milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#احتجاب_الصحف_الكويتية.. استراحة محارب أم إرهاصات أفول

0

الكويت – النخبة:

ترك الاحتجاب الجزئي لصحف القبس والراي والأنباء والجريدة الباب مشرعا أمام تكهنات بأن ذلك استراحة محارب لالتقاط الأنفاس ومنح العاملين فيها فترة استراحة..

بينما رأى آخرون في الأمر بوادر أفول واندثار على غرار عديد من المطبوعات العالمية التي انسحبت أمام تألق غريمتها الإلكترونية والتي فاقت 300 صحيفة إليكترونية كويتية مرخصة، بخلاف غير المرخصة.

        

صحف عالمية توقفت عن الصدور ورقياً

** كريستيان ساينس مونيتور

** وول ستريت جورنال” الأميركية

** الصفحات الصفراءYellow Pages

** وينس آيرس هيرالد الأرجنتينية

** “السفير” اللبنانية

** دوللي الأستراليّة

** “الإندبندنت” البريطانية

** “ذا غيلف ميركوري” الكندية

** مجلة “بنتهاوس

والآن.. نعود إلى آراء خبراء كويتيين استطلعتهم وكالة الأنباء الكويتية (كونا) و “النخبة” حول مآلات احتجاب القبس والراي والأنباء والجريدة:

https://twitter.com/NokhbahNews/status/1082005988146925568

وليد النصف رئيس تحرير جريدة (القبس): خطة وهجوم

قال رئيس تحرير جريدة (القبس) وليد النصف إن “الدافع اقتصادي مئة في المئة لترشيد التكاليف” مبينا أن “الصحف اتفقت على وجود صعوبات في منافسة الوسائل الإلكترونية” بالإضافة إلى “تأثرها بالإعلانات والوضع الاقتصادي” ولأجل ذلك “رأت أن تحتجب يوما” للتغلب عليها.

ورأى النصف أن قرار الاحتجاب “قد يعطي العاملين في الصحف فرصة للراحة وتاليا مزيدا من الإنتاج وفي الوقت نفسه يوفر نسبة من التكاليف وهذا إجراء معمول به في أمريكا وأوروبا وكل أنحاء العالم حيث تكون للصحف طبعة واحدة يومي السبت والأحد“.

وعما إذا كان الاحتجاب مقدمة لموت الصحافة الورقية ذكر أن “هناك تقريرا أمريكيا يتوقع عدم وجود أي صحيفة ورقية في سنة 2032 وأنا أقول إنه ربما خلال تلك الفترة قد تظهر عوامل تحول دون ذلك“.

وأضاف: “خطتنا الوحيدة الآن تقوية الجانب الإلكتروني في الجريدة ولدينا استثمارات كبيرة في هذا المجال وسنستقطب المزيد من القراء“.

وعن سبل مواكبة المتطلبات العصرية للقراء قال “إن المحتوى يجب أن يكون عصريا مميزا فالقارئ تطور كثيرا واعتاد على السرعة والاختصار لذا علينا أن نلبي رغابته“.

وذكر أن “هناك تجارب أمريكية وبريطانية وفرنسية في كيفية تطوير الموقع الإلكتروني للصحف الورقية ليجذب القراء الذين فقدتهم في النسخة الورقية وهذا يحتاج إلى استثمارات كبيرة جدا وبالنهاية نحن لن نترك المواقع الإلكترونية مجانا بل سنجعل القارئ يدفع ثمنا بسيطا“.

وفي ما يخص خدمة بث نسخة من الجريدة بصيغة بي دي إف إلى القراء عبر (واتس آب) مجانا كشف النصف أن “هذا لن يستمر وإن استمر فسيقتصر على لقطات من الجريدة ومن يرد النسخة كاملة فعليه أن يدفع اشتراكا بسيطا“.

وبسؤاله عن موعد تحصيل مقابل مادي لمثل هذه الخدمات الإلكترونية قال “عندنا دراسة نعدها ونعرضها على الصحف الأخرى فلا نستطيع فعل ذلك بمفردنا وهناك صحف رحبت بالدراسة التي نقوم بها” في هذا الشأن.

ماجد العلي رئيس تحرير جريدة (الراي): ننافس بمصداقيتنا

وفي تحليل لرئيس تحرير جريدة (الراي) ماجد العلي لقرار الاحتجاب الجزئي بين أن “الصحف كانت تحتجب يوم الجمعة سابقا واليوم عادت إلى هذه الآلية التي تعمل وفقها أيضا كبريات الصحف العالمية“.

ورأى العلي أن “الاحتجاب لن يؤثر سلبا من ناحية عدد القراء خصوصا أن الصحف كافة لديها مواقع الكترونية وحسابات على مواقع التواصل وستستمر في تقديم الخبر للقارئ والمتابع على مدار الساعة“.

وعلق على الصراع الورقي-الإلكتروني بالقول “إن الصحف الورقية تتماشى مع زيادة الانتشار الالكتروني والدليل أن مواقع التواصل تنقل أخبارا كثيرة عن الصحف التي ما زالت تتمتع بمصداقية وموثوقية لدى الجمهور“.

وأفاد بأن “كل الدراسات العالمية في 2018 أكدت أن المنافسة في المصداقية بين الورقي والإلكتروني حسمت لمصلحة الورقي الذي يغربل الخبر ويتأكد منه قبل النشر بعكس الوسائل الأخرى التي تعتبر سرعة بث الخبر أهم من مضمونه أو مصداقيته ولكننا لا يمكن أن ندفن الرأس في الرمل أمام تقدم الواقع الالكتروني غير أن التكامل الذي تقدمه المؤسسات الإعلامية الكبرى مثل (الراي) يمكن أن يحقق الربط المطلوب بين مصداقية الخبر وسرعة بثه وجودة مضمونه“.

وبالتطرق إلى التحديات التي تواجه الصحف الورقية قال “إنها أمام تحديات دائمة وليست جديدة ولهذا فإن الاستمرار موجود وقائم مادامت القيمة التي تقدمها هذه الصحف موجودة خصوصا لجهة الأخبار الحصرية والقيمة المضافة التي تقدمها للقارئ على الأخبار وتسليط الضوء على كل ما يهم الجمهور“.

وأرجع العلي الاحتجاب في جانبه الأكبر إلى “أسباب مادية تتعلق بتراجع المدخول الإعلاني وزيادة النفقات” لافتا إلى أن “هذا التراجع موجود على المستويات كافة وليس في الصحف الورقية فقط فهو متعلق بالوضع الاقتصادي العام وهناك شركات كبرى تأثرت وتراجع أداؤها بسبب ذلك كما ان انخفاض الإعلانات يسري أيضا على المستوى الالكتروني“.

وذكر أن “الصحف تعاني منذ سنوات لكنها استمرت رغم الخسائر والوقت حان لإعادة ترتيب الأمور وفق ما اتفق عليه أصحاب الصحف“.

ونبه العلي إلى أن “الصحف الورقية لاتزال تحافظ على ريادتها الإعلانية لدى العلامات التجارية العالمية بسبب موثوقيتها وانتشارها في المجتمع الكويتي خصوصا” مدللا على ذلك ب”إعلانات في الصحف الورقية تتبع مواقع التواصل ما يبين إيمان هذه المواقع نفسها بتأثير الصحف لدى فئة كبيرة“.

يوسف المرزوق رئيس تحرير جريدة (الأنباء): تقليل نفقات

بدوره أكد رئيس تحرير جريدة (الأنباء) يوسف المرزوق أنه “لا تأثير في عدد القراء بالاحتجاب لأن أغلب جهات الدولة من حكومة وقطاع خاص ستكون في إجازة أيضا“.

ونفى نفيا قاطعا أن يكون قرار الاحتجاب تمهيدا لإغلاق الصحف الورقية مشددا على أن “الهدف هو تقليل النفقات كون العالم بأكمله يمر بأزمة اقتصادية ملموسة من جميع الجهات“.

ناصر العتيبي مدير تحرير جريدة (الجريدة): سابق لأوانه

وفي السياق ذاته ومع إقراره بأن الصحف الورقية بدأت تواجه أزمات مالية حادة في الآونة الأخيرة رأى مدير تحرير جريدة (الجريدة) ناصر العتيبي أن قرار الاحتجاب الجزئي لصحف الكويت لا يمثل إرهاصة بانتهاء عصر الصحافة الورقية قريبا معتبرا أنه “من السابق جدا لأوانه أن نتكلم عن إغلاق الصحف في الكويت لا سيما أنها تتخذ خطوات جريئة في محاولات جادة وحثيثة للحؤول دون ذلك“.

ولفت العتيبي إلى أن (الجريدة) ستعمد خلال الفترة المقبلة إلى “تطوير نسختها الورقية لتضم إلى جانب الأخبار مزيدا من التحليلات والتقارير والمقابلات والتحقيقات” مواكبة للمنافسة الحادة الإلكترونية التي تواجهها فضلا عن التحديات الحالية والمستقبلية.

وعن تأثير قرار الاحتجاب في عدد قراء صحيفته أوضح أن ذلك من الصعب قياسه في المرحلة الحالية متوقعا عدم انصراف القراء أو تحولهم إلى جرائد أخرى “لأن قراء الجريدة يصعب تغييرهم خصوصا أن الجرائد الزميلة ستحتجب أيضا في التوقيت ذاته كما أننا سنعوض الاحتجاب بغزارة الأخبار على الموقع الإلكتروني ووسائل التواصل“.

وذكر العتيبي أنه “مواكبة لتطلع القارئ إلى الحصول على المعلومة بمنتهى السرعة عقب الحدث مباشرة فإن (الجريدة) تحرص على تلبية هذا المطلب وهو ما يمكن أن يلاحظه القراء على موقعها الإلكتروني بما فيه من تحديث على مدار الساعة وعلى سبيل المثال فإننا ننشر مجريات جلسة مجلس الأمة كاملة على موقع الجريدة الإلكتروني وفي صفحتها في تويتر فور انتهائها“.

وشدد على عدم وجود أي نية لتحصيل رسوم لقاء الخدمات الإلكترونية مبينا أن تلك الخدمات تمثل “عاملا مساعدا للجريدة الورقية والهدف منها خدمة القارئ لا التحصيل المادي“.

وتعكس الزيادة الضخمة في عدد مستخدمي الإنترنت في العالم العربي الأثر المتعاظم للثورة الرقمية في خصائص شريحة القراء فوفق دراسة نشرها مركز الجزيرة للدراسات في 2016 عن الصحافة الورقية العربية للدكتور معز بن مسعود تضاعف عدد هؤلاء المستخدمين 5 مرات ما بين عامي 2007 و2015 فأصبح 140 مليونا مقابل 29 مليونا فقط في 2007.

الدكتور مناور الراجحي رئيس قسم الإعلام بكلية الآداب: أتى متأخرا

ومؤيدا خطوة الاحتجاب رأى رئيس قسم الإعلام بكلية الآداب في جامعة الكويت الدكتور مناور الراجحي أن “حجب الصحف يوم السبت من كل أسبوع أتى متأخرا سنتين أو ثلاث” متوقعا أن “تزيد فترة الاحتجاب خلال عام أو عامين لتشمل يومي الجمعة والسبت“.

وفي إشارة إلى الدوافع الاقتصادية وراء الاحتجاب لفت إلى أن “نحو 70 في المئة من النسخ الورقية للصحف يوزع على الهيئات والوزارات والبنوك عبر اشتراكات حكومية أو تجارية” كما أن “المعلن أصبح يحجم عن الإعلان أيام الإجازات” ولذلك كان على أصحاب الصحف “وقف الصدور خلالها توفيرا للنفقات بدلا مما شهدناه خلال السنوات الخمس الماضية من استغناء عن كفاءات كانت تضمن جودة المحتوى“.

الإعلامي عبدالله بوفتين: استسلام للأمر الواقع

كما جاء رأي الإعلامي عبدالله بوفتين ضمن المعتقدين بتأخر خطوة الاحتجاب كثيرا معتبرا إياها “استسلاما من الصحف الورقية للأمر الواقع بما فيه من وسائل حديثة توفر محتوى متطورا ذا مزايا متعددة أهمها الجانب التفاعلي“.

وبينما نبه بوفتين إلى دور القيادة الشابة في قراءة الواقع والمستقبل ومعرفة متطلبات شريحة القراء مدللا على ذلك بما تقدمه جريدة (القبس) الإلكترونية من إمكانية توصيل النسخة الورقية بصيغة ملف بي دي إف إلى القراء عبر واتس آب استشرف من خلال الاحتجاب الجزئي للصحف أن يكون ذلك “تمهيدا لإلغاء الصحف الورقية“.

الإعلامي عبدالوهاب العيسى: اعتراف غير مباشر

كما قرأ الإعلامي عبدالوهاب العيسى في احتجاب صحف كويتية “رسالة غير مباشرة مفادها: نعم تأثرنا نتيجة الثورة الإلكترونية ولم نعد نستطيع الصدور طوال أيام الأسبوع“.

وقدر العيسى انخفاض عدد صفحات الصحف “بما يعادل 70 في المئة دون أن يشعر الجمهور” مستنتجا من ذلك “عدم اهتمام القراء بالصحف الورقية” مؤكدا أن “هذا هو الواقع الذي تفرضه المعطيات الحالية ويجب التعامل معه بشكل جيد لضمان أعلى قدر من الفاعلية في أداء الرسالة الإعلامية“.

وعما إذا كان ذلك تمهيدا لإغلاق الصحف الورقية في المدى القريب لعدم جدواها الاقتصادية قال “إن الصحف الكويتية مظهر اجتماعي لمالكيها وتعتمد على دعمهم ولا تقوم على حساب الإيراد والدخل الدوري والمكسب والخسارة” متوقعا أن “تستمر الصحف الورقية فترة ليست قصيرة مع تغيير سياستها في الصدور لتصبح أسبوعية أو حتى شهرية.

الدكتور محمد البغيلي: يعزز مسيرة التطور الإنساني

وتأكيدا على أهمية الصحافة الإلكترونية مقابل المطبوعة قال الأديب والباحث السياسي الدكتور محمد البغيلي “إن الانتقال إلى الصحافة الالكترونية الآن يعزز مسيرة التطور الإنساني بشكل عام ويرفع من مستوى الوعي لدى الأفراد ويجعل المعرفة أكثر تكاملا والأخبار أكثر مصداقية من خلال تدعيمها بالوسائط ‏المرئية والمسموعة“.

محمد العرادة: سيؤثر سلبا

وفي السياق ذاته لفت أمين سر اتحاد الإعلام الإلكتروني الكويتي محمد العرادة إلى أن “الاحتجاب سيؤثر سلبا على الصحافة الورقية من حيث عدد القراء” معتبرا إياه ” توطئة لإلغاء الصحافة الورقية في المستقبل القريب” لا سيما مع “اهتمام أغلبها بدخول عالم الإعلام الإلكتروني بينما لم نر أي صحيفة إلكترونية تتخلى عن نسختها الرقمية لتدخل العالم الورقي“.

د.بركات الوقيان: الورقية الأكثر مصداقية

من جانبه، أكد الإعلامي د.بركات الوقيان أن الصحف الورقية هي الأكثر مصداقية، مدللا على ذلك بأن الشركات الكبرى والعلامات التجارية لا تثق بإعلاناتها إلا بالصحف الورقية.. مشيرًا إلى أن أغلبية المواقع الالكترونية مستنسخة وتقتصر حصرياتها على 5%‎ فقط، بينما تقوم بنقل غالبية موادها الصحفية من خلال مواقع الصحف الورقية.

المحامي صلاح الهاشم: لا توجد لدينا صحافة

أما المحامي صلاح الهاشم فقال: حين تقوم الجرائد الكويتية – ولا أقول الصحافة الكويتية لأننا في الكويت لا لدينا جرائد – بالاحتجاب، فهذا يؤكد أنه لا توجد لدينا صحافة.

‏فحين يصل الحال الى توزيع الجرائد بالمجان على البيوت والمكاتب، ثم التوقف عن الصدور يوماً واحداً( السبت) عن الصدور.. وتسريح العشرات من موظفيها. هنا نعلم ان هذا هو الثمن الذي تدفعه هذه الجرائد ومُلاكها لامتناعها عن نشر الحقيقة المجردة، والسماح للرأي الآخر بأن يكون على صفحاتها.

‏جرائد الكويت تدفع ثمن ابتعادها عن الشعب وأمنياته، والحقيقة وجوهرها.. وأن تكون رقيباً على أداء سلطات الدولة.

فيصل الصواغ رئيس اتحاد الإعلام الإلكتروني: خطوة ضرورية

الخطوة تمثل ضرورة في ظل التطورات التكنولوجية الكبيرة والثورة المعلوماتية عبر شبكة الإنترنت، إضافة إلى ذلك فالصحف الورقية تعاني من مشكلات متعددة فرضت نفسها على صناعة الصحف.

وأضاف قائلا: أرى ان المستقبل ينتظر إعلاما إلكترونيا بصورة مختلفة عن الوضع الراهن لما له من مميزات تفوق ما تقدمه الصحف الورقية، لذلك يجب على الصحف الورقية أن تواكب العصر وطبيعة المتلقي حتى نحتفظ فى الصحافة الكويتية بإسماء مؤسسات شكلت تاريخ البلاد وارتبطت لدى الجمهور الكويتي والعربي بشكل عام .

الإعلامي عبدالله المفرح: الاحتجاب أمر اقتصادي بحت

أما الإعلامي عبدالله المفرح فقال: بوجهة نظري أن امر قيام الصحف الكويتية الأربعة باحتجاب الصدور يوم السبت ومنح الموظفين يوم راحة هو أمر اقتصادي بحت، خصوصاً بعد عزوف عدد كبير من الشركات والمؤسسات عن استخدامها في الترويج لمنتجاتها.

ونظراً لإنتشار مواقع التواصل الإجتماعي في السنوات الماضية وارتفاع نسبة المستخدمين فيها ارتأت هذه الشركات أن اعلاناتها اكثر مشاهدة وفاعلية في هذه المواقع من الصحف الورقية، والتي باتت شبه معدومة الفائدة خصوصا وأن القارئ أو المشترك أصبح يفضل دائماً السرعة في وصول المعلومة والأخبار له وهذا ما اقتنصته وسائل التواصل الاجتماعي من الصحافة الورقية.

كما أن معظم هذه الصحف في الأونه الأخيره اصبح اهتمامها مواقع التواصل الإجتماعي ولديها حسابات خاصة تقوم من خلالها بنشر الأخبار وحتى الإعلانات وباعتقادي ان هذا الأمر لن يؤثر سلباً على ادائها.

لذلك من الصعب الجزم بأن احتجاب اصدار هذه الصحف ليوم واحد قد يكون وراءه تمهيد لوقف الصحافة الورقية، بل قد تكون أزمة اقتصادية على مستوى عالمي وهو مشابه لقرارات اتخذتها بعض أغلب الصحف على مستوى الشرق الأوسط والعالم اجمع.

اليوم اصبح لدى القراء اهتمام اكثر في متابعة الأخبار عن طريق الهواتف الذكية من خلال وسائل الإعلام الإلكترونية نظراً لسهولة الوصول اليها ومرونتها وسرعتها في الوصول ولابد من قيام باقي الصحف الورقية أن تحذو حذو الصحف الأربعة لما فيه من تطور وسرعة في الوصول للقارئ بالإضافة الى الحد من النفقات الخاصة بطباعة هذه الصحف والتي تعتبر مكلفة جداً مقارنة بالصحافة الالكترونية.

الصحفي عارف المشعان: ترك فراغًا كبيرًا

فيما أكد الإعلامي عارف المشعان ان احتجاب الصحف الورقية ليوم السبت ترك فراغًا كبيرًا لدى المتابع والقارئ لكن الخدمات والمواقع الالكترونية قامت بسذ هذا الفراغ من خلال توفير المعلومات والاخبار والتغطيات

وقال المشعان ان الصحف الالكترونية قامت باستغلال احتجاب الصحف ليوم السبت لاستقطاب المتابع وذلك من خلال عمل تغطيات خاصة وتقارير نوعية جعلت القارئ والمتابع على اطلاع تام على كا ما يحدث من حوله.

والآن.. عزيزي القارئ

هل ترى أن اندثار الصحف الورقية بات وشيكًا وحتميًا؟ أم ترى أنها ما زالت مصدر أساسي للخبر؟

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn