#مرتضى_منصور يهاجم #صفاء_الهاشم: أنت خمورجية ورجل متحول جنسيًا! فيديو
القاهرة – النخبة:
هاجم عضو البرلمان المصري ورئيس نادي الزمالك مرتضى منصور النائبة #صفاء_الهاشم مؤكدًا أنها لا تعبر عن شعب الكويت الطيب والكريم، وأنها في الأصل رجل متحول جنسيًا.
وكانت صفاء الهاشم أصدرت بيانًا للرد على تصريحات السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة لشؤون الهجرة والمصريين بالخارج تعليقًا على واقعة اعتداء كويتيات على مقيمة مصرية.
وردّ البرلماني المصري المستشار المثير للجدل مرتضى منصور على الهاشم بوصفها بالمتحوّل جنسيًّا، وذلك ردًا على الجدل الكبير الذي أثارته بتعليق اعتبر هجومًا على مصر. في الفيديو الذي انتشر للنائب الهاشم وهي ترد على تصريحات السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة لشؤون الهجرة والمصريين بالخارج، تعليقًا على واقعة اعتداء كويتيات على مقيمة مصرية.
وشدّد منصور خلال الفيديو الذي نشره بمواقع التواصل على أن الهاشم هو رجل متحوّل وليس سيدة، متهمًا إيّاها بالسكر الدائم، وأن أخاها الصحافي هارب من أحكام قضائية ومتواجد في قطر، مستهجنًا معايرتها للمصريين بأنهم يقومون بالختان في الكويت.
https://www.youtube.com/watch?v=SXYXPQ_RerY
واستطرد منصور حديثه بالاستعانة بمقطع فيديو يظهر أحد النواب في البرلمان الكويتي، وهو يشتكي من سلوك زميلته الهاشم داخل المجلس.
وبيّن منصور حبّه الشديد للكويت مبينًا بأنه في اجتياح الكويت قدم برقية للسفير المصري مبينًا استعداده ليكون من الجنود المدافعين عن الكويت، مؤكدًا على استضافة المصريين للشعب الكويتي أثناء الاجتياح.
وهدد منصور النائب الكويتي بأن “اللي هيجيب سيرة مصر حياخد بالجزمة”.
وكانت صفاء الهاشم، علقت على تصريحات لنبيلة مكرم، وزيرة الدولة لشؤون الهجرة والمصريين بالخارج، تعليقًا على واقعة اعتداء كويتيات على مقيمة مصرية.
وقالت الهاشم: “عزيزتي وزيرة الهجرة، أو وزيرة الكرامة، طالما أنك تحترمين السلطة الكويتية والقضاء الكويتي كان الأجدر بك عدم التطرق إلى مسألة الكرامة وأسلوب دغدغة المشاعر، كونك تعرفين حق المعرفة حرص السلطات الكويتية والقضاء على كرامات الناس”.
واستطردت: “لا داعي للتكسب السياسي والإعلامي من خلال الغمز واللمز على الخشية من العبث في كرامات ناس أكرمناهم أكثر مما أكرمتهم بلدهم حتى بات البعض منهم يتعدى الخط الأحمر للمواطن الكويتي، ويعبث في مصير حياته اليومية والوظيفية وإن كنتوا نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا”.