبعة للحفاظ على استمرارية خدمات رصد الطقس؟ ووجه نشمي سؤالا إلى وزير الصحة د.أحمد العوضي جاء كما يلي:
تعد مهنة اختصاصيي وفنيي الأشعة من أهم المهن التشخيصية والعلاجية دائمة التطور في المنظومة الصحية، حيث إن تشخيص 70% إلى 77% من الأمراض المزمنة والحادة يكون عبر استخدام الأشعة بمختلف أنواعها، ما يلزم على الاختصاصي والفني مواكبة التطورات المستمرة ومتابعة التدريب الفني والمهني والاطلاع الأكاديمي في مجال الأشعة التشخيصية.
ولما كانت هذه المهنة جزءا مهما من مجموعة المهن الطبية المساندة التي تلعب دورا أساسيا في المنظومة الصحية لما تحويه هذه المهنة من مخاطر وضغوط في العمل ومشقة، وتعرض مستمر للإشعاعات الضارة بالإضافة إلى ما وصلت إليه من تقدم علمي ومهني ملموس جعلها في مقدمة العملية الطبية والتشخيصية والعلاجية، أصبح الاهتمام بهذه المهنة مطلبا أساسيا لتحقيق خدمات طبية ذات كفاءة عالية للمواطنين والمقيمين في الكويت.
ولتشجيع واستقطاب أبنائنا الطلاب والطالبات للعمل في هذا التخصص الذي مازال يشكل بيئة طاردة للعمل به، ولضعف الإقبال على هذا التخصص رغم وجود أحدث الوسائل الطبية، ووجود تخصص بكالوريوس تكنولوجيا الأشعة بجامعة الكويت منذ أكثر من ثلاثين عاما.
ونظرا للأسباب التي أدت إلى قصور في الهيكل التنظيمي والإداري للعاملين في مهنة الأشعة وعدم وضع هياكل تنظيمية أسوة بالصيادلة والتمريض والعلاج الطبيعي.. وغيرها من المهن الطبية والطبية المساعدة، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – الهيكل التنظيمي المعمول به في قطاع الشؤون الفنية في وزارة الصحة فيما يخص قسم الأشعة، مع تزويدي بالوظائف الإشرافية المستحدثة وبيان تاريخ العمل بها -إن وجدت-.
2 – هل توجد إستراتيجية لدى وزارة الصحة لتحديث الهيكل التنظيمي الإداري لمواكبة التطور العصري الذي يخدم اختصاصي الأشعة ليتماشى مع المستوى العالمي؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بها، وإذا كانت الإجابة النفي، فيرجى تزويدي بالأسباب.
3 – هل يصرف بدل إشراف لرئيس اختصاصي الأشعة لما يتحمله من أعباء إدارية وفنية تخص عددا كبيرا من الاختصاصيين والفنيين بالإضافة إلى التنسيق المستمر مع رئيس القسم وإدارة المستشفى؟ ووجه نشمي سؤالا إلى وزير الإعلام ووزير الأوقاف عبدالرحمن المطيري جاء كما يلي: نمى إلى علمي أنه لم تصرف المكافآت والمستحقات المالية الخاصة بالموظفين العاملين في برامج الإذاعة والتلفزيون في وزارة الإعلام، وذلك نظير قيامهم بالأعمال التي كلفوا بها وأنجزوها على أكمل وجه، على الرغم من أن تلك المكافآت تتميز بميزانية مالية تختلف عن باقي ميزانية الوزارة، وذلك بحجة عدم وصول تعزيز مالي إلى الوزارة من وزارة المالية، ويرجع ذلك إلى تأخر موظفي جهاز المراقبين الماليين في اعتماد المبالغ المستحقة لصرفها للموظفين المستحقين، ونظرا لحاجة الموظفين إلى هذه المبالغ المالية المستحقة التي تعينهم في حياتهم المعيشية التي تتطلب مصاريف أكثر، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 – ما أسباب تأخير صرف مكافآت ومستحقات العاملين في البرامج في وزارة الإعلام من بداية السنة المالية 2022 – 2023 حتى تاريخ ورود هذا السؤال؟
2 – كم عدد موظفي الوزارة الذين لم تصرف لهم مكافآت البرامج الخاصة بوزارة الإعلام؟ مع تزويدي بكشف بالأسماء والمسميات الوظيفية وقيمة المكافأة المستحقة لكل منهم.