milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الفئة المنسية في المجتمع تغيب أيضًا من معرض الكتاب.. المعاقون!

0

الكويت – النخبة:

معرض الكويت الدولي للكتاب موسم للفكر والثقافة وعرض نتاج العقول، كما أنه فرصة لتعزيز الوعي وغرس قيم الحوار بين أفراد المجتمع، إلا أن ذوي الإعاقة محبطون بسبب تهميشهم في هذا العرس الثقافي وعدم توافر الإصدارات التي تتبنى همومهم وتطرح آمالهم وآلامهم.
ووسط الزخم المعرفي والثقافي الكبير والتنوع في الإصدارات والعناوين غابت قضية الإعاقة عن هذا الحدث السنوي الذي ينتظره الجميع بشوق ولهفة سواء الأسوياء أو أقرانهم من ذوي الإعاقة على أمل أن يجدوا ما يحتاجونه من الكتب والروايات والعلوم والمعارف في مختلف المجالات.
ولقد اختلف الأمر هذا العام بالنسبة لزائري المعرض من ذوي الإعاقة الذين شعروا بخيبة أمل نظراً لغياب همومهم عن المعرض وعدم توافر إصدارات تحمل قضيتهم، مشيرين إلى أن فعاليات العرس الثقافي في وادٍ وقضاياهم في آخر. القبس جالت في أرجاء المعرض وزارت أجنحته والتقت عدداً من أصحاب دور النشر ورواد المعرض من ذوي الإعاقة وكانت آراؤهم كالتالي:

أكد المدير التنفيذي في دار مسارات جاسم الشمري تقصير دور النشر في البحث عما هو جديد لإفادة ذوي الاعاقات المختلفة من حيث العلوم والتقنيات والتكنولوجيا، لافتاً إلى غياب الكتب التي تهتم بطرح قضايا هذه الشريحة ومشاكلهم ودمجهم في المجتمع.

قلة الوعي
وأرجع سبب القصور إلى قلة الوعي أو الخشية من قلة التسويق، لا سيما أن دور النشر أيضاً تبحث عن الربح، مضيفاً «يفترض أن تكون هناك جهة داعمة لدور النشر أو لذوي الاحتياجات الخاصة لشراء هذه الكتب أو لتأليفها أو ترجمتها».
وأبدى الشمري استغرابه من عدم الاهتمام بتوفير كتب لهذه الفئة وتبني قضاياهم، رغم تنظيم رحلات لطلبة مدارس التربية الخاصة إلى معرض الكتاب، مشيراً إلى عدم توافر توجيه لشراء الكتب وكأنها جولة ترفيهية وليست توعوية حسب تعبيره.
ولم يختلف رأي سفير المعاقين عبدالكريم العنزي الذي كان يجول في المعرض برفقة أطفاله الثلاثة عن غيره من الرواد، حيث رأى أن الاقبال على الكتب النوعية التي تحمل قضايا ذات طابع خاص ما زال ضعيفاً جداً، مطالباً بالدمج العلمي والثقافي والاجتماعي لاستقطاب أكبر عدد من الجمهور، وعدم التخصيص وعزلة قضية معينة ذات طابع إنساني واجتماعي عن قضايا المجتمع.
ولتمكين ذوي الاعاقة البصرية من الاطلاع على أحدث الكتب والروايات وفتح آفاق جديدة أمامهم ومساواتهم بأقرانهم في الاطلاع على النتاج المعرفي والثقافي، كان لجمعية المكفوفين الكويتية دور لعرض المطبوعات والكتب بطريقة برايل، حيث أوضح مدقق ومراجع مطبعة عبدالمحسن الخرافي في الجمعية غانم العودة أن مشاركة الجمعية جاءت لتعزيز التواجد الثقافي وليس من أجل البيع أو لأسباب مالية وتجارية، مثمناً إقبال الجمهور من المكفوفين والمبصرين وتفاعلهم مع الكتب المعروضة والمطبوعة بطريقة برايل.

نوعية الكتب
وعن نوعية الكتب المشاركة في المعرض، قال: «نعرض ونطبع كل الكتب الدينية والعلمية والتاريخية والروايات والقصص بطريقة برايل من مختلف المجالات دون أي تعصُّب لأي فكر أو مجال، وتتم عملية البيع داخل جمعية المكفوفين للزبائن من ذوي الإعاقة البصرية نظراً لمعرفتهم وإجادتهم القراءة بطريقة برايل.
وأضاف العودة: لدينا مشروع منذ عام 2006 وحتى الآن وهو عبارة عن طباعة نسخة خاصة بطريقة برايل من سلسلة إبداعات عالمية للمجلس الوطني للثقافة والآداب والفنون، لافتاً إلى حرص الجمعية على المشاركة السنوية في المعرض للعام الثاني والعشرين على التوالي منذ عام 1996 وحتى الآن.
أما خبيرة ومترجمة لغة الإشارة العربية للصم والبكم مها الحمدان، فذكرت أن فئة الصم والبكم تعتمد بشكل كبير على حاسة البصر، لذا فإنهم يفتقدون إلى سمة القراءة نظراً لصعوبة فهم الكلمات على شكل جمل مترابطة مع صياغتها باللغة العربية الفصحى، كما يصعب عليهم استيعابها وحدهم من دون تفسير من مترجم لتوصيل المعلومة بشكل صحيح.

طريقة التواصل
وتمنت الحمدان أن يتم وضع خطط مستقبلية لتشجيع فئة الصم على القراءة، وذلك عن طريق نشر كتب توعوية عن كيفية التواصل الكلي معهم وتداولها على سبيل المثال في معرض الكتاب السنوي، إضافة إلى توجيه دعوات خاصة لهم سواء من خلال الإعلانات أو وسائل التواصل الاجتماعي لإحاطتهم علما بافتتاح معرض الكتاب وحثهم على القراءة، وتعزيز نشر لغة الإشارة حتى لا يشعر الأصم بالغربة والعزلة ولكسر الحاجز ودمجهم في المجتمع.
وطالبت القائمين على تنظيم المعرض بتوفير ركن في كل صالات المعرض في موقع بارز حتى يكون هناك تأثير ما بين عامة الناس وفئة الصم مع الاستعداد التام لهم بتوفير شاشات لعرض برامج تعليمية مشوقة بلغة الإشارة للأطفال تارة وبرامج تدريبية للكبار تارة آخرى.

أبرز المطالب

طالب جاسم الرشيد البدر، وهو ولي أمر لإعاقة ذهنية، بإنشاء ناد لذوي الإعاقات الذهنية اسوة بغيرهم، فضلا عن تأسيس جهة تستلم الأولمبياد الخاص لتشارك الكويت في البطولات القادمة، وذلك بالتنسيق بين المؤسسات الرسمية ومؤسسات النفع العام، اضافة إلى تعاون أولياء الأمور.
وبين أن الأولمبياد الخاص حركة عالمية تهتم بذوي الإعاقات الفكرية، مبينا أن الرياضة اعتمدت كمدخل للوصول إلى ملايين الأطفال وأسرهم بعد سنوات طويلة من السير بهذا الاتجاه، خصوصا بعد أن أثبت العلم والتجربة أن للرياضة دورا صحيا واجتماعيا على الأفراد من هذه الفئة وكذلك أسرهم، وذلك عن طريق استغلال طاقاتهم ودمجهم في المجتمع.
ولفتت إلى أن الأولمبياد الخاص أدخل السرور والثقة والاعتماد على النفس، إضافة إلى صقل شخصيات هؤلاء الأفراد بطريقة مميزة تتم من خلال تنظيم بطولات فردية وجماعية على مستوى دولي وإقليمي وخليجي ومحلي على مدار العام، مشيرا إلى رحلة الأمل البحرية التي نشأت من مجموعة من أولياء الأمور لديهم تجارب ناجحة مع أبنائهم من ذوي الاعاقة الذهنية، والتي جابت البحار والمحيطات لمدة استغرقت سبعة أشهر في إطار جولة اشتملت على 20 دولة.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn