milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#مساعد_المطيري: أنا صاحب «بالات»… ولستُ كذّاباً!

0

الكويت – النخبة:

المصدر – الراي:

«إذا كان صاحب البالين كذاباً، فإني صاحب – بالات – ولستُ كذاباً».

هكذا وبنبرة المتحدي، التي أطلقها في برنامجه التلفزيوني المشوّق «الشيف الكويتي» إبان عرضه على شاشة تلفزيون «الراي» في شهر رمضان الماضي، شدّد «الفاشن» والمذيع مساعد المطيري على أنه لا يعترف بـ «غير الممكن» في مبدئه بالحياة، موضحاً أنه لا يجد بداً من التمثيل في الدراما أو السينما والمسرح أو حتى الغناء، متى سنحت الفرصة، وسيبقى متيقظاً ومتربصاً لاصطياد من الفرص أهمها، قيمةً ومضموناً.

المطيري، كشف خلال حواره مع «الراي» عن المحطات الإعلامية في مشواره، مميطاً اللثام عن تقديمه لفقرة تلفزيونية بعنوان «فاشن مع مساعد» كان قدمها في العام 2011، قبل انتقاله إلى تلفزيون الكويت، وتقديمه لبرنامجي «الديرة» و«الدار»، ليشق من بعد ذلك طريق النجاح في برنامج «الشيف الكويتي». وتطرق إلى مجال عمله في الموضة والأزياء، مؤكداً أنه أول شخص كويتي يعمل في البيع والشراء ولحساب الآخرين، فضلاً عن ارتباط عمله الوثيق في عالم حواء، بالرغم من انتمائه إلى قبيلة محافظة، تحكمها العادات والتقاليد.

في البداية، نود التعرف على الإعلامي مساعد المطيري، فمن أنت؟

أولاً أنا لديّ تحفظ كبير على مفردة «الإعلامي»، لأنه ليس كل من يعمل في مجال الإعلام يطلق عليه هذا المسمى، بل إن من يستحق هذا المسمى هو الشخص الذي اكتسب سنوات طويلة من الخبرة والإلمام في تفاصيل العمل الإعلامي. لذلك، فأنا لا أعتبر نفسي واحداً من الإعلاميين، بل يمكنك القول إنني مذيع أو مُقدم برامج.

حسناً، ما أهم البرامج التلفزيونية التي قدمتها؟

البداية كانت في العام 2011، حيث قدمت أول فقرة تلفزيونية بعنوان «فاشن مع مساعد» وهي تُعنى بالأزياء وعالم الموضة، ثم توجهتُ إلى تلفزيون الكويت وقدمت برنامج «الديرة» الذي تبدل اسمه في الدورة الثانية إلى «الدار»، وهو برنامج حواري يرصد أحداث البلاد، حيث استضفنا من خلاله العديد من الشخصيات في مجالات شتى، إذ تشاركتُ في تقديمه مع 3 مذيعين، هم، افتخار الهاشمي وبدر الدرويش وأماني البلوشي. أخيراً وليس آخراً، توليت تقديم برنامج «الشيف الكويتي»، الذي عُرض في شهر رمضان الماضي على شاشة تلفزيون «الراي».

هل لك أن تحدثنا عن تجربتك في برنامج «الشيف الكويتي»؟

لا أخفيك، فإن البرنامج هو الأفضل والأهم في مشواري على الإطلاق، خصوصاً أن المسؤولية في البرنامج السالف ذكره كانت ملقاة على عاتقي، حيث إنني كنت أتولى مهاماً عدة، من بينها استقبال المشتركين وأخذهم في جولة تعريفية حول المكان لتهيئتهم قبيل الشروع بالمسابقة والبدء في إعداد الطعام. كذلك، كنت أقوم باطلاعهم على شروط وقوانين البرنامج، إلى جانب توجيه لجنة التحكيم في ما يتعلق بالوقت المحدد لتذوق الأطباق التي يعدها المشتركون. كان الأمر صعباً ومرهقاً للغاية، لاسيما أنني كنتُ أسجل حلقتين يومياً، استغرقت كل واحدة منها قرابة 5 ساعات من الجهد المضني لكونه برنامجاً تسجيلياً وغالباً ما نضطر إلى استبدال مكان الكاميرات، إلا أن ما كابدته مع فريق العمل من تعب وعناء لم يذهب أدراج الرياح، بل إن التجربة تكللت بالنجاح وأثمرت أصداء طيبة والحمد لله، وهذا ما تلمسته من جانب المتابعين.

أديتَ في برنامج «الشيف الكويتي» دور القائد الذي يوجه جنوده في الميدان، فهل كنت مضطراً لذلك؟

أي شخص مسؤول لا بد أن يكون قيادياً، وبلا ريب فإن البرنامج اعتمد بشكل أساسي على التشويق، وقد أسهم في تغيير الكثير من المفاهيم لديّ، فقد تغير مفهومي الذي كان سائداً في الماضي حول القيادية والعمل الجماعي. وأنا أتقدم بالشكر لكل من عمل بجد واجتهاد لإنجاح البرنامج، من فنيين ولجنة تحكيم، بالإضافة إلى المنتج المنفذ للبرنامج عبدالله بوفتين والمخرج أحمد عبدالواحد، والشكر موصول أيضاً لشركة مطاحن الدقيق والمخابر الكويتية – الجهة المنتجة – ولشاشة تلفزيون «الراي» لدعمهم الكبير بالنسبة إليّ شخصياً ولفريق العمل بشكل عام.

لديك كاريزما خاصة تميزك عن غيرك من المذيعين، لكنك مقصّر للغاية في ظهورك على الشاشة، ما السبب؟

لا أعتبره تقصيراً، بل إن الأمر يندرج في خانة التقنين ليس إلا. من وجهة نظري، أرى أن المذيع وإن كان يمتلك الثقافة واللباقة والحضور، فينبغي ألا يكون دائم الظهور والتنقل في القنوات، «كي لا يحرق نفسه»، بل من الأفضل أن يبقى متيقظاً ومتربصاً لاقتناص الفرص المهمة، كالفرصة الثمينة التي حظيت بها في برنامج «الشيف الكويتي».

إلى جانب الكاريزما، لديك حسّ تمثيلي عالٍ جداً، فهل سنراك في عمل درامي أو سينمائي آتٍ؟

لديّ قاعدة في الحياة أنه لا شيء اسمه «غير ممكن»، ولا أجد بداً من المشاركة في مسلسل درامي أو في عمل سينمائي أوغنائي، أو حتى من خلال المشاركة في عرض مسرحي، متى سنحت الفرصة. وإذ كان البعض يقول إن صاحب البالين كذاب، فأنا صاحب «بالات» ولست كذاباً.

كونك تتحدر من محافظة الجهراء التي يعرف سكانها بعاداتهم وتقاليدهم الصارمة، بالإضافة إلى أنك تنتسب إلى قبيلة عريقة، كيف ترى نظرة المجتمع لك، خصوصاً وأنت تعمل في مجال الأزياء والموضة؟

مبدئي في الحياة، أنه قبل أن أطلب من الناس تقبل ما أفعله، فلا بد أن أكون مقتنعاً بعملي مئة في المئة. لذلك، تقبلتُ شغلي وطبيعته وفكرته وارتباطه في العالم النسائي. على حد علمي، أنا المواطن الكويتي الوحيد الذي يعمل في مجال «الفاشن»، وهذا الأمر لا يقلل من شأني على الإطلاق، بل أعتبره تحدياً من نوع آخر. أما في ما يتعلق بأنني قبلي و«جهراوي» وبأن هذا العمل يعارض العادات والتقاليد، فأنا لا أعترف بهذه «القوالب» والحواجز التي يضعها البعض بذريعة القيود الاجتماعية، وإلا فما أصبح الرجل طبيباً للنساء، وما عملت المرأة في هندسة البترول! في النهاية، من يعيش التجربة ويحقق النجاح في عمله سيفرض نفسه بقوة، وسيلقى قبولاً واسعاً من جانب المجتمع.

هل تعتبر نفسك محظوظاً لكونك الوحيد في الساحة، وبالتالي لا تجد من ينافسك؟

بل بالعكس، هذا الشيء لا يخدمني على الإطلاق، لأن وجود المنافسين سيدفعني للعمل بقوة، كما سيوقد فيّ أفكار جديدة ومبتكرة، لتعم الفائدة على الجميع، وأنا بالفعل أبحث عن من ينافسني.

أخيراً، ما أقصى طموحك في مجال «الفاشن»؟

– الطموحات كثيرة، لا تقف عند سقف بعينه، لكن من أولوياتي هو أن أصنع ثقافتي الخاصة والمختلفة بعالم الموضة والأزياء، خصوصاً في دول الخليج ولاسيما الكويت، فالشعب الخليجي عامةً لديه من الذوق والثقافة الشيء الكثير، لكن ينقصه القليل من الخبرة.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn