الكندري تكشف حقيقة «تفنيش» الباحثين في وزارة التربية
الكويت – النخبة:
فيما أعلنت الوكيلة المساعدة للتعليم العام في وزارة التربية فاطمة الكندري عن استمرار القطاع في سياسة الاحلال والتكويت في تخصصات المواد التي تشهد وفرة في اعداد المعلمين الكويتيين، كشفت عن عدم القدرة على تطبيقها في بعض التخصصات بسبب النقص.
وبيّنت الكندري أن المتابعة الفنية في ادارة التنسيق تعمل حالياً على تجهيز الأعداد المطلوب انهاء خدماتها من الوافدين خلال نهاية العام الدراسي الحالي، لافتة الى عدم القدرة على الالتزام بالاعداد المطلوبة الواردة من ديوان الخدمة المدنية، وسيتم الاحلال وفق احتياجات الوزارة.
وذكرت أن الوزارة حريصة على استقرار الميدان التربوي وعدم احداث أي خلل حفاظا على مستقبل أبنائنا الطلبة والطالبات، موضحة ان المواد التي سيتم فيها الاحلال إسوة بالعام الماضي هي الاجتماعيات والحاسب الآلي والعلوم.
وأكدت الكندري رفضها القاطع تطبيق سياسة الاحلال وانهاء خدمات الباحثين الاجتماعيين والنفسيين بسبب النقص الذي تعاني منه المدارس في هذه الوظائف الفنية وعزوف المواطنين عن الالتحاق بالمهنة، مشددة على اهمية استقطاب الكفاءات الوطنية في هذه الوظائف، وهذا لن يتم الا بوجود كادر خاص لهم إسوة بالمعلم على الأقل.
وأضافت «سيكون هناك اجتماع قريب مع قطاع التنمية ممثلا في ادارة الخدمات الاجتماعية والنفسية بحضور وكيل وزارة التربية د. هيثم الأثري لحسم الأمر»، موضحة أن الباحثين العاملين في المدارس يتبعون قطاع التعليم العام أما تعيينهم فيكون عن طريق قطاع التنمية التربوية والأنشطة.
فيما أعلنت الوكيلة المساعدة للتعليم العام في وزارة التربية فاطمة الكندري عن استمرار القطاع في سياسة الاحلال والتكويت في تخصصات المواد التي تشهد وفرة في اعداد المعلمين الكويتيين، كشفت عن عدم القدرة على تطبيقها في بعض التخصصات بسبب النقص.
وبيّنت الكندري أن المتابعة الفنية في ادارة التنسيق تعمل حالياً على تجهيز الأعداد المطلوب انهاء خدماتها من الوافدين خلال نهاية العام الدراسي الحالي، لافتة الى عدم القدرة على الالتزام بالاعداد المطلوبة الواردة من ديوان الخدمة المدنية، وسيتم الاحلال وفق احتياجات الوزارة.
وذكرت أن الوزارة حريصة على استقرار الميدان التربوي وعدم احداث أي خلل حفاظا على مستقبل أبنائنا الطلبة والطالبات، موضحة ان المواد التي سيتم فيها الاحلال إسوة بالعام الماضي هي الاجتماعيات والحاسب الآلي والعلوم.
وأكدت الكندري رفضها القاطع تطبيق سياسة الاحلال وانهاء خدمات الباحثين الاجتماعيين والنفسيين بسبب النقص الذي تعاني منه المدارس في هذه الوظائف الفنية وعزوف المواطنين عن الالتحاق بالمهنة، مشددة على اهمية استقطاب الكفاءات الوطنية في هذه الوظائف، وهذا لن يتم الا بوجود كادر خاص لهم إسوة بالمعلم على الأقل.
وأضافت «سيكون هناك اجتماع قريب مع قطاع التنمية ممثلا في ادارة الخدمات الاجتماعية والنفسية بحضور وكيل وزارة التربية د. هيثم الأثري لحسم الأمر»، موضحة أن الباحثين العاملين في المدارس يتبعون قطاع التعليم العام أما تعيينهم فيكون عن طريق قطاع التنمية التربوية والأنشطة.