milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

غرائب: هل يصبح “ذيل البرص” الحل الأمثل لإنقاذ البشرية؟!

0

الكويت – النخبة:

 

وجد العلماء بعد دراسة كيفية انفصال ذيل البُرص وعودة نموّه على المستوى الخلوي مجموعةً خاصَّةً من الخلايا الجذعية تُعرف باسم الخلايا الدبقية الشعاعية تلعب دورًا في استعادة الذيل مجدَّدًا.

 

يحتوي ذيل البُرص على جزء كبير من حبله الشوكي، لذا يظنُّ فريق جامعة جويلف في كندا أنَّ دراسة هذه الخلايا الدبقية وسلوكها قد يمنحنا فهمًا أفضل للوسائل المحتملة لإعادة إنماء الحبل الشوكي لدى البشر.

 

وقال ماثيو فكاريوس لكلير مالداريل في مجلة ببيولار ساينس «يُعدُّ البُرص بالنسبة لكثير من العلماء النوع الحيوي الأكمل بقدرته على التجدُّد

 

تناولت الدراسة تجدُّد الذيل لدى بُرص الفهد الشائع، الذي يتخلَّى عن ذيله بسهولة عندما يواجه كائنًا مفترسًا، إذ لا يلزم الباحثين سوى قرص الذيل ليسقط منفصلًا عن جسده.

 

عندما ينفصل الذيل، تبدأ الخلايا الدبقية الشعاعية بالتكاثر وإنتاج بروتينات مختلفة استجابةً للأذيَّة. وكبقية الخلايا الجذعية، تستطيع الخلايا الدبقية التشكُّل بأنواع مختلفة وفقًا لما يحتاجه الجسم.

 

وتوجد عدَّة أبحاث واعدة تدرس وسائل التحكم بالخلايا الجذعية لإعادة إنماء أجزاء من الحبل الشوكي لدى الثدييَّات.

 

ولاحظ الباحثون أيضًا تشكًّل جلطات دموية تسهم في التئام الجرح عندما ينفصل ذيل البُرص. وتتوقَّف العمليَّة التجدُّدية عندما تُمنَع الجلطة من التشكُّل باعتراضها بقطعة جلد مثلًا.

 

يشير ذلك إلى وجود آلية معينة في الجرح المفتوح ترسل المعلومات المطلوبة عن حالة الذيل لتحريض تجديد نموّه. وقد يعني ذلك أنَّ النسيج الندبي الذي يتشكَّل حول منطقة الأذية في الحبل الشوكي لدى البشر يمنع إعادة نموه بالطريقة ذاتها التي تمنع بها قطعة الجلد استعادة نموّ الذيل.

 

يلعب النسيج الندبي الذي ينتجه الجسم دورًا مهمًّا في تخفيف حالة الالتهاب، لكنَّ البُرص لا يلجأ إلى هذه الطريقة، ما يجعل العلماء يفكّرون في أهمّية ذلك في سياق إعادة نموّ الأطراف بسرعة.

 

وقال فكاريوس لمجلَّة ببيولار ساينس «نظنُّ أنَّ غياب الندبة لدى البُرص يتيح له تجديد الذيل

 

ويتجه البحث التالي إلى سبب تشكيل الندبة في الجسم البشري بدلًا من إعادة إنماء خلايا جديدة. يحتوي الجسم البشري على عدد كبير من الخلايا الدبقية الشعاعية في مراحله الجنينية، لكنَّها تختفي تدريجيًا بتقدُّم نمو الجسم، وقد يكون الاحتفاظ بهذه الخلايا في المستقبل أحد الخيارات العلاجية.

 

ما زلنا في بداية الطريق قبل ترجمة هذه النتائج إلى تطبيقات تنجح في علاج أذيَّات الحبل الشوكي، لكنَّها خطوة في الطريق الصحيح باتّجاه الهدف، تُضاف إلى أبحاث أخرى كالدراسة التي نُشِرت بداية هذا العام عن إعادة وصل الخلايا العصبية الحسّية في الحبل الشوكي.

 

ونُشِر بحث حديث عن التلاعب بالتئام الجروح بإيقاف تشكُّل النسيج الندبي. إذ تمكَّن الباحثون من إعادة إنماء جلد طبيعي بتغيير الإشارات البروتينية في المختبر.

 

إذا استطعنا إيجاد طريقة تجعل الخلايا الجذعية في الحبل الشوكي تعيد تشكيل النسيج المرغوب، فقد نكون مدينين للبُرص بالشكر مستقبلًا.

 

وقال الباحثون في ختام بحثهم «باعتبارها أقرب الكائنات القادرة على التجدُّد إلى الثدييَّات، تقدّم الزواحف [كالبُرص] فرصةً لسبر الاحتمالات التي قد تقود إلى شفاء كامل من أذيَّات الحبل الشوكي.»

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn