قال النائب محمد هايف إن ما حدث مع اخي بشأن مطالبات مالية لشركة أمر يحدث مع اي مواطن كويتي، مشيراً إلى أن هناك من روج الاكاذيب والشائعات حولها.واكد في تصريح صحافي أن ما أثير في الأسبوع الماضي من زوبعة ونشر بعض الاكاذيب والشائعات حولها هي حادثه بسيطة، تحدث مع اي مواطن كويتي، ومن الطبيعي ان تحصل مطالبات لأي شركات، موضحا أن البعض استغل هذه الحادثة البسيطة لترويج الشائعات.
وأضاف هايف: ما حصل مع اخي هول إعلاميا من قبل البعض لتحقيق أهدافه، وأخي له منزل وعمل وشركة، وكون التنفيذ يترك بمنزله وشركته ويأتي لديوان النائب، وهل اذا خالف أحد القانون من أبناء العائلة هل يذهب التنفيذ الى مكان بيته وعمله او يذهب الى مكان تجمع العائلة.
وقال للأسف إن رجال التنفيذ أخطأوا في حضورهم إلى الديوان، ولكن وزارة الداخلية صححت الوضع، والمبلغ كان بسيطا جدا وتم تسديده وانتهى الأمر، ولَم يحدث ما تم الترويج له في المسرحيات الهزلية بان هناك دوريات صدمت وأحرقت، وهؤلاء اخذوا جزءا من الحادثة ووضعوا عليها الاكاذيب.
وتابع: هؤلاء من تحدثوا في الاكاذيب هم غرقى في سرقة المال العام والفساد.
