milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

هل تسمح الكويت بتناول الخمور واستقبال الصهاينة لقاء استضافة مونديال 2022؟!

0

الكويت- النخبة:

المصدر – القبس

الحقيقة تصفع أحلامنا.. هذا هو العنوان الأبرز للجدل الدائر حول امكانية استضافة الكويت بعض مباريات كأس العالم 2022، والتي ستقام في دولة قطر..

فمع التلميحات الأولية من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) حول إمكانية مشاركة دول اخرى في الاستضافة، وذلك في حال زيادة عدد الفرق الى 48 منتخباً، والتي ستعرض على كونغرس «الفيفا» يونيو المقبل، ومن بين الدول المرشحة برز اسم الكويت كواحدة من الدول الأكثر حظّاً في هذا الشأن، بدأ الجميع يتفاعلون مع هذا الحدث، الذي يعد أقرب للخيال أكثر من الحقيقة في ظل الشروط والمواصفات التي حددها «فيفا» في 83 صفحة، والتي لا يتوافق اغلبها مع الوضع والظروف الحالية التي تمر بها وتعيشها الكويت.

ورغم حرصنا على الخروج بالأماني أن تكون الكويت شريكاً في تنظيم هذا الحدث فإن الواقع يحاكي شيئاً آخر، في ظل المتطلبات التي وضعها «فيفا»؛ مثل الرؤية والاستراتيجية والدعم السياسي في الدولة المستضيفة، وكذلك تقديم معلومات عامة وسياسية واقتصادية وإعلامية وتسويقية، بالإضافة الى تواجد مواصفات عالية في الاستادات ومؤسسات الحكام والأندية، وكذلك مباني الإقامة والمطارات وسهولة توافر وسائل المواصلات والأمن والأمان، وعدد من المتطلبات الأخرى.

ولعل أهم تلك الشروط:

أولاً: يجب ان تكون البنية التحتية والخدمات عالية الجودة في البلد المضيف لتحقيق متطلبات هذا الحدث العالمي الاكثر شعبية.

ثانياً: لا بد من توافر ثلاثة استادات، يتسع كل واحد لـ 60 ألف متفرّج.

ثالثاً: لا بد من توافر أعلى مستويات البث التلفزيوني والمعلومات والتكنولوجيا والاتصالات والمواصلات (مع شروط لشبكة طرق ومواصلات بعيدة عن الكثافة المروية) والإقامة، والتي تتشكّل على مستوى الفنادق الصالحة للسكن والشقق الفندقية والوحدات السكنية.

رابعاً: يجب أن تفيد كرة القدم نفسها وتفيد المجتمع بشكل عام، ومن هنا فإن مستضيفي كأس العالم سيكونون مطالبين بتقديم ضمانات بأن تكون استضافة البطولة مرتبطة بجهودهم لتحقيق تغيير إيجابي.

حقوق الإنسان والشفافية

«الشفافية» تعد من أهم النقاط الرئيسية في عملية اختيار البلد المضيف، وترتكز العملية، على نقط أخرى من قبيل «احترام حقوق الإنسان والتنمية المستدامة»، و«الموضوعية».

كذلك تقوم الدولة التي تساهم في التنظيم بتوقيع اتفاقية الاستضافة، التي تتضمن تحمّل المسؤولية الكاملة عن تشغيل جميع المسائل الأمنية المتعلّقة بالمنافسة في جميع المواقع، كما تقع على عاتق البلد المضيف الاستعانة بأشخاص مؤهلين ومدربين مهنيا للقيام بالواجبات اللازمة، لإدارة عمليات السلامة والأمن في الحدث الرياضي.

محاكمات وأماكن «الكحول»

يتوجّب على الكويت انشاء محاكم جديدة، خلال البطولة عليها التعامل بـ«مرونة» مع أي شخص في حالة سُكر بمكان عام، وسبب انشاء تلك المحاكم الاضافية تسريع محاكمة المشجّعين الأجانب والإفراج عنهم بدفعهم غرامات مالية قبل مغادرتهم البلاد، ويستطيع اي سائح، من المُتوقّع أن يأتوا إلى الكويت ـــ في حال الاستضافة ـــ تناول الكحول في مناطق تحددها الدولة المضيفة.

وكانت مسألة تناول الكحول قد حصلت على حيّز كبير من اهتمام مشجّعي كرة القدم في الغرب، مع العلم أنّ القانون الكويتي يمنع السكر في الأماكن العامة وإدخال المشروبات الكحولية، إضافة إلى بقية المواد الممنوعة.

الاتحاد الدولي لكرة القدم، قال في وقت سابق إنه سيدافع عن الحقوق التجارية لرعاة البطولة، ومنها بعض الشركات المنتجة للكحوليات.

يُذكر أنّ البرازيل كانت قد رفضت في بادئ الأمر بيع المشروبات الكحولية خلال مباريات كأس العالم 2014، ولكنها عادت ورضخت لضغوط الاتحاد الدولي، فهل سترضخ الكويت اذا ما استضافت إحدى المجموعات؟!

الفوائد الاقتصادية

يقول دينيس كوتس بروفيسور الاقتصاد في جامعة ميريلاند الأميركية إن ملفات الاستضافة تبالغ كثيراً في التأثير الإيجابي لكأس العالم في اقتصاد الدولة المستضيفة. فعلى سبيل المثال، توقّعت اللجنة المنظمة لكأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأميركية أن كأس العالم ستضيف 4 مليارات دولار للاقتصاد الأميركي، ولكن الواقع أن أميركا خسرت 9.6 مليارات دولار من التنظيم، بفارق خسارة 13 مليار دولار على الأقل عن المتوقّع. والواقع أن الربح المتوقّع (4 مليارات دولار) هو رقم ضئيل جدّاً، مقارنة بالاقتصاد الأميركي.

لذلك، نستخلص من هذا الامر أن المنفعة الاقتصادية للبلد المضيف «غير مؤكدة» والمستفيد الأكبر والوحيد هو «الفيفا»، سواء من الرعاية او النقل التلفزيوني.

ومع التفاعل الشعبي لهذا الحدث، فإننا وحتى الآن لم نشاهد أو نسمع أي مسؤول حكومي يوضح لنا ما يحدث في المطبخ الحكومي حول هذا الأمر، وهل تقوم الكويت على استضافة الحدث العالمي بأن سيظل «جعجعة بلا طحين»؟!

الكيان الصهيوني.. وتأشيرات الدخول

ستواجه الكويت أزمة حقيقية في مسألة تأشيرات الدخول ومنها دخول رعايا الكيان الصهيوني، وهو أمر واجب التنفيذ من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم، ولا يجب التفاوض عليه حتى، فكيف سيتم التصرف بهذا الشأن؟ اضف الى ذلك ان بعض الجنسيات تستغل مناسبة كأس العالم من اجل الهجرة «غير الشرعية» للبلدان المنظمة، فكيف ستواجه الكويت هذا الأمر أيضاً؟

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn