milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

السعودية تجدّد دعمها لأمن سورية واستقرارها

0

رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء في الرياض أمس.

وأوضح وزير الإعلام السعودي سلمان بن يوسف الدوسري، في بيان أوردته وكالة الأنباء الرسمية «واس» عقب الجلسة، ان مجلس الوزراء اطلع على مجمل أعمال الدولة خلال الأيام الماضية، لاسيما المتصلة بمجالات التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، والتنسيق في شأن الجهود المشتركة الرامية إلى مواجهة التحديات ومعالجتها، والإسهام في تحقيق التطلعات نحو مستقبل أفضل للمنطقة والعالم أجمع.

وأشاد المجلس في هذا السياق، بنتائج المحادثات التي جرت بين كبار المسؤولين في المملكة والوفد رفيع المستوى من الإدارة الجديدة في سورية، مجددا الموقف السعودي الداعم لأمن هذا البلد واستقراره، ومؤكدا مواصلة تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب السوري الشقيق.

من جهة أخرى، أكد وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي أنه بحث مع وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني في مخاطر تهريب المخدرات والسلاح وتهديدات تنظيم «داعش».

جاء ذلك خلال زيارة الشيباني إلى الأردن أمس في أول زيارة رسمية له برفقة وزير الدفاع في الحكومة السورية الانتقالية مرهف أبوقصرة ورئيس الاستخبارات العامة أنس خطاب، وذلك في إطار جولة إقليمية بدأت بالمملكة العربية السعودية ثم قطر والإمارات.

وقال الصفدي في مؤتمر صحافي مشترك مع الشيباني بالعاصمة عمان: «بحثنا موضوع الحدود وخطر المخدرات والسلاح والإرهاب ومحاولات تنظيم داعش إعادة تواجدها»، مضيفا: «سنعمل معا لمواجهة هذه التحديات المشتركة».

وأضاف ان «الإرث الذي تحمله الإدارة السورية الجديدة ليس سهلا، وعلى الجميع التحلي بالصبر».

ونوه أنه سيتم تشكيل لجان مشتركة بين البلدين «في مجالات الطاقة والصحة والتجارة والمياه»، مشيرا إلى استعداد بلاده لتزويد سورية بالكهرباء والغاز.

من جهته، قال الشيباني ان «الوضع الجديد في سورية أنهى التهديدات التي كانت تهدد أمن الأردن سابقا».

وعبر عن أمله في أن تكون زيارة الوفد السوري «فاتحة خير للعلاقات بين البلدين في مختلف المجالات»، معتبرا أنه «بعد زوال وانهيار النظام السابق، يجب أن تلغى العقوبات بشكل فوري، لأن المستهدف بها والمعاقب بها أصبح الشعب السوري».

وأضاف ان «الشعب السوري بحاجة إلى تعاف نفسي ومعيشي واقتصادي وسياسي وعلى جميع الصعد».

وردا على قرار الولايات المتحدة الاثنين تخفيف بعض العقوبات في سورية خلال الأشهر الـ 6 المقبلة، قال الشيباني «هذه الانفراجة قد تكون باب خير لإلغاء العقوبات»، مؤكدا ضرورة أن «تلغى العقوبات بشكل كامل حتى يعطى الشعب السوري فرصته كاملة للعيش بسلام وأمان وازدهار».

وأشار الشيباني إلى أن الإدارة السورية الجديدة تسعى وتحرص على التعاون مع الأصدقاء والحلفاء إقليميا وعالميا للإيفاء بالتزاماتها بتحقيق الأمن والاستقرار ووحدة سورية وسلامة أراضيها ورعاية مصالح السوريين في الداخل والخارج بما سينعكس بشكل مباشر على استقرار المنطقة.

وبين أن سورية ستكون مصدر للأمان والشراكة المتبادلة، تحترم سيادة دول الجوار وأمنهم.

وفيما يخص مؤتمر الحوار الوطني، قال الشيباني إن المؤتمر كان من المقرر عقده في الأول من يناير الجاري، إلا أنه تقرر تشكيل لجنة تحضيرية موسعة تضم تمثيلا شاملا للشعب السوري من جميع الشرائح، بحيث يمثل المؤتمر إرادة الشعب السوري التي ناضل من أجلها لما يزيد على 14 عاما.

على صعيد آخر، استؤنفت الرحلات الدولية في مطار دمشق أمس، للمرة الأولى منذ إطاحة نظام الرئيس السابق بشار الأسد.

وعمت أجواء الحماسة قاعة الانتظار الرئيسية وشاهد مراسلو وكالة فرانس برس مسافرين قادمين يحملون على أكتافهم علم الاستقلال بنجماته الـ 3 والذي تعتمده السلطة الجديدة، معبرين عن فرحتهم بالعودة إلى بلادهم.

وأقلعت طائرة تابعة للخطوط الجوية السورية من مطار دمشق إلى مطار الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، لتكون أول رحلة تجارية دولية من مطار دمشق الدولي منذ الثامن من ديسمبر المنصرم.

وقال مدير مطار دمشق م.أنيس فلوح لـ«فرانس برس»: «بدأنا رحلات استقبال ومغادرة الرحلات الدولية».

وأشار فلوح إلى أن المطار عمل في الأيام الأخيرة على «استقبال وفود رسمية وطائرات المساعدات.. والآن أول رحلة تجارية غادرت من سورية باتجاه الشارقة».

وبالتزامن استأنفت الخطوط الجوية القطرية رحلاتها باتجاه سورية بعد نحو 13 عاما، بمعدل 3 رحلات أسبوعيا، وهبطت بعد ظهر أمس في مطار دمشق الدولي أول طائرة ركاب قطرية.

كذلك وصلت إلى دمشق طائرة تابعة للخطوط الجوية الملكية الأردنية عمان في رحلة تجريبية. وعلى الأرض، أعرب فصيلان درزيان من محافظة السويداء في جنوب سورية عن استعدادهما للانضمام إلى الجيش السوري الجديد بعد إطاحة بشار الأسد الشهر الماضي.

وقال الفصيلان في بيان مشترك: «نعلن في حركة رجال الكرامة ولواء الجبل، أكبر فصيلين عسكريين في السويداء، استعدادنا الكامل للاندماج ضمن جسم عسكري ليكون نواة للانضواء تحت مظلة جيش وطني جديد هدفه حماية سورية».

وأضافا أنهما يرفضان بشكل قاطع «أي جيش فئوي أو طائفي يستخدم أداة بيد السلطة لقمع الشعب، كما كان حال جيش بشار الأسد».

وتابع الفصيلان: «كفصائل عسكرية ليس لنا أي نوايا أو أدوار في الشؤون الإدارية أو السياسية»، داعيين إلى «تفعيل العمل المدني والسياسي بطريقة تشاركية تضع الإنسان في مركز الأولويات».

وشدد «رجال الكرامة» و«لواء الجبل» على التزامهما «بحماية المرافق العامة وتأمين استقرارها لحين تحقيق الأمن والآمان في البلاد».

يأتي ذلك بعدما أعلنت الإدارة الجديدة الشهر الماضي عزمها على حل المجموعات المسلحة العديدة في سورية ودمجها في جيش موحد.

من جانب آخر، أعلنت إدارة الأمن العام في حمص انتهاء حملة تمشيط استمرت 5 أيام في أحياء المدينة وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، بينما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان باعتقال المئات.

ونقلت وكالة «سانا» عن مدير إدارة الأمن العام في حمص انتهاء الحملة «بعد تحقيق أهدافها»، وقال: «استهدفت الحملة الأمنية عدة مستودعات أسلحة، بالإضافة لتوقيف عدد من المجرمين الذين نالوا من الشعب السوري طوال 13 عاما ولم يسلموا أسلحتهم لمراكز التسوية».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn